السلام عليكم

في ختام شهر الطاعة .. ودّي افتح قضيّة بوجهين ! ..

انا ماتكلمت من البداية إنتظرت إنتظرت فـ ضُرِبت عيني ما رأيت , والآن .. أنا مجبور على الكلام !!

طاش وإلى طريق طويل نهايته سداً فوقهم بـ ملايين !!

ندخل عشان إخواننا هنا ما يحيون الموضوع الطويل وما عنده خمس دقائق يقرأ
فـ بحاول أختصر ردّي وكلامي

,,

طاش ماطاش .. إنت تحاول تُضحكني بـ تقليد أشخاص اصحاب صفات ’ رومنسي - طعس ‘ هذا يُضحكني بقدر ما فعلت

إنت تحاول تضحكني بـ تقليد لهجات المناطق بالسعودية .. هذا يُضحكني بقدر ما فعلت

إنت تحاول تُضحكني بـ تقليد الجنسيات العربية ’ سوداني - مصري ‘ هذا يُضحكني بقدر ما فعلت

إنت تضحكني بـ تقليد او مُحاولة التفريق بين مديني بعض الهيئة الذين لم يرضي عنهم أحد , وبين مدينين يدعون لـ البر والرُشد والصلاة لوجه الله .. هذا يُفرحني بقدر ما فعلت


[ لـــــكـــــن ] إن تنكـــّر ما أنزل على خير الخلق سلام الله وصلاواته عليه زتستهزئ بـ شيء قد أثبت وجوده وإنت في قبرك عاصياً .. هذا يقلب ضحكتي ويعوجها لـ تقلب عليك والفرحة تذوب !

طاش ماطاش مثل ما تابعنا في حلقه الأمس يستزهئ بـ ما سيكون بـ قبر العاصي لـ ربّه ’’ الشجاع الأقرع ‘‘
طبعاً جت الممثله اللي تعتبر زوجته بـ المسلسل تقوله وش تعرف عن الشجاع الأقرع رد قال : ’’ هو مصارع هو ولا لغز ؟ ‘‘ إستغفر الله العظيم
تستهزئ بـ عذاب القبر ؟!


لا أحد ينكر أو ينسى تميـّز طاش في عهد سابق لكن عندما وصلو إلى عدد مميز الـ ’’ 15 ‘‘ ذاب التميز وظهر التقلّب !

الحين يجين واحد يقولي طيب ليه إنت مدقق على طاش فقط , راح أرد عليه مبكراً وقبل سؤاله
جميع المسلسلات لا تخلو من المرأه المتبرجه والأغاني والموسيقى في وسط المسلسل وأثناءالحلقه
هذا لا جدال فيه , لكن إنك تستهزئ بشي ثبت من المشايخ وعُلماء الدين , وتستهزئ بعذاب القبر والشجاع الأقرب
وينكر الحياة بعد الممات , يقول ناصر : ’’ يموت وهو ميت ؟ ‘‘ إستغفر الله العظيم وأتوب إليه


انا سمعت والله أعلم .. إن وإعذروني على الكلمة اللي بقولها إن الـ ’’ كلبين ‘‘ اللي يمثلون بهذا المسلسل ناصر وعبدالله بعد الجزء الـ ’’ 15 ‘‘ خافوا على حياتهم وبدأتو المتدينين ينصحوهم بأي طريقةٍ لا أعلم ,, بعد ذلك ذهبو إلى دولة الإمارات تحديداً دُبي وزادو كرهاً بـ المتدينين وحبـّو يزيودونها بعد المعاملة معهم بالمملكة ! ..


/


[ سبحانك اللهم و بحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك ]