تصميم فلاشي للآمير عبدالرحمن بن مساعد شبيه الريح
مدته ثلاث دقآئق رائع مقتطفآت من صوته وحديث رائع عن الهلال ومستقبل الهلال
^^^^^^^^^
عبدالرحمن بن مسآعد معآك على الحلوه والمره اللهم اجعل طريقكـ نورآ وتوفيقآ
عبدالرحمن بن مسآعد
هذي حيآتي
أنا عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز ال سعود ..ولدت في 18-8-1967م الموافق 12-6-1387ه
ولدت في باريس ..رجعت إلى الرياض ثم ذهبت إلى لبنان ودرست إلى أن بلغ عمري ثماني سنوات
هل تصدقون...أنا لم أعرف أنني أمير إلا بعد أن عدت بعدها إلى الرياض وعمري ثمان سنوات..درست بعدها في الفيصلية ثم مدارس الرياض..ثم درست في كلية الهندسة أربع سنوات..
والدي له فضل كبير علي في كل حياتي..بفضله حفظت القران كاملا في سن مبكرة..كنت أقرأ كثيرا والسبب والدي..وأمي كان لها فضل كبير علي أيضا وأخي عبدالله كان له فضل كبير علي أيضا..
متزوج من ابنة عمي ..البندري بنت هذلول بن عبدالعزيز ..وعندي بنتان الجوهرة ونورة..
بدأت المرحلة الدراسية * انتظمت في مدرسة تعتمد في تعليمها الأساسي على الجانب الإسلامي * والدي كان ومازال يهمه هذا الجانب * يهمه أن ينمي فينا الجانب الديني * ويعتبره عمود العلم .
كان والدي يدرسنا بحزم * ولكن بلا قسوة * ويعلمنا بشدة لكن بلا ضرب * كان مثلا لا يقبل الخطأ اللغوي * وأي خطأ في التشكيل يعتبره جريمة كبرى تستحق العقاب * خاصة وأنه فصيح اللسان * ويمكن أن يلقي خطبة كاملة مدتها نصف ساعة دون أن يلحن .
حفظت القران صغيرا * وأفادني ذلك كثير * في ثقافتي وفي تربيتي * ولغتي وكذلك أخوتي .
علاقتي بأخوتي .. عميقة إلى درجة تستعصي علي التعبير* وفي الوقت نفسه هي وطيدة إلى درجة لا تحتاج إلى تعبير* فكل منا يعرف مشاعر الآخر تجاهه دون أن يقول* إذا رجع أخي عبدالله من السفر .. لا أسلم عليه بالأحضان والقبل .. فقط (يمسيك بالخير يا عبدالله ويعرف هو من دون أن أعبر له أنني افتقدته في الأيام الماضية واشتقت لوجوده بيننا* فالعلاقة ثابتة ولا تحتاج إلى تصنع .
كنت متفوقا في دراستي* واستمر التفوق عندما كبرت ولكن بتقدير أقل* فالتفوق لم يصبح هدفا بقدر هدف الاستمتاع بالحياة.
طفولتي أحببت القراءة* قرأت ديوان المتنبي* وأبي كان حريصا على تنمية هذا الجانب* درسنا القرآن وحفظته* كذلك تفسير ابن كثير والتاج والأحاديث .. هذه مسلمات في القراءة لابد منها* ويكون التنويع في المجالات الأخرى. وفي رمضان خاصة تزداد قراءة القران بتشجيع من الوالد.
وبعد القرآن* بدأ اهتمامي الشديد بالشعر* بدءا بالمتنبي الذي حفظت الكثير من أشعاره فأصبحت أقرأ كل ما يقع تحت يدي.
وعندما بلغ عمري السابعة عشر* بدأت القصائد الشعبية تشدني.
كان الوزن عائقا أمامي* لكنني تجاوزته* لأنني أملك أذنا موسيقية تكشف الخلل* فالموسيقى موجودة في حياتي بشكل أو بآخر* فأي وزن أحفظه أتمكن منه* وإن كان عندي قناعة أن الشعر هو فكر أكثر من وزن* لذلك لم يعد الوزن هو همي في الكتابة.
وفي الختام .. أتوجه إلى المولى العلي القدير .. بخالص الدعاء أن يمد عبدالرحمن بن مساعد بالصحة والعافية والتوفيق .. وأن يطيل الله في عمره خادما لقضايانا المختلفة .. ولسانا متحدثا باسم البسطاء والفقراء .. وقلبنا نابضا بهموم أمتنا ومجتمعنا
صورهـ من العرض الفلاشي
قبل التحميل يجب توفر برنآمج تشغيل ملفات عروض الفلاش
أوووو
أووووو
* لاتحرموني ردودكم ولو شكرآ بس تكفيني على الرفع والجهد
* اتمنى اشوف الردود بعد مشاهدة العرض
* لامآنع من استخدآم العرض للتواقيع الشخصيه بالمنتديـات الاخرى