عميد الكذابين - عميد المطرودين
هذا الإنسان أحقر شخص رأته عيني
وله قصص وحكايا مع الطرد
على مستوى الإعلام المرئي والمقروء
فكلما كتب في صحيفة تم طرده مع إنذار الصحيفة أو إيقافها
وعندما ذهب إلى القناة الوافدة بقيادة نجيب غلام
تم طرده هو والقناة التي استقطبته
وهذه مشكلة الأغبياء أنهم لايتعلمون من أخطاءهم
لأنه ليس من العيب أن تخطىء لكن العيب كل العيب
أن تستمر في الخطأ
---
الصراحة الآدمي هذه مسكين وفي حالة يرثى لها
وأكثر إنسان تمت إهانته ولله الحمد
مسوي فيها صريح وجرئ على غفلة
لكن اتضحت الحقيقة أنه بليد وغبي
فيوجد الكثير من الكتاب ممن يتصفون بالجرأة والشجاعة
ولكنهم يمتازون بالذكاء أيضاً
أمثال الكاتب الكبير صالح السليمان والكاتب المبدع فهد الروقي
والكثير من الكتاب غيرهم
فهنا يتضح الفرق بين الكاتب والكويتب
---
ياعميد الكذابين ياعجوز أبليس
الصراحة أنك مسكين ووضعك يبعث على الشفقة
أول مرة أشوف شخص عايش كل حياته مهاناً ذليلاً
ويتم طرده مراراً وتكراراً
أرحم نفسك ترى الكذب والسب أتعبك
وأثر على نفسيتك المتدهورة
وأصبحنا نرى وجهك الكئيب ملئ بالتجاعيد
مع أنك تحاول إخفاء ذلك بالكريم والمكياج
لكن التجاعيد واضحة ومشوهه وجهك المشوه خلقه
أنت الآن على مشارف السبعين
والموت ماهو بعيد عنك إن شاء الله
والله ماراح ينفعك النصر ولا غيره
أترك الكذب وعد إلى ربك
فالمؤمن لايكذب أبداً والكذب خصلة من خصال المنافقين
ولاتنسى أن المنافقين في الدرك الأسفل من النار
الوضع العادي
