لكن أيها القارئ حرفي ..الركيك..
إذا بلغت من السعادة أقصاها..
فتذكر انسانا لك تمناها..
تذكر صانع الجيل الذهبي..
ورئيس البعثة الهلالية لأول بطولة آسيوية..
الرئيس الذي لم يحب الهلال مثله..أحد ( وأنا أشهد على ذلك)
انه أميرنا المحبوب عبدالله بن سعد يرحمه الله
الذي لم يقدر على فراق الفريق ليلة المباراة..فاتجه من الرياض للقصيم..
لمشاهدة لقاء الهلال مع النجمة.. في عام 1413هـ ولكن القدر لم يمهله..ليترك في قلب كل محب ..جرحا غائرا..
لا زلت أذكر تصريحه الشهير بعد مباراة الهلال والنصر..التي انتهت بأربعة أهداف زرقاء..
حين قال..المنافسة بين الهلال والنصر انتهت..
بل ياسيدي ..المنافسة بين الهلال وكل أندية آسيا انتهت..
لن ننسى لك موقفك البطولي..حين رفضت سفر الفريق الى التصفيات النهائية عام 1988م باليابان الا باللاعبين الدوليين..
لن ننسى أنك دفعت أكثر من عشرين مليونا..للفريق ..في زمن تساوي فيه مئات الملايين



عزيزي الهلالي الجميل..
إذا بلغت من السعادة أقصاها..
فتذكر إنسانا لك تمناها..
تذكر رائد الإعلام الهلالي.. محمد الكثيري..
الذي نثر مشاعره الوردية..
لكل الأحباب هدية..
لا تنسوه أيها ( الهلاليون)...



والله كلام جميل نعم ان لاننسى هذان الشخصان الله يرحمهم ويغفر لهم يارب