صـبـاحـكـم / مـسـائـكـم
عـطـر أرواحـكـم
صـبـاحـكـم / مـسـائـكـم
عـطـر مـلـكـي يُـ ع ـطـر أبـدانـكـم
صـبـاحـكـم / مـسـائـكـم
بـالـمـسـرات بـ ع ـيـداَ عـن الـمـضـرات
مـن بـعـد مـا سـمـ ع ـت خـبـر إقـالـة الـمـدرب لـيـكـنـز
وتـفـتـحـت عـيـنـاي بـالـفـرح
كـالـهـم و إنـزاح عـنـي
أطـلـة بـهـذا الـقـرار يـا أبـا فـيـصـل
نـحـن نـثـق بـلاعـبـيـنـا
ونـثـق بـإدارتـنـا
ولـكـن هـذا الـمـدرب يُـشـوهـ هـذهـ الـسـمـعـه
يُـشـوهـ هـذا الـكـيـان الـشـامـخ
الـزعـيـم يـمـرض لا يـمـوت
وبـالأمـس كـان مـريـض بـ لـيـكـنـز
والـيـوم دوائُـه عـبـداللـطـيـف الـحـسـيـنـي
ثـقـتـنـا بـه مـعـهـودهـ
لـن يُـخـيـب آمـالـنـا بـأذن اللــه
وسـنـقـف خـلـف الـشـ ع ــار الـذي لا طـالـمـا أحـبـبـنـاهـ
زعـيـمُـنـا يـ ع ــانـي فـي هـذهـ الـفـتـرة
ومـن واجـبـنـا الـوقـوف بـ ج ــانـبـه
لـكـي نـتـ خ ــطـى مـ ع ـه كُـل الـمـصـاعـب
الـهـلال بـروح مـن جـديـد
روح عـالـيـه بـأذن اللـه بـقـيـادة الـبـطـل
عـبـداللـطـيـف الـحـسـيـنـي
سـنـتـ خ ــطـى كُـل مـن يـقـف أمـامـنـا
ولـن نـفـقـد الآمـل بـكـأس الـمـلـكـ
فـالـكُـل يـعـلـم بـأن كـورة الـقـدم
قـدم لـهـا تُـقـدم لـكـ
وإن قـدم الـهـلال سـنـتـ خ ـطـى الـشـبـاب
وإن لـم نـتـأهـل يـكـفـي بـأن نـخـرج مـن هـذهـ الـبـطـولـه بـشـرف
أقـل تـقـديـراَ مـن أن نـ خ ـرج مـنـهـا قـبـل أن تـبـدا !!!
مـثـل فـريـق الـ ج ــار
نـحـنُ وللــه الـحـمـد تـتـبـقـى لـنـا الآسـيـويـه بـإمـكـانـنـا أن نـضـع فـيـهـا بـصـمـه
وبـإذن الـ خ ــالـق نـ ح ـــجــز مـقـ ع ــداَ فـيـهـا
ولـيـكُـن مـقـ ع ــدنـا الآول ,,,
واثـقـون بـكـ ايُـهـا الـوطـنـي عـبـداللـطـيـف
سـر بـنـا نـ ح ــو الـذهـب
وأرجـع بـنـا لـمـكـانـنـا الـطـبـيـ ع ــي
والآن يـتـبـقـى لـنـا الـدعـوات لـن نــنـسـاكُـم بـهـا أيُـهـا الآبـطـال
وفـقـكـم اللــه أيـنـمـا كـنـتـوا
وبـإذن اللــه نـ ح ــقــق الـنـتـائِـج الـمـأمـولـه
أتـوقـف هُـنـا لأدع لـكـم الـمـسـاحـه للـ ح ــديـث ,,,
دمـتـم سـالـمـيـن كـتـوووم