
05/08/2009, 04:03 PM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 08/06/2007 المكان: جــــــدة
مشاركات: 225
| |
كفاكــــــم عبثــــــــــاً ياهـــــــؤلاء .... انه الاسطورة السلام على جميع الزعماء في ارض المعمورة حاضرهم وغائبهم موضوعي ليس بغريب أو جديد بل هو موضوع جديد قديم أو قديم جديد يخص ذلك الرجل الذي له من اسمه الكثير والكثير رجل أتى للنادي وهو صغير يافع حباً له ورغم معارضة والده إلا إن تدخل بعض الشخصيات وأبرزهم شيخ الرياضيين جعل أمنيته تتحقق وهي اللعب لزعيم الأندية أتى للنادي أيام الهواية وبرز على مستوى الشباب كهداف لا يشق له غبار حتى ضم للفريق الأول وكان نعم الابن البار المخلص للنادي لم يساوم يوما لم يتهاون يوماً لم يسئ لأحد يوما حورب حرب شعواء لا يعرف لها سبب سوى انه ابن الهلال واذكر مرة إيقافه مع الدعيع والتخيفي ستة أشهر واعذروني لو خانتني الذاكرة لأني متأكد إن الجميع لديه من المعلومات ما يفوق ذاكرتي واستمرت هذه الحرب إعلاميا إلى يومنا هذا حتى وهو يترجل عن صهوة جواده ويخدم الزعيم من منبر آخر واجزم وأؤكد انه سيحارب حتى لو ابتعد وذهب إلى جزر الواق الواق واكذب على نفسي وعليكم لو قلت أو استغربت لماذا يحارب هذا النجم حتى وهو يخدم الوطن ويرفع شعاره ؟ ليأتي الجواب فارضاً نفسه لأنه أذاقهم المر والويلات بأهدافه وانجازاته بل حتى بصمته كان يجلدهم ويعريهم أمام أنفسهم وعائلاتهم وكل من يسمعهم أو يقرأ لهم بالإضافة لبعضهم الذين عرفوا مكانة وحجم هذا الأسطورة فاتخذوه سلماً يصعدون بنقده وتهجمهم عليه للنجومية والشهرة والدليل الملجم والمسكت على نجومية هذه الأسطورة انه اجتمعت على محاربته والتقليل من شأنه اغلب الجماهير اللاهلالية وهذا يدل على اكتوائهم بناره وعلى انه حرمهم لذة النوم ليال كثيرة وكما قالت العرب والضد يظهر حسنه الضد جميع ما ذكرت أعلاه ليس بجديد وتستطيعون اعتباره تكرار لمواضيع كثيرة ولكن ما دعاني لكتابة هذه السطور ما يظهر منذ فترة عن محاربة الأسطورة للنجوم واختلاقهم الكذبة تلو الكذبة وهذا ليس بجديد ولكن ما يخجل ويثير كل هلالي مخلص هو أن يظهر من ينتسب لهذا الكيان سواء كاتب أو إعلامي أو مشجع أو عضو في هذا المنتدى ويتبنى مثل هذه الآراء والأكاذيب على أنها حرية رأي ووجهة نظر وكم هي مظلومة هذه الكلمتين لأنها أصبحت حيلة بيد أناس يريدون أن يمرروا مثل هذه السذاجات عن طريقها ولكن الم يفكروا أنهم يتكلمون عن قامة شامخة زرقاء لما يقارب الخمسة وعشرون عاماً وستظل غصة في حلوقهم شاءوا أو أبوا انه الســـــــــــامي يا هؤلاء ونصيحتي أن تختاروا شخصاً بحجمكم لتناصبوه العداء لأنكم أقزم من أن تنالوا من أسطورة ما زال لديها الكثير والكثير حتى وان اعتزلت الجري في المستطيل الأخضر فإنها ما زالت أسطورة وكأني أراها تجري على ظهوركم لتلصق وجوهكم في التراب يعلم الله أنني ولأول مرة اكتب عن أبو عبدالله وما دعاني لذلك ما أراه من بعض الأعضاء عندما يتماشى مع هذه الموجة لينال من عنوان الإبداع والتفاني والإخلاص لابن الهلال البار سامي بن عبدالله الجابر وكفى |