للأسف عندنا أزمة حوار! فاليوم بعد الحث على الحوار، وإقامة ملتقيات تدعمها الدولة لرفع مستوى الحوار بين فئات المجتمع الفكرية المختلفة، تحول هذا الحوار إلى صوت الطرف الواحد المخالف لآراء الفئة الدينية لدينا (أكانت رسمية أم مجتهدة مستقلة).

كأن الحوار لدينا أصبح: قل ما يريده أصحاب المذاهب الفكرية المتحررة (أو من يسمون أنفسهم ليبراليين) أو اصمت. وإذا أبديت ما يخالفها، فتحمل ما يأتيك من إساءة وتشويه لصورتك ... وإقالة!

...

أنا أظن أن التصريح المنسوب للشيخ العريفي لا يخدمنا كثيرًا ولا يخدم الأزمات التي نمر بها والتي تحتاج إلى تهدئة.

أشكرك يا أخي روبن هود عزيزي على هذا الموضوع