عدت عاد عقب الحجز علشان ارد ..
أخوي مغاط .. كان بودي أحط راسك على كتفي وأكفكف دموعك و أخليك تنفّس عن أحزانك المكبوتة داخل ذلك الصدر الكبير .. اقصد صدر كبير من ناحية السعة اللي يشيله من هموم وآلام
علشان ردي يصير جميل وهناء .. قررت استعين بصور .. بحثت عنهن بالمحرك الشهير قوقل ايرث ..
ولكن للأسف .. ماحصل لي اني ألقى صورة مغاط .. لقيت نبّاطة .. لذلك بستعين بصورة النبّاطة علشان يصير المشهد مؤثر ..
صح اني بحث عن مغاط وطلعت لي صورة مادري وش دخله بالسالفة ..
بس حسيت انه رومنسية .. حسيته مغاطة مهب مغاط ..
ولقيت ضمن بحثي عن مغاط .. لقيت صورة لرابح صقر .. بس حسيت ماله داعي احطه
أخوي
لعلمك .. جميع المنشآت الرياضية .. كانت على زمن النهضة الكروية .. أيام فيصل بن فهد الله يرحمه
كان كل شي يخص الرياضة .. منظم .. واحترافي في زمن هواة ..
الحين .. مازالت المنشآت مثل ماهي .. زادت وتيرة التعصب .. < شف مغاط .. ركز لي على كلمة وتيرة تكفى
يعني احمد ربك انك ماتلعب باستاد الصبان الدولي الحين ..
بالنسبة للتخلف الرياضي اللي نعيشه .. طبيعي أخوي
لأن المثل يقول .. ورى كل رجل عظيم امرأة ..
لن وخواته .. نتقدم الا بوجود كوادر مؤهلة .. عنده شهادات وخبرات .. عنده حماس الشباب
اما الترزز بمجالس فلان وعلان .. وبعد كم يوم يمسك منصب .. وهو مايدري وين شرقي (....) ..على قولة اهل حايل
فهذا خطأ داخل الثمانطعش ..
اخوي مغاط .. كفكف دموعك .. ولملم خلاقينك .. حنا مكتوب علينا نعيش في وقت مهب وقتنا ..