المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 07/04/2009, 06:23 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 16/05/2008
المكان: عالمي عالم ياسر
مشاركات: 802
الكلمة الحُرة والرأي المسموع والفكر الواعي

صباح/ مساء
الكلمة الحُرة والرأي المسموع والفكر الواعي

*~

بادئ ذي بدء وحتى لا تلتمسوا التناقض أو الازدواجية
فإن مضمون النقاش هنا قد يخضع للتعميم ولكن في حقيقته يخص الغالبية العظمى تطبيقاً للمثل _الكثرة تغلب الشجاعة _

أدركت أخيراً إن عُقدة التأتأة والـ (آآآآ) وأخواتها هي العامل المشترك بين أبناء الشعب الكريم أو عُقدة الاسترسال والطلاقة في الكلام إن صح التعبير

فعند الحديث الذي يُجريه مذيع متجول مع أي سعودي يبدأ باللهجة العامية مع مزج المفردات
الفصيحة بها ناهيك عن (آآآ, ويعني ) التي باتت بديلةً عن الفواصل الكلامية أو بمثابة علامات الترقيم (- . , : )


صدقوني الحديث ذو شجون
فمن مصادر إلهامي في طرح الموضوع هي أمثلة مُشاهدة في الواقع الحي إليكم بعض منها



قناة الإخبارية وبالتحديد

(سؤال اليوم)

استغرب فعلاً من الإجابات التي تكاد تكون موحدة إلى حدٍ ما على كل سؤال بغض النظر عن بعض الأسئلة الخاوية المضمون والتافهة أحياناً
فهي تتراوح مابين الآتي :
1-آآآآ نعم أؤيد
2-يعني هي ظاهرة مش كويسة يعني المفروض ... يعني
3-ضعف الوازع الديني

في إحدى المرات كان السؤال مارأيك في استخدام الآيات القرآنية كرنة لهاتفك المحمول فكان جواب أحدهم أنه رجحها في كفة عدم الجواز وأرجأها لضعف الوازع الديني !!!

(الرجال أفتى ع الماشي).


في المدرسة وفي حصة التعبير

كم مللنا عبارات (نُظِر , أحسنت وشبيهاتها ) التي ملئت كُراساتنا دون أدنى شُكر مُستحق
أذكر عندما كنت طالب كانت الشُجاعة منا من يبدأ بقراءة ماكتبه أمام الجميع ويتحمل كمية النقد الذي يُوجه له من قِبل معلم المادة ربما يضطر البعض للتغيب هرباً من موقف كهذا

بل كِبرنا وارتدنا الجامعة ولا زال هاجس الخوف من الوقوف لمناقشة حلقة البحث وشبح إبداء الرأي للدكتور يُطاردنا..


كخه يابابا وأح ياماما

عنوان مقال يستحق القراءة كتبه ..أ/ عبدالله المغلوث

في سيول يسألك الكوري عن عمرك قبل اسمك في لقائكما الأول؛ لكي يتحدث معك بلغة تليق بسنك. وفي القاهرة يسألك المصري عن مهنتك حتى يناديك ب(الباش مهندس) أو (البيه). أما في الرياض فيسألك ابن جلدتك عن أصلك وفصلك ليدعو القبيلة بأسرها لتجلس القرفصاء



في المجلس

( اشتر ولاتبيع )

الأب لابنه ( اسمع ياولدي خلك ع المثل اللي يقول اشتر ولاتبيع ) بمعنى اسمع ولا تتكلم
ففي حضرة الكبار الصمت هو ملاذ الصغار وإياهم والمشاركة في الحديث احتجاجاً بــ "إن كان الكلام من فضة .. فالسكوت من ذهب "قد يكون صحيح ولكن نُفاجئ به عندما يعمل بــ " سكت دهراً .. ونطق كُفراً


حتى في نهاية المبارة وبعد خسارة النادي


لايوجد مايبرر خسارتهم بأسلوب مقنع
اللاعب كابتن النادي , الجماهير , ورئيس النادي
وفي الغالب لاتخرج إجاباتهم عن حدودها المعتادة

اللاعب/ بسم الله الرحمن الرحيم والله حنا عملنا اللي علينا واللعب فوز وخسارة
رئيس النادي / الفريق أدى اللي عليه والوعد في المباراة القادمة
الجماهير /نطالب بحكم أجنبي !!


*~

بعد ما استعرضته عليكم من مشاهد يُرثى لها تعكس عُقدة الكلام عندنا

فجروا طاقات _الثرثرة المكبوتة _ بإبداء آرائكم

مالشيء الذي بلور عقدة الكلام وإبداء الرأي التربية / التعليم /المجتمع ؟!
برأيك هل هنالك أمل للتحسين وتطوير الذات للتكلم ؟وكيف؟
أم أننا سنظل في دائرة مُفرغة ومن فوقنا تُحلق آفاق حالمة بالكلام ؟!

:
rose:
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07/04/2009, 07:27 AM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 20/04/2002
المكان: في أرض الزعماء
مشاركات: 1,153

المشكلة لجآك واحد.مفجر طآقته وشلون تسكته؟


مالشيء الذي بلور عقدة الكلام وإبداء الرأي التربية / التعليم /المجتمع ؟!

أظن الأهل هم رقم 1.في سبب الكبت الكلامي للشخص!

طبيعتنا لتكلم الطفل( أسكت لاتتكلم ) مانخليه يعبر! نكبته.
فاينشأ هالشي معه!

المدرسة الدور عليها نقول 10% في إخرآج مثل هالحآلآت بعضهم يتغير مع دخول المدرسه ومع سنين الدرآسة
حتى فيه ناس تشوفها تحرص انها تشآرك في النشآطآت.

احس المدرسة لو تخلي كل الطلاب يجربون هالنشآطآت الكلاميه بيتحسن الوضع شويه

بس اكبر من يسبب هالعقده هم الأهل.

متى ماتعود بالبيت يقول رآيه ويتكلم.ويقول اللي يبي.وانزرعت فيه الثقة بيستمر.

مع ان البعض تحصله بالبيت مافيه ( أهذر منه) وبالمدرسه ( صآمت) .. والعكس

وهذا راجع لطبيعة المكآن اللي هو فيه بوجود اشخآص ( تكتمه)


برأيك هل هنالك أمل للتحسين وتطوير الذات للتكلم ؟وكيف؟

فيه طرق كثيرة. في الفترة الاخيرة كثرة برامج [ الأسرة ] وخصصوا جزء كبير من تعاملنا مع الطفل

او الشخص. انه لازم يتكلم!خلوه على رآحته! خلوه يسأل. خلوه يعبر عن نفسه.

لشفتوه يتكلم لاتقاطعونه وتقولون له اسكت!

إذن اللبنه الاولى . الأهل. زرع الثقه بالطفل .+تعليمة كيفية التعبير عن نفسه بالكلام+إن كان فيه نسبة استحيآء فوق الحد يجب معآلجتهآ

المدرسه:تعامل الطالب مع المدرس وكيف الاحترآم.وكيفية التحدث مع اشرآك الطآلب بدور [ الإذآعة ثم المسرح وغيره من النشآطآت او التقديم ]

المجتمع. لازم يتعلم ان مو كل الناس مثل اهله ولا كلهم زي المدرسه! ولكبر يبتدي يتعلم مع نفسه كيف يتصرف في مواقف مفآجأه. ومواقف التكلم بأريحيه ويجدد زرع الثقه بالنفس



أم أننا سنظل في دائرة مُفرغة ومن فوقنا تُحلق آفاق حالمة بالكلام ؟!


المسأله بالأخير بيد الشخص ..يشوف هل هو رآضي عن نفسه كونه منغلق او لا

هل يعجبه كونه بلغ سن كبير وهو مازالت فيه التأتأه؟

هل يعجبه. أن يكون كلامه غير مثقف! في بيئة مثقفه مثلاً؟

صح التربيه لها دور والمجتمع له لكن الموضوع كله مرتبط بشخصيته.

كيف يريدها أن تكون.؟

شكراً لك لهذا الموضوع الرآقي.
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07/04/2009, 11:12 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/08/2007
مشاركات: 2,241
اعجبتني فكرة الموضوع

القول فنون فلتربيه قسم منها وللعاده قسم اخر وللعلم قسم اخر...

واهم قسم قسم العقل...

فالبعض قبل ان ينطق بكلمه واحده يفكر في الناس فأذا كان الوسط الموجود به وسط يسار لا يستطيع ان يقول يمين والعكس بالعكس..

فلو تكلمنا ونطقنا دون محاولة التفكير في راي المتلقي لكن افضل واجود للمنطق وللعقل...

وهذا ما سبب لنا عدوه في الاستماع و الانصات لاننا نعلم انه لن يكون هناك جديد..

فالفريق الخاسر نعلم ماذا سيقول والفريق الفائز نعلم ماذا يقول دون ان ينطق..

و رجل الامن المحاضر عن السلامه المروريه نعلم ماذا سيقول دون ان ينطق

والطبيب المحاضر عن الصحه نعلم ماذا سيقول دون ان ينطق..

والاخبار والتلفزيون الرسمي نعلم ماذا سيقلون بعد اي خبر مهم..

اصبحنا بزمن تجاهل الابتكار وترديد اقوال اسلافنا دون تغير والاهم من ذالك مخافة ان نكاشف انفسنا او ان نعترف بواقعية المشاكل...وان نحترم عقل المستمع

وان يكون النطق لللفائده وليس للظهور فقط

فمثلا

المحاضر عن المخدرات يردد القصص المولمه عن متعاطي المخدرات دون ان يعلم الجمهور ماهي المخدرات؟؟
فالبعض يكون مدمن للمخدرات وجالس يستمع ويقول الحمدلله اني لا اتعطى والسبب اختلاف المفاهيم

فمالعيب لو سميت المخدرات باسمها
(ليمون . ميرندا . حشيش .. كبتاجون . وسكي)

فانت تريد النصح والنصحيها تكون اخبر المتلقي عن الخطر بكل تفاصيله العامه...

اما المحاضره لاجل المحاضره فسوف تنتج متلقي لا يعي ماذا تريد..

وهذا السائد الان فالمجتمع اصبح لا يحضر محاضرات الدكاتره والطباء ورجل الامن لان المحاضره معروفه سلفا...

شكر لك
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:08 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube