لو نطق الهلال يوماً لقال اتركوة فأنة ابني البار ا داوي بة عقوقكم المؤلم إ
لونطقت الكؤوس والدروع لقالت مائية خلقنا قطرات من جبينة
لونطق الملز لقال ركضت السيقان كرة وشبة كرة ولاكرة وركضت ساقاة ابداعاً وفناً ومثالية
لونطقت شارة الكبتنية لقالت كنت شارة على ساعدة اغار من جوربا في قدمة
لونطق الابداع لقال كنت رهينة شمالة يأمرني فأصنع مجداً لغيرة
لونطق الاخلاص لقال قلبة مدينتي يضخ دماً ازرق
لونطق الضل لقال دعوة فلم اعلم لي عاشق سواة


يالرداءة هذا الزمن الهلالي .......إ

كم حمل الينا نقداً اعور يرى نصف الحقيقة وكل الهراء
احرف منحوتة وافكار ممقوتة ورغبات مكبوتة هي ادوات نقد هذا الزمن

انة زمن الخواء الفكري ذلك الذي حمل الينا تلك الاصوات النشاز
انة زمن البروز على اكتاف الرموز



المصيبيح منذ ان عرفتة الرياضة كلاعب وذلك في موسم 1398/1399 ان لم تخني الذاكرة وهو مثالاً ونموذج للاعب السعودي كمستوى وخلق لايختلف علية اثنان



والمصيبيح عاشق للهلال وهذا العشق متفرد من نوعةفهو ممن نذروا انفسهم لخدمة الهلال لالشي وانماحباًفي هذا الكيان
واخلاصا وتفاني لا مثيل لهما
ورجل بهذة المواصفات لابد ان يقدر ولابد ان نقف لة احتراماً حتى وان اخطأ فمبالكم اذا كان اسلوبة الاداري هو انموذج لمايجب ان يكون علية كل من يدير فريقا او منتخبا

المصيبيح رجل يعمل لتحقيق هدف نطالب بة جميعاًالاوهو غرس الفكر الاحترافي لدى اللاعب والجميع يتكلم عن ضرورة ذلك بينما المصيبيح يعمل لتحقيقة وشتان بين مانقول ومايفعل


المصيبيح رجل يعمل وفقا لمبادئة الصادقة و لمايملية علية ضميرة وفقا لميزان العقل والمنطق واضعا مصلحة الفريق فوق كل اعتبار فمن لايرضية ذلك فمالذي يرضية بعد ذلك
المصيبيح ياسادة يعمل بعقلية زمن لم نعرفة بعد وعندما نصل لذلك الزمن حتماً سنعرف من هو المصيبيح ومن هو الاخلاص وماهي المبادئ
المصيبيح هو الرمز الهلالي ان كان هناك من يبحث عن رمز يتباهى بة ، فمن ارتقى على سلالم الجليد ليكون رمزا لابد يوما ان يسقط إ
المصيبيح يقدم درساً في انكار الذات امام عشقة للهلال ، لم يبحث عن مجد شخصي فمجدة هو مجد الهلال وعزة هو عز الهلال فهل تعلم عشاق النرجسية معنى الولاء ومعنى الانتماء ومعنى التفاني وكيف يعشق الضل ؟

المصيبيح قصة من الوفاء نراها امامنا ، فهلا تعلمنا كيف يصنع الوفاء ........إ