بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومسائكم ورد ياجمهور نادي القرن الأسيوي بعد أن حصل الزعيم على كأس المؤسس موسم 1420هـ قلنا حينها ان الزعيم أعجز كل الفرق المحليه حيث تحتاج الفرق الأخرى أن تنتظرمائة عام قادمة لتحقق الإنجاز الكبير (وللأمانه فقط إنقصى عشر سنوات ليصبح مجموع المتبقي تسعين عام هذا للأمانة فقط ولحفظ الحقوق)
وما إن سلمت الأندية المحليه بالواقع وأخذوا يتعايشون مع هذ الوضع إذا بالزعيم هذ المره يضرب بالقاضية ويتربع ليس فقط على المستوى المحلي بل على أكبر قارات العالم ويصبح نادي القرن في القارة الأسيوية ليتربع على عرش آسيا لمائة عام قادمة . وبذلك فإن أكثر من عشرة الالاف نادي محلياً وأسيوياً هم خلف الزعيم وسينتظرون لمئة عام قادمة (الله يلحقنا خير ويحسن خاتمتنا) ليحققوا إنجازات الزعيم.

إقتراحي لشريكنا الإستراتيجي هو لماذا لانستقطب أندية القرن في العالم وهي أربعة أندية ريال مدريد عن القارة الأوروربية والهلال عن القارة الأسيوية والأهلي المصري عن القارة الإفريقية وومثل أمريكا الجنوبية لأقامة بطولة لمدة عشرة أيام في إستاد الملك فهد الدولي على كأس نادي القرن, أرجو من الإخوة الأعضاء التفاعل مع الموضوع.
وكل مائة عام وأنتم ونادي القرن بخير,,,

لاحظ ما كتبته أنا وتعليق الاخ فيصل :
لم يكن يدور بعقل كل إنسان في أسيا فضلا عن السعودية ... !!


أن يخرج لقب نادي القرن عن مخالب الزعيم الضاربة بقوة في أسيا !!

وبعد إكتمال عقد أندية القرن في القارات الستة .

دعوتي لرئيس نادي الهلال صاحب السمو الامير المحبوب الأمير عبدالرحمن بن مساعد

بدعوة الاتحاد الدولي الفيفا بإقامة بطولة بطل أبطال القارات للقرن
وهذا بلا شك سيكون مطلب لجميع الرعاة التجاريين في العالم وسيجد تنافس بينهم للفوز بالرعاية لهذه


البطولة التي لن تتكرر إلا بعد 90 سنة .

مقالة الاستاذ فيصل :

وتتلخص الفكرة في استضافة الهلال لدورة تاريخية سداسية بمشاركة كافة أندية القرن على مستوى كافة القارات والمتوجة من الجهة الرسمية مؤخراً، وذلك في العاصمة السعودية الرياض ولا تتطلب الدورة تواجد كافة نجوم الفرق - متى ما تصادف موعد الدورة مع مباريات ومنافسات رسمية لبعض الفرق - كون البطولة ستأخذ طابع الرمزية وستبقى ودية تكريمية لأندية حققت العديد من المنجزات على صعيد قاراتها واستحقت بعد بذل وعطاء سخي أن تتربع على عرش القارات.





وحول النواحي المالية وأعباء المصاريف، فالدورة ستكون محل اهتمام الشركات المستثمرة التي ستتسابق لنيل فرصة التنظيم ودفع بعض التكاليف إضافة لحقوق النقل التلفزيوني ومبيعات التذاكر التي ستدر الكثير من المبالغ كون الجماهير بمختلف ميولها لن تفوت فرصة الحضور والاستمتاع بنجوم أندية القرن علاوة على جماهيرية الهلال الجارفة التي استطاعت أن تملأ مدرجات الملاعب بحضورها الكبير وإنجاح أي حدث بتواجدها الملفت للأنظار.

ولنكون واقعيين في طرحنا فإن الفكرة أعلاه تستوجب عملاً كبيراً من الإدارة الهلالية والتي بالتأكيد ستلقى كل الدعم من الاتحاد السعودي لكرة القدم ولن تتبلور إقامة هذه الدورة في ليال معدودة بل تتطلب التخطيط جيداً لها ومخاطبة الأندية مبكراً للوصول إلى الموعد الأنسب وفتح كافة ملفات الدورة على صعيد التنظيم واستقبال الوفود وإقامتهم.. وفي المقابل تبقى طريقة وكيفية خوض المباريات متعددة الخيارات فلن تشكل أي عائق لأن الأفكار متعددة وبالإمكان اقتصارها على طريقة بعض المباريات الودية الدولية والتي يلعب فيها 3 فرق مباراة واحدة بمعدل شوط بين كل فريقين ليتسنى للفرق الإقامة لثلاثة أيام فقط في الرياض والعودة سريعاً لاستكمال المنافسات الرسمية.

قبل نقطة السطر الأخير نؤكد بأن إدارة الهلال برئاسة الأمير عبد الرحمن بن مساعد ونائبه الأمير نواف بن سعد حريصة على إظهار الاحتفالية بشكل لافت يتناسب مع حجم اللقب وما وضعناه بين أيديكم اليوم ما هو إلا فكرة ربما تجد الاهتمام وتطويرها بشكل أفضل ليحتفل أبناء هذا الشعب الكريم بمناسبة ودورة تاريخية نظير حصد أحد أنديتها للقب تاريخي سيتسنى لغيره المنافسة عليه بعد 90 عاماً وهو ما يثبت بأن الزعيم حقق إنجازاً (غير) يحتاج إلى احتفالية (غير) لتبقى في ذاكرة كل السعوديين.