واحد من أهم كتاب (الهلال) حاليا وبلا مجاملة من أهم ثلاثة كتاب أقرأ لهم

تتحدث عن الهلال بعشق وبعقل فتجمع الفكر والعاطفة بطريقة لايجيدها إلا أنت
قوة الغريب.. وذبات مغاط.. وبلاغة ري لايف.. وإحصائيات هلمجرا.. ومنطقية مواجه أقرأها في هذا الموضوع
وأحييك والله بكل قوة يابو خلود وكم نحن محسودين لتواجد كاتب مثلك بيننا
ما أقتبسته من رسالتي للجمهور يعد رسالة مهمة أتمنى أن تصل لجمهور الهلال (الواحد) ليبقى الهلال رقم واحد بمشيئة الله وأشكرك جداعلى مساهمتك في ايصالها
تراني والله كنت مقرر أرد عليك وخمرت الرد في راسي
من قبل لا أشوف الاقتباس وتحديدا يوم شفت الاقتباس الجاي
 | إقتباس |  | | | | | | | |
أجنبي محظوظ جداً !
قد يستغرب البعض طلبي ... لكن هو ما أتمناه...
لاعب حظه يشابه حظ انزاجي لاعب الميلان!
لاعب فيه مغناطيس يجذب الكره له ... يوجهها للمرمي بأي شكل من الأشكال كهدف!
وأريده قادم من أفريقيا ليستطيع مواجهة العنف الممارس ضده خصوصاً من أحد أندية الغربية!
وطوله لا يزيد عن المترين ولا يقل عن 1.95م
وأن يكون نحيل جداً حتى لا يصبح وزنه قضية!
وأن يكون غير محبوب جماهيرياً حتى لا يحاربه الإعلام الأصفر!
وأن يكون نادر الإصابات مع ضمان وكالة ((توفر سرعة الإصلاح وإتقانه))
وأن يكون اللاعب مجرد من الأحاسيس الإنسانية حتى يٌحمل أي خسارة يتعرض لها الفريق!
وأن يكون لاعب فلته لأننا كجمهور لا نؤمن بمبدأ لاعب تكتيكي!
يفضل أن يكون غير متزوج من أجل أن ((لا ينقل)) هم المدام
وأن يزود بريموت كنترول نستطيع التحكم بدرجة انسجامه مع الفريق!
وأن يعرف منصور البلوي عن هذا اللاعب كي لا يدخل في خط المفاوضات | |  | |  | |
بالله ماتحس أغلب هالصفات تتواجد في المهاجم المظلوم محمد العنبر باستثناء أنه سعودي, يعني من زمار الحي فهو لذلك لايطرب. ولو أنه كان بجواز نيجيري

لغدا في الهلال لاعبا تاريخيا شأنه شأن طيب الذكر وحبيب القلب ليتانا

خلنا نتجاوز مسألة الجنسية والزواج.. ونشوف الصفات اللي طلبتها
مهاجم محظوظ, يملك مغناطيس ليضع الكرة في الشباك بأي طريقة دون النظر لجمالية الهدف.. طويل ونحيل, غير محبوب جماهيريا, نادر الاصابات ماشاءالله , مجرد من الأحاسيس ولايتأثر بالضغوط الخارجية (تتذكر يوم ضيع فرصة في نهائي كأس ولي العهد وجات الكاميرا عليه وهو مبتسم

فكانت النتيجة إنه عوضها في الهجمة اللي بعدها؟؟

)فلتة داخل المنطقة ويعرف منصور البلوي وسبق أن حاول الاتحاد الحصول على خدماته
على فكرة.. دائما مايكون عندي توجس من المهاجمين الأفارقة الذين يعانون من رعونة كبيرة أمام المرمى لأنهم يعتمدون على القوة والسرعة وينسون الفكر ولذلك تجد الكثير من المبدعين في المحور أو مراكز الدفاع مقابل قلة يبدعون في الهجوم وفي مهمة تسجيل الأهداف تحديدا وما أظن الحسن كيتا وليلو امبيلي بعيدين عن بالك وقبلهم بشويات كان تراوري وسيسيه
كل التوفيق لك يابطل
