12/03/2009, 07:42 PM
|
| زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 22/11/2007
مشاركات: 31
| |
|
هل يعقل أن نجد هلالي يقول: وين أيامك ياماجد قصدي ياسامي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحزننا وآلمنا ما آلت اليه نتيجة مباراة زعيمنا مع سبا باتري الإيراني، ليس من حيث النتيجه فقط بل حتى الآداء، وبما أن المصائب لا تأتي فرادى فهاهي تتكالب على الزعيم، فبعد إبعاد المدرب خسرنا صدارة الدوري وتعثرنا في آسيا والله يستر من الباقي، ونحن الجمهور اليوم أمام حلين لا ثالث لهما إما أن نقف مع فريقنا و إما أن نقف ضده مع الأصفرين وإتحادهما صاحب الخطط العلميه المدروسه.
لكن كيف نقف مع فريقنا؟ هل نقول لهم أحسنتم وهم لم يحسنوا؟ هل نصفق لعدم مبالاتهم ؟ أو نكون مع الأصفرين ضده ؟
جميع الأسئله أعلاه يجب أن تكون إجابتها لا من كل مشجع هلالي مخلص، بل يجب أن ننقدهم ولكن لانحبطهم ويجب أن ننبههم ولكن لا نحطمهم ويجب أيضا أن نحسسهم بأهمية الشعار الذي يضعونه على صدورهم ولكن دون أن نقول لهم أنهم لا يستحقون هذا الشعار، فهم المعول عليهم بعد الله في الإستحقاقات القادمه وليس لدينا غيرهم.
كنت أرى في هذا المنتدى الموقر في يوم من الأيام من ينقل لنا من منتدى الجار سبابهم وشتائمهم تجاه لاعبيهم ، وها نحن اليوم نقع في المحظور.
فهذا يقول ياسر مكانه دكة الإحتياط والآخر يقول الفريدي مكانه الحواري، لماذا كل هذا؟
أنا لا يهمني ياسر ولا يهمني الفريدي ولا يهمني حتى هوساوي لو كانوا لا يلعبون للزعيم، فلا تعنيني أشخاصهم شيئا سوى أنهم إخواننا في الدين، ولكن هم الآن يمثلون حبيبي الهلال، يجب أن نكون احترافيين أكثر من هذا، ويحزنني فعلا أننا نتبع جمهور الجار وهو النموذج الأسوأ للجماهير الرياضيه فعند أول كبوه نتذكر أساطيرنا ونجومنا السابقين فهذا يقول أين أنت ياسامي والآخر يقول أين أنت يايوسف، فكلما رأيت هذا تذكرت الجمهور سالف الذكر عندما يقولون وين أيامك يا ماجد، هل تريدون أن تكونوا مثلهم ؟ هل يعجبكم حالهم ؟
أنا لا أقلل من حجم الأاسطير الحقيقيين (سامي ويوسف) لأنني وبحكم سني عشت أفضل فترات الهلال مع هاتين الأسطورتين، ولكن لا يمكن لنا أن نجعلهم عبئا على نجومنا في الوقت الحالي.
ياسر لا تحزن فسامي تعرض لأكثر من هذا وممن؟ من نفس الجمهور، الجمهور الهلالي العاشق، وأنت أيضا يالمرشدي فالنعيمه تعرض لأكثر من هذا.
يانجوم الزعيم لم تكونوا في الموعد بكل صراحه نريد منكم المزيد فآسيا مهرها غالي
فائده :
معظم إنجازات الزعيم بدأت بالإخفاقات |
الوضع الشجري
