14/03/2009, 07:22 PM
|
 | زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 19/02/2008 المكان: الخبر
مشاركات: 754
| |
|
الجدل على الهواء والاتحاد السعودي في إجازة !!!
بالأمس
كان الجدل على الهواء مباشرة
والجميع يجزم ويؤكد
بين محايد ومعارض
بطولات رسمية وغير رسمية
ومسؤول سابق يتداخل أخر الليل ويوكد أنه ( لا يتذكر ) وبحكم الشيب كما ذكر لم يعد يجزم بما يتكلم. !
شاهد كيف وصل بنا الحال حتى بطولاتنا لم نعد نثق بها
وكل يحضر له ملف حسب شعار ناديه ويسجل ما شاء من البطولات
والتاريخ شاهد على العصر
ويا خوفي يكون تاريخنا وإنجازاتنا على مر العصور كما يريد البعض فنكون أمة بلا تاريخ !!!
غمامة يا غمامة وما زلت أعيد وأكرر
( أنه لا بد للغمامة أن تنجلي )
بالأمس
أثبت الأمير الوليد بن بدر أن الأتحاد السعودي في إجازة من يوم التأسيس
كيف يا هزاع اليامي هذا الكلام إنتبه يا صبي يام من كلام لا يستند الى النظام!!!
نعم في إجازة وإلا كيف للاتحاد معترف به دوليا لا يؤرخ ويسجل البطولات حسب نظام الفيفا!
وطيب يا أبو النظام ما هو نظام الفيفا !!!
نظام الفيفا يقول أن على كل إتحاد معتمد من الفيفا أن يعتمد ويسجل جميع البطولات من تاريخ أعتراف الفيفا به
لا لا يا هزاع هذا كلام خطير !!!
يعني تبي تقول أن اتحادنا ما عنده موظفين يسجلون البطولات
أم
أن إتحادنا ما زال غير معترف به رسميا من الفيفا
من قال أن إتحادنا غير معترف به رسميا !!!
لا والف لا إتحادنا تأسس عام 1956م
والتحق بالفيفا عام 1959 م
ولجنة كرة القدم في عام 1972م
حزر فزر ماذا كان نشاط الاتحاد السعودي من عام 1956 الى عام 1972 م
وماذا كان يعمل خلال تلك الفترة
هل كان يمارس المواطن لعبة ما مثل لعبة القفيقف وهي لعبة مشهورة عندنا في نجران قبل كرة القدم وأتذكر أنني كنت العبها ولم أكن فذا فيها حيث أنني من مواليد عام التحاق لجنة كرة القدم!!
ولكن نظرا لعدم توفر الأيدى العمالة المهرة ولعدم وجودة كوادر وطنية ( السعودة ) ولعدم ثقتنا بأنفسنا لم يتم توثيق وتسجيل البطولات لكي لا يزعل علينا أحد فنحن نسير وفق خطط مدروسة من أيام الكتاب والى اليوم لم ولن نصل الى نهاية تلك الخطط المدروسة !
عجب العجاب في زمن العجائب وإتحاد عجيب
ونعدكم نحن الإتحاد السعودي أن نعمل جاهدين ونصل ووفق خطط مدروسة الى صيغة نهائية بتوثيق البطولات ولكن أعذرونا من خططنا ليس لدينا حتى الآن موقع رسمي على الشبكة العنكبوتية مثل الأندية
فمتى شفتم الموقع الرسمي فلكم الحق في معاتبتنا على القصور
والعذر والسموحة
|
الوضع المتطور
