أهلاً بالغالي روما لا يحتاج شئ , روما هالسنة غيييير تدرون ليش ؟ الاصابات من أول الموسم وهي تداهمنا , مكسيس وبانوتشي وتوتي وغيييرهم ! جوان ومكسيس من متى مالعبوا جنب بعض ؟! فوزي من متى مالعب ؟! سيسنهو وينه ؟! الكثير يقولون مانسيني مافيه احد غطى مكانه ! انا اقول باتيستا كفة ووفى , وماقصر بصراحة روما السنة اللي راحت كان مستواه ممتاز جداً والدليل كان المركز الثاني وكان بينه وبين اللقب ثلاث نقاط فقط ! , لولا بارما .. الآن تفكيرنا على الوصول للأبطال وننسى كل شئ ! جنوى خسر اليوم والامل موجود إن شاء الله عندي كلام كثير والله ودي اقوله لكن الوقت الحين مايساعد
قيصر روما قلم مميز مختفي نتمنى رؤيتك في مواضيع اخرى فمان الله
في البدايه أُحِبُ أن أوضح نقطه بخصوص الألفاظ, فهي مجازيه مجازيه و غن كانت قاسيه و منحظه في أعين الغالبيه هُنا << و الجدير بالذكر و النقطه الأهم بالموضوع << أنني أحد عُشاق هذا النادي و لازِلتُ كذلك << و سأظلُ أبداً إن شاء الله . . .
\\
أبو حمد << بخصوص آل سينسي و تحديداً فرانكو << فالأوضاع لم تكن بتلك الصوره التي تتوقعُها << حصُولُه على الدوري لا يعني بأن النادي كان يعيش أجمل لحظات سعده و أريحيته الماديه << هو وُضِع تحت ضغط كبير فما كان لهُ حلٌ سوى أن يغير النهج الشحيح الذي كان ينهجُه << فدفعَ و عِندها أثمرت خطوتُه في تحقيق لقب الدوري << و بعد ذلك عادت حليمه إلى عادَتِها القديمه .. !
روزيلا ماهي إلاّ إمتداد لوالدها الراحل << فِكراً و نهجاً مع تطور و إختلاف بسيط بحكم أن الأمور تختلف من الماضي و حتى الحاضر << السياسه المُتّبعه لدى العائله التي تملك غالبية أسهم النادي << لا تزال كما هي و لم يتغير إلا الشيء البسيط البسيط << هذا الذي لن يُجدي نفعاً و لن يُغير واقع الأمور .. !
\\
الهلالي << لا تحاول إخافتي يارجُل << لأن ما تتحدث عنهُ قد يكون واقِعاً لما لأ . .
\\
J.COLE << بالنسبة للأوصاف تحدثتُ عنها و عن وجهة نظري في الموضوع في أول ردي هذا << بالنسبة للأيام الخوالي << فالجميع الجميع بمختَلف ميُلِهم يحتاج لأن يتذكر الأيام الخوالي يوماً ما << في أوروبا لاتوجَد إستثناءات .. !
بالنسبة لنقطه توتي << أنا لم أتحدث قط عن أن توتي هو روما أو العكس << راجع ماكتبت جيداً لم أتطرق كُلياً لِهذا الأمر << كُل الذي قصدتُه في الموضوع, هو بأننا و كُعُشاق لهذا الكيان << يظلُ عزاؤنا بِه, لأنهُ أكثر من عانا من بين اللاعبين, أعضاء الإداره و الجماهير << هو أكثرُ من ضحى و صَبر << لأنهُ كذلك هو عزاؤنا في صخب كُلِ تِلكَ المعمعه .. !
لا تكُن مُتفائِلاً بأنهُ لن يتدهورَ أكثر << الماده ليس من الساهل الحصولَ عليها << و ليس من الساهل أن يرحل آل سينسي عن النادي << على الإطلاق .. !
\\
وليد << الموضوع اكبر بكثير من كونِه غياب لاعبين و لعنة إصابات << تشلسي تعرض لإصابات و خسارة لاعبين هذا الموسم لم يتعرض لها أحد << و أينَ هوَ الآن ؟ !! << لا أُحبِذ المُقارنات على الإطلاق << لكن أن نجعل الحظ و لعنة الإصابات و هبوط مستوى البعض << شمّاعه نُعَلِقُ عليها أخطاءنا, هذا هو عين الخطأ << الموضوع أكبر بكثيـــر من كونه مُجرد ظروف عابِره << هي ليست كذلك على الإطلاق << بتاتاً .. !
بالنسبة لدوري الأبطال << يوم بعد يوم أمني النفس و أدعوا من أن لا نتأهل إلى دوري الأبطال << أول الخطوات إيجابيه هي أن لا نكون بين الأربعه الأوائِل في الكالتشيو هذا الموسم << ما الفائِدَه من التواجد في دوري الأبطال ؟!! << مالشيء الذي من المُمكن تقديمُه و نحنُ بهذه الحُلّه << لا أتمنى أبداً التأهل << أبداً .. !
\\
شُكراً لكم و للجميع على كلماتِكُم الطيبه
مروركم من هُنا يعني ليَ الكثير . .
بدون زعل, روما إذا أراد أن يبقى ناديا كبيرا فعليه أن يتعامل مع نفسه كنادي كبير
نادي روما الذي أعلم أنني لاأدرك الكثير من خباباه (وهو النادي الذي أحبه من أجل العديد من الأصدقاء العزيزين وهو نفس السبب الذي يجعلني أحترم خصمه لاتسيو بسبب أعزاء آخرين) يجب أن يتجاوز مسألة إستحالة بيع عقود فلان وعلان مهما بلغت أسماؤهم, ويجب أن يتجاوز مسألة إبن النادي والقادم من خارج النادي إلا في حدود ضيقة جدا
نعم في كل الأندية الكبيرة يلقى بعض اللاعبين معاملة خاصة لضروف تاريخية ومادية وغيرها ولكن يجب أن لاتكون على حساب النادي بشكل يضر به
من الجميل أن يجد توتي حقه من التقدير, ومن الجميل أن يجد دي روسي وأكويلاني وغيرهم نفس الحق
ولكن الأهم هو أن يجد النادي موارد مالية أقوى لتسيير أمور النادي, وهذا ماسيجعل النادي يتواجد في سوق الانتقالاات المحلية على الأقل بشكل أكثر قوة وتأثيرا
ربما لايعجب كلامي الكثير من محبي روما والمدافعين عن مبادئها, ولكن الحياة لاتسير دون تنازلات مقابل مكاسب أكبر
تحياتي لك من جديد
قيصر روما أجبرتني على هذا الرد ,, فتقبله وأرجوك لاتصد ..
رسمت الأبداع ,, حلة .. و كتبت الروعة ,, حرفة .. فأيات الأعجاب قبل الشكر ,, أرسل .. وكلمات الذهول قبل الوصول ,, أسدل .. كتبت فكان كلامك ,, بلسماً .. وسطرت فكان حديثك ,, مرسماً ..
ولكــــــــــــــــــــــــــن أنت وهم أعذروني لي :-
وجع في القلب ,, يحرق .. وكلم في الفؤاد ,, يكوي ..
فما خرج من القلب ,, يصدق .. وما حكى الفؤاد ,, يعني ..
من كان من روما العشاق ,, فلا ييأس .. ومن كان من هواة الفن ,, فلا يعبس .. فروما أصل العراقة ,, والرشاقة .. وبلد الحضارة ,, والمنارة .. روما روح الجمال ,, والدلال .. ومنبع الفنون ,, وإلهام الجنون .. روما دولة عشق ,, فيها الخارج مولود ,, والداخل مفقود .. ولها ومنها وإليها آيات ولوحات الفن والابداع تعود .. روما كلمة أبداع ,, تسطر .. ولوحة أمتاع ,, تغنى .. روما همسة إقناع ,, تحاك .. وهمزة حب ,, للعشاق تمنح وتهدى ..
لم علاك اليأس ,, ؟؟ ونسيت أفراح الأمس ,, ؟؟ لم الحزن يعتريك ,, ؟؟ والأسى ملأ فيك ,, ؟؟ لم .. ولم ؟؟
فروما عشاقها بمصائبها يدنون ,, ومن دموع بكائها للناس يسقون ,, لأنهم ولأنهم ولأنهم فقط عشاق روما...
ولكنهم وأعرف وتعرف ومن قرأ الموضوع يعرف ,, أن عطشى بكائها عن جرحِها والتنكيل بها لا يرعوون .. هم كذا ولدوا من رحم ما حمل روما التليدة ,, الشريفة ,, العاشقة ,, الصادقة ,, الصامتة ,, الصامدة ..
كانوا يتسآلون .. لم الملك في عرشه لا ينحي ,, ولأحد الأندية ينطوي .. ويتوشح الذهب وللمنصات يعتلي ,, فاصمت .
ولم الأمير للنداءات لا يستجيب ,, وأسهم طالبيه له لا تصيب .. فيقلد عنقه بأي لقب قريب ,, فاصمت .
ووأنا بداخلي جوابات الكلام ,, وقدرة على محي الظلام ,, لأنهم باختصار شرفاء ,, لا يرديون الذهب المريب ولا اللقب المحاك من الحبيب ,, بحفنة مال كئيب .. فهم نفوسهم من أولئك أصدق وأرقى .. وأطيب وأنقى .. روما ,, وأنت بجراحك منك خائفون ,, ومن هيبة عظيمك يرجفون ,, ولرضاء خليفته يطيعون روما وأنت في زمن الظلم والفساد ,, وآكلي أموال العباد ,, وفي غي الاضطهاد ,, وسطوة الجلاد .. تُبكين من كان قلبه بعاطفة الحياة يحيى ,, وسواهـ في الظلم ينكى ويكوى ..
قيصر روما ,, تشكر على حروفك ,, ولكنك أثرت بداخلي كلمات علها لا يأتيها بواعث أخرى تحييها .. لأنها كروما صاااااااااااامتة
العوده من جديد مع العشق << نقطه للتوضيح, حديثي هُنا و موضوعي هذا لا أصَنِفُهُ كـ يأس أمرُ بِهِ أو ماشابه << هي رؤيا لواقع مرير تعيشُهُ روما << خرجت مني كما خرجت و كما قرأتموه << لم أعتد يوماً أن أُجبِرَ نفسي على إعادة صياغة الأحداث << لأي سببٍ كان << ما يُكتَب, لا يُندَم على كتابته .. !
\\
هلالي ثنياني << منور أنت و أكثر يا خيي, أتفق معك فيما قُلت و لا أتفق << بالنسبة لي أرى ما طالبَ بِه توتي و ديروسي من عقود << هي أقل أقل ما يستحقونَهُ, ليس لأنهما أبناء النادي فحسب << إنما عطفاً على المستويات و العروض التي إنصبت عليهما خلال السنوات الماضيه . .
الأمر الآخر << تخيل عدم تجاوب الإداره مع هذه المطالب و رحل الإثنان << أنا دائماً و أبداً ما أردد بأن روما لا تقف على أشخاص معينين حتى توتي نفسه << لكن كيف للآخرين من بعد هذا أن يثقوا بهكذا إداره فرّطت بأفضل ما تملك << كيف للعشاق أن ينظروا لهذا الكيان بلا أساسه << التضحيه مطلوبه نعم << لكن ما تجي بنظام ( ياطخه يا إكسر مخه )
لا أعلم هل عقدي توتي و ديروسي ما سبب لـ روما كُل هذه المتاعب و الأزمات الماديه << ماهذه الإداره التي تهتز من عقدين إثنين فقط ؟ !! << الحال صدقني يا عزيزي أدهى من ذلك و أمر << المشكله أعمق و أعمق بكثير, المُشكله عُمرها أكبر من عمر الأثنان في الملاعب << المُشكله هي الأساس, و الأساس في روما مهزوز مُنذ القِدَم .. !
صدقني المسألة ليست مسألة تقبل وجهة نظر أو عدمها << المسأله بأن قضيه كـ تجديد عقد توتي و ديروسي مِنَ المُخجِلِ أن تُسَبِبَ هزةً في ميزانية النادي << تُوصِلُهُ إلى ما وصل إليه, مهما كان أنت تتحدث عن نادي من أبرز أندية أوروبا << هذا الكلام يجب أن لا يكون صحيح, لأنهُ لو كان, فهي كارثه .. !
لا تحرمنا المتعه في الحديث معك . . .
\\
الحكمة << تُشكر على هذه الأحرف الجميله الرائعه << التي سطّرتها في حق فريقك الذي تعشق << بحق لا أملك تعليق على هذا الجمال << لكن يا صاحبي, اليوم و في هذه الأثناء بالتحديد << لا مجال للعواطف نهائياً . .
لم و لن أيأس من عشق هذا النادي مهما حصل و مهما جارت بِهِ الظروف << ما كتبتُه كان مُعاناة عاشق لا أكثر, أنا أبكي حرقةً على الحال التي وصلَ إليها الفريق << بعد أن كُنا نُهدي الأربعات للخصوم << أصبحنا نستقبِلُها مِنهُم .. !
\\
كتالوني << أشكرك في البدايه << و العيوب واضحه و لا تحتاج لكي نُمعِنَّ الرؤيا << الحكاية كُلُها تُختصر بـ آل سينسي .. !
روما نادي ليس كأي نادي! من يحبه يدوم له حبه فيصيبه ابتلاء بحبه بشتى أنواع الحب تنتابه تلك المشاعر تجاهه مشاعر كهذه المشاعر التي أتحدث فيها لكني كمحب لا ولن أستطيع وصف تلك المشاعر ومن قبلي ومن معي ومن بعدي كمحبين لا ولن يستطيعوا وصف تلك المشاعر ندركها شعوريا وحسيا بأجسادنا لكن لانستطيع تصويرها للغير مهما تحدثنا عفواً أنا لا أبالغ لكني أحد هؤلاء المبتلين بذلك الحب
طبيعيا أداء روما يعتمد على الروح لا على الأسماء ودائما مانشاهد أو بالمعنى الأحرى تعودنا على مشاهدة تلك الروح الخاصة بلاعبين روما هذه الروح الآن تحتضر ربما لأسباب أصابت الفريق لكن لاأعلم هل تلك الأسباب كافية لتكون سبباً في احتضارها أمام مرأى من مالكين هذه الروح! أم السبب مالكي الروح! ترى هل هي سكرات موت أم سكرات طبيعية؟ كاتب قلمه من فضة ريشته من ذهب رسم حروف العجب تسلم يدينك من نوادر المبدعين
الهلالي << و الله يا عزيزي المُشكِلَه أكبر بكثير من كونها فقط روح اللاعبين << هذه الروح لماذا إختفت ؟!! << الرمز و خليفته لا يختلف إثنان على الروح التي يمتلكانها لأنهما ببسطاه أصحاب المكان << و هذا الذي بِه نشأوا و ترعرعوا << أما البقيه فتواجد الروح بداخِلِهم لهُ أسباب << يجب أن تتوفر, فما بالُك و كُل شيء يوحي بإنعدام الروح و قتلها لدى اللاعبين .. !
سبالتي << آه, والله لستُ أعلم ماعساني أن أقول << أتمنى في حيايت هذِهِ أن أُقابِلَهُ على الطبيعه, فقط كي أسألُهُ سؤالاً واحِداً فقط << لماذا مع أودنيزي كُنتَ تملك الحلول و الخيارات و تُغير من نهجك بين لقاء و آخر << بينما مع روما لم نجد سِوى روتين عقيم مُمِل مُمِل و أكثر من ذلك بكثير ؟ !! << سبالتي كُنت من أشد المُطالبينَ بِه, لَكِنهُ يومٌ بعد يوم يُثبِت لي شخصياً من أنهُ مُدرب إعداد و تهيأه فقط لا غير << هو يأتي لموسم أو إثنين بالكثير بالكثير, يُغير من نفسيات اللاعبين في باديء الأمر و يزرع بِهم الروح و من ثم يرحل << لكي يأتي مُدرب البطوله << ذلك الذي يعي و يعرف طريقها .. !
\\\\
قاتل << الروح دائِماً و أبداً مطلب أساسي في أي فريق << لكنها بِكُل تأكيد ليست كُلَ شيء << لا يكفي سبالتي زرع الروح في اللاعبين لكي يُحقق آمالهم و آمال الجماهير << روح روما تحتضر, تماماً كما تفضلت << إذاً, ماذا تقول في فريق/ فقير, بلا هوى ولا هوية, بأشباه لاعبين و بِلا روح ؟ !! << نحنُ نعشقُ كياناً ينزِف, مُثخن بالجِراح مِن كُلِ حدبٍ و صوب << لا عُذالَهُ تركوه و أبناءَهُ أعتقوه و لازالت جماهيرهُ (نحنُ) تُطالِبُ بالمزيد و المزيد .. !
أشكرك على ما كتبتُه في حقي, آمل أن أكون حقاً أستحِقه . .
\\\\
الكـأسـر << لا خلا و لا عدم . .
\\\\
الحكمة << لا تعتذر يا صاحبي, لم يحدث شيء يستحقُ هذا << العشق في نظر الرومانيستا مُختلف دائماً و أبداً هوَ كذلك << مُختلف عن أي مشاعر إنتماء يشعُرُ بِها مُشجعي الأنديه الأخرى << كُلياً هوَ مُختَلِف .. !