اولا:: القوات السوريه ليست قوات غازيه وليست قوات طامعه بل تدخلت لانقاذ لبنان عندما كان داخل في الحرب الاهليه وبمشاوره عربيه ..
فلهذا لهم الشكر ولهم العرفان

ثانيا::
الحزب الاشتراكي و القوات اللبنانيه هم عملاء لاسرائيل ولا احد يشكك في ذالك..
وليد جنبلاط كان من اشد الموالين لسوريا وبعد عام 2005 تحالف مع اسرائيل واعلنها علنا ان اسرئيل غير عدوه

0000
لن يتغير شي بلبنان وسوف يصبح لبنان كما هو لبنان....

فالمسحيين لهم الرائاسه
والسنه لهم رئاسة الوزراء
والشيعه لهم رئاسة البرلمان

لان الرئيس شيعي وله الحق في تجميد المجلس كما حدث في السنه الاخيره حيث قرر نبيه بري عدم الحضور للبرلمان مما جعل لبنان معطل طوال سنتين..
فباستطاعة الشيعه اذا احسوا بخطر البرلمان ان يجمدو المجلس طوال اربع سنوات وبهذا تتعطل لبنان حتى تاتي الانتخابات القادمه

.




وعليكم السلام ورحمة الله

هلآ وغلآ رائدة ..
عاش من شافتس
الله يباارك بالانتخابات اللي خلتنا نشوفتس

..

كلنا سعد الحريري
الله ينصر السنة وينصر من نصر الدين يا رب
..

الله يجزاك خير
وتراي ما قرأت كل شي
> بس قلت لا زم أدخل أسلم على رائدة



.

نعم، هذا الكلام سمعته من اللبنانيين السنة أنفسهم، لكن ابحث عن الأسباب؟!


على العموم كل حزب منهم يلعب على وتيرة مذهبه ويحاول كسب الأصوات من خلاله، أما مطامعهم جميعاً فهي دنيويةٌ بحته..

ولهذا أتمنى الفوز للأغلبية السياسية أياً كان مذهبها، وبفوزها يضمن الشعب شيئاً من الاستقرار السياسي..


والحقيقة لو نزلت إلى الشارع اللبناني لوجدتهم جميعاً أصدقاء، السني والمسيحي والشيعي، وهذا الأمر طبيعي كون الغالبية منهم لا يعرفون عن مذاهبهم إلا اسمها، فالطابع العلماني هو صفة مجتمعهم بشتى طوائفه..

وعلى قولتهم "كلن معه دينه، ربه يعينه"


شكراً لك أختنا رائدة على هذه المعلومات ومثل ما تفضلتِ، استقرار لبنان وصمودها هو أمر يهم جميع دول المنطقة.

صحيح أن وجود القوات السورية والعربية كان هدفه إنقاذ لبنان من الحرب الأهلية ..
وفعلاً دخلت قوى عربية لإنقاذ لبنان لفترة محدودة .. لكن سوريا بيقت وحيداً تحكم لبنان إلى عام 2005 تقريباً !!
وقتلت الذين يعارضوها .. حتى أمين عام الحركة السلفية في لبنان حكم عليه بالإعدام !!
وكان وجود سوريا إزعاح كبير على اللبنانين الأحرار ..

أخي العزيز ما حدث في نهر البارد هو مجزرة حقيقية..


إن أردت أحد الأسباب التي يدعونها، فلأن حزب الحريري كان يرى أن منظمة فتح الإسلام عميل للمخابرات السورية!!، لذا وجب القضاء عليها بأي وسيلة..


المقصد أننا ما زلنا نحن الشعوب العربية- غير معظم اللبنانيين- ننساق خلف الشعارات الدينية التي يحملها السياسيون في لبنان أو غيرها، فندعم الحريري وأتباعه لأنهم من السنة ويدعم الشيعة حزب الله وحركة أمل، في حين أن الحقيقة يدركها الشعب اللبناني جيداً، وحين تسأل أحد أفراد شعبهم عن هذه الأحزاب وعن انتمائه ستجد إجابةً كتلك التي سمعتها من أحدهم "الله يلعنهم كلهم"!!

الحريري الأب رحمه الله نال احترام وتقدير الكثير من الشعب اللبناني ليس لأنه من السنة أو لأن السنة يشكلون أغلبية، ولكن لأنه استثمر أموال الحكومة في بناء لبنان وساهم في ازدهار اقتصاد البلد، وهو أمر يشهد له به حتى من يختلف معه في مذهبه الديني، ومنطقة كالسوليدر مثلاً شاهد على جميل صنعه..


عذراً على التداخل مجدداً..