أهلن وسهلن أ ك ن يا كبيييييييييير .. وش هالمقالة والإبداع والفن يا فنان
مقال جميل وإن كنت أخالفك فيه شوي .. طبعاً الرصيد المعرفي والثقافي مهم جداً .. ولكن ليست له الأولوية .. الثقافة والمعرفة ما توكّل عيش إلا لقلة من الناس ..
المال أهم .. والرصيد البنكي هو من يعطيك الجاه والمكانة بين الناس وهذا ما يقلل من أهمية الثقافة والمعرفة .. لكنها تأتي بعد عصب الحياة ..!
أهلاً بالعقد الفريد ...
أتفق معك ِ بأن القراءة ميول , لكن يجب أن يكون هناك حد أدنى للقراءة
أنا ذكرت في الموضوع أن هناك عدة وسائل لتحصيل المعرفة لكني قلت أن القراءة هي الأهم و لأسباب كثيرة
دائماً ما يُوجد عدة طرق توصل للهدف المنشود لكنها تختلف و تتمايز فيما بينها
أسعد دوماً لتواجدك ... شكراً لكِ
المشاغب ,,,
أهلاً و سهلاً .. سلطان
حيّاك الله ... أخجلتني صراحة بكرمك
بالنسبة لرأيك فتبقى وجهة نظر أحترمها و أقدرها ...
صحيح أن المال يعطيك مكانة لكنها تبقى مزيّفة إذا كانت وحدها بلا علم و أخلاق ...
و كم من ملك أو خليفة ذل لعالم و هو فقير
أشكرك جداً ... لك من الود أعذبه
اتذكر في مسرحية المشاغبين ( هذه المسرحية التي تحدث النقاد عنها انها علمت التلاميذ معاني عدم أحترام المدرسة والتعليم ) .. ومع ذلك ( فكما من السم يصنع الدواء ) هنالك اشارة لطيفة كانت بين التلميذين عادل امام ( بهجت ) و سعيد صالح ( مرسي )
( بهجت ) قائد المجموعة وعقلها المخطط و ( مرسي ) الفتوه وصاحب الوجاهة
تحدث الاثنين عن ماذا يحدث اذا سار كل منهم في طريق منفصل ؟
يقول ( بهجت ) : انا العقل وانت يا ( مرسي ) العضلات .. اذا تركتك اصبحت ( أنا ) ضعيف .. واذا تركتني اصبحت ( أنت ) غبي
عبدالله مقالك جداً رائع لكن ألا تعتقد بأن ( الكثير من المداومين على القراءة والإستزادة ) تركوا الأهم وهو القرءان الكريم؟
هلا أخوي عبدالله
أكيد أن الأهم و الأفضل هو قراءة القرآن و المداومة عليه فهو أفضل الكتب على الإطلاق و فيه سكينة و طمأنينة زيادة على الأجر الكبير ,
لكن لا أعتقد أن هناك تعارض مع القراءة في مواضيع أخرى إذا نظّم الشخص وقته , فالأولوية
للقرآن ثم للدراسة إذا كان يدرس أو يختبر ثم يقرأ ما بشاء
بطلة ,,,
أهلاً مرة أخرى ...
كل الكلام الذي ذكرتيه صحيح ...
بعض الناس لا يبالون بتحصيل الفائدة سواء كان من المدرسة أو غيرها ..
حياته كلها تذهب نوم و لعب و ترفيه ..إلخ رغم أني لست ضدها أبداً لكن ساعة و ساعة .
شكراً لكِ
أخوي لعلي لم أطلع على الردود السابقة ولكن أتمنى أن تكون إضافتي جديدة لهذا الموضوع الرائع ..
لا أخفيك إعجاب الكثيرين بأي شخص له إطلاعه الثقافي المميز في الكثير من العلوم ..
لعل بعضهم عندما يتحدث تتمنى ألا يقف عن الحديث ..
أخي المشكلة تكمن في أننا أصبحنا نمل من الإمساك بالكتاب لفترة بسيطة ..!
وعندما نمسكه سواءا ً للدراسة أو للفائدة والإستزادة فإننا لا نلبث إلا أن يصيبنا الملل ..
وبعد فترة قليلة نتركه ..!
أخي الآن أصبح الكثيرين يذكر أنه يقرأ في الإنتر نت وتتحق له الفائدة , ويتوصل إلى الكثير من المعلومات والفوائد .. أتفق مع أصحاب هذا الرأي ,,
لكني أكاد أجزم أن للكتاب نكهتة المميزة , والتي لا تعادلها قراءة بالرغم من تعدد المصادر في هذا الزمن ..