بسم الله الرحمن الحيم

---نعم خسرنا ......ولاغرابة في ذلك....ولكننا قدمنا عرضاً مخزياً

للكرة العربية.

---خسرنا لاننا أنهكنا لاعبيننا في المعسكرات الطويلة .. وحملناهم

فوق طاقتهم ..في وقت كان أغلب لاعبي المنتخبات العالمية يشاركون

أنديتهم في منافساتها المحلية.

---أشعرناهم بأننا ننتظر تأهلهم مبكراً بناء على هذه الاستعدادت

الطويله....ولكنها كانت مجرد احلام وأوهام.

---حرمنا أنديتهم من جهودهم في منافساتها الخارجية رغم حاجتها

الماسة لهم..بحثاً عن اليوم الكبير الذي ننتظره.

---توهمنا بأن لدينا أقوى دوري عربي وهانحن نجني ثمار أوهامنا.

---لاأعرف بماذا سيبرر اعلامنا هذه الهزيمة وهل بات لدينا اعذار

آخرى غير الارضية المبللة والاجواء المناخية الرديئة.


--- ليتك يا(فضيلة) الشيخ صالح شفرتها عن العالم كله حتى لايروا

هذه الصورة الباهته .




ْ

و ياخوفي من القادم . الله يستر . ان شاء الله العرض المناسب

هذا الي كنا نقوله من زمان معسكرات وبعد الاعبين عن جو المباريات ومع ذلك ما هنا تغير لازالت مشاركة امريكا معششة على روسهم يا اخوان لاعبين اوروبا قبل اسبوعين بس من بداية كاس العالم مع انديتهم افهموا المعنى الحقيقي للاحتراف ؟؟

الله يستر

يعطيك العافيه ايها الفارس
الاعلام وما يدريك ما هو الاعلام اعلامنا تطبيل لقرارات الرئاسة ولا يعرفون النقد الا اذا طاح الفاس بالراس
تحياتي

بلاشك ان الهزيمه تمت وفق تخطيط علمي مدروس

انة مرض الوهم
نحن الافضل الاسرع الاحسن الاطول الاقصر الكل شي

وهذي تاليتها

السبب منافقين الاعلام
احنا احنا

وش سوينا ولا شي يذكر
والله لو فلوس منتخبنا على الكمرون كان جابوا كاس العالم

الخسارة مؤلمة

اقول ارفع راسك ةانت سعودى غيرك ينقص وانت تزودى را ح يضحك الكثيرين على ها المقوله لكن هذى المقوله هى واقعنا المر لعبادت الذات وحتقا ر الغير والى دائما يصدمنا بنتا ئج اعما لنا ولا مصدقين قبل المباراه اننا نهزم المانيا ما اقول الا كما قالت الساحره الشريره مرآتى يا مرآتى من اجمل وجه فى الكون ولا الضفدع الى يبغى يكبر جسمه فشرب ماء حتى انفجر

المنتخب هذه امكانياته ليس في الامكان افضل ممكان لاتنسوا ان الخصم المانيا وليس منغوليا او بنجلادش المشكلة في الصحافة والتصاريح التى جعلت الكثير يتوقع ان نحصل على كأس العالم المنتخب في امور كثيرة مفروض تغير وعقول يجب تجديدها الارشيف ولى زمانه وراح نحن في عصر التقدم .

الوعد ياشباب مونديال 2006 لربما جنينا تخطيطنا العلمي

المدروس.