قصة هدف ( الاسطوره) الذي لازال عالق في اذهان الجميع وهو ما اعجب به ( المليك عبدالله ) حفظه الله
احبائي جماهير الزعيم الاسطوره سامي بن عبدالله الجابر له هدف اسطوري لن ننساه ماحيينااا الهدف في نهائي الدوري مع الشباب وكان الشباب متقدم بهدفين مقابل هدف حتى الدقيقه تسعين وعليهااا كسور ثم جاء الهدف الاسطوري من قدم الاسطوره
كنا على استعداد للخروج من الملعب وكنا على بوابات الملعب في طريقنا للخروج
واسألو خالد بن الوليد الذي كان قريب منا وهو في طريقه للخروج
سامي بن عبدالله الجابر والشئ الواجب ذكره ان جماهير الهلال قد غادرو الملعب وانا واحد منهم وبعد
حتى اطلق الذئب احدى رصاصاته التي هزت الملعب لم يهتز منذ تأسيسه
والذي اعجب به ( المليك عبدالله) حفظه الله واطال الله في عمره
والله لن انسى ذالك الهدف ما حييت فكل الشكر لك يا اسطورة كورة القدم السعوديه بلا منازع سامي بن عبدالله الجابروفقك الله لما يحب ويرضى .
ولك قصة الهدف وبكاء الذئب ولماذا بكى وماذا قال الذئب
يقول
والدي رحمة الله عليه كان منوم بمستشفى الملك فيصل التخصصي وكنت مرافق لمدة 10 أيام كان بغيبوبة وبحكم إني
بمعسكر المباراة ما قدرت إني أرافقه لكن بصباح يوم المباراة رحت عند والدي على أساس إني أطمئن على صحته ولكن كان بغيبوبة طلبت من والدي إنه يدعيلي رغم إنه بغيبوبة أنا وزملائي بتتويج هذي المباراة ونكون إحنا أبطال في هذه المباراة ويكون هذا الكأس من نصيبنا الحقيقة رغم عدم تجاوب والدي من فترة طويلة ولكن نفس هذا اليوم فيه شي من التفاؤل أحسست والدي كأنه يسمعني كأنه قاعد يدعيلي لذلك خرجت من المستشفى وأنا عندي ثقة في الله سبحانه وتعالى ثم في نفسي متفائل جدا إنه راح نكون أبطال في هذا الموسم 1418 يمكن هذا من الأشياء اللي خلتني اتخذ القرار القرار صعب ويبغاله جزء من الثانية اتخذت هذا القرار بالتسديد في آخر لحظة من المباراة في الدقيقة 45 وكان واحد من أجمل الأهداف وأجمل النهائيات
,,, لم تنتهي الملحمه 
الوضع المتطور
