بسم الله الرحمن الرحيم

اريد ان ابدا هذا الموضوع وفي البدايه ارجو ان لا يتحول الى اساءات لا نرضاها لاحد , وارجو ان نلتزم الادب الاسلامي في اطروحاتنا....
في البدايه اريد ان افصل في موضوع الجمعان قليلا ,فالموضوع طال ...بل زاد عن حده حتى اصبح كالعلك في افمام من يريد ان يتكلم في الهلال سواء كان ينتمي اليه ام لا..؟
الجمعان اقترف ذنبا هو عظيم!!! لانه في نادي هو من اوصله الى ابواب الشهره والمجد الذي يحلم به اي لاعب في الانديه الاخرى.
فالجمعان اخطأ اولا في حق نفسه بابتعاده بهذه الطريقه وكذلك اخطأ في حق الاداره ممثلة بالاستاذ: فهد المصيبيح وكذلك في حق الجهاز الفني بعدم احترام راي المدرب وكذلك في حق الجمهور الذي كان يامل فيه بعد الله في مباراة السوبر نتيجة النقص الواضح في صفوف الهلال ....لكنه في لحظه...
رمى بمصلحة الهلال وراء ظهره ولم يقدم مصلحة هذا الكيان على مصالحه الشخصيه بل ليته اكتفى يهذا فقط!!!!!!!
بل ذهب الى ماهو اكبر من هذا وهو محاولة لي الذراع للاداره الهلاليه وذلك عن طريق السفر مع ابن عمته < على قول سعيد العويران > ومع البلوي والذي اعتقد انه يسعى الى زعزعة النادي والمحاولة في ان يبعد لاعبي الهلال عن ناديهم بشتى الوسائل وكأن بينه وبين الهلال ثأر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والا كيف يفسر لنا سفر عبدالله معه !! هل يمكن ان تكون صحبه؟؟ فاذا لماذا لم تظهر لنا الا في هذا الوقت!! مع ان عبد الله يعلم ان فعله هذا استفزازي من الدرجه الاولى لكنه لم يبالي ....لا فقد ظهر ابن عمته!!!سعيد العويران في المقابله التلفزيونيه وانكر هذا الموضوع جملة وتفصيلا؟؟؟؟؟؟.
هذه اعتبرها بنظرتي الشخصيه<غباء> وقول يدعي الى السخريه لا ادري اهو استخفاف بالهلاليين؟؟
اقول هنا ماقاله الامير سعود ان هناك ما يثبت تورط سعيد و البلوي في هذا الموضوع واحب منه ان لايظهر في الصحف ليحامي عن البلوي وهو اصلا جزء اساسي في الموضوع وان لا يجير مصالحه التجاريه كما نعرف مع البلوي الى السعي في حشر نفسه فيما لا يخصه واقول له ان تمادى في افعاله فلا اظن الرد سيكون حميدا من الهلاليين .
واخيرا اقول للجمعان الهلا ل اكبر من ان تحاول العبث معه بهذه الاساليب التي لا يقبلها اي شخص محب لهذا الكيان واقول اتمنى ان تعود الى سابق عهدك وان تعتبر هذا درسا وان تعتذر لجميع من ينتمي الى هذا النادي .....اتمنى.

أقول الله يرحمك يا جمعان...

نعم لذا نحن نطالب باقصى العقوبة للجمعان حبا في الهلال و ليس كرها للجمعان