:
بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد ،،
الزعيم
إسم عانق الذهب كثيراً .. إسم سيبقى مع التاريخ ( كبيراً ) ..
لا أعلم كيف أبد ، ومن أين أنتهي ..
فـ اللاعبين ( التايب - الدعيع - عزيز - ويمكن ياسر و البقية الكبار ) ..
والإدارة ( أبو مساعد - أبو عبدالله - ومعهم كوزمين مديرنا الفني و و و و ) ..
كلهم ، كلهم ، كانوا ( قدها ) .. حتى أصبح الفارق ( 3 نقاط ) بيننا وبين خصمنا ..
ما علينا الأن إلا التفكير بـ جدة ، ونقاط جدة !
وما علينا سوى الإعتماد على الله ثم الهلال ثم ( جمهور الهلال ) ..
ولن أتحدث عن جمهور الهلال في جدة لـ روعته المعتاده ..
أسرار الهلال ، تتحدث باللغة الليبيه في منتصف الملعب ..
فهي الرابطه بين الدفاع ، والهجوم .. فـ لله درك ياإبن ليبيا ..
فـ كيف أقلق ؟ والتايب وعزيز والفريدي ( في المنتصف ) ..
وكيف أقلق ؟ على هجومي الكاسح بوجود أي المهاجمين
وخلفهم ( لاعبي المنتصف ) .. ومع أني أعارض أعارض
أعارض أعارض أعارض الزج بياسر في مباراة أكد أوصفها
بالمجزرة ( التُكريه ) التي لا يرضاها ( تُكر ) بنفسه ..
عموما .. يبقى الهجوم ليس مكشوفا ً لحتى الأن .. ولكن يبدو
أنا ( الثعلب أحمد ) سيكون أساسيا ً في ظل إصابة البقية الكبار
ويا روعة الهجوم فيه ..
تكلمت في نقاط صغيرة ، عن الزعيم الهلالي ..
ولم أتطرق لـ قوة الخصم الإتحادي .. ( فـ إحترام الإتحاد ) !!
هو ( مفتاح الفوز لـ باب جدة ) ..
ولعلي لم أتحدث عن أبطالنا ( المدافعين ) .. أسامة
والمرشدي والزوري ونامي .. فـ بصراحة يخجلوني كثيرا ً
مع أسطورتهم وأسطورتنا وأسطورة الجميع ( محمد الدعيع ) ..
فـ والله إني مرررتاااح والجميع مرتاااااح لـ أعلى درجة بهم
ولكن تبقى ( اليمني ) هي الأضعف وستكون بإذن الله مع مرور الوقت
هي الأقوى .. بالدعم و التوجيه والإصرار يا نامي ..
كوزمين الداهيه .. لأن أتحدث عنه لأني ذكرت بأنه داهيه ..
فـ لا أعلم ولا أتوقع ولا أفكر حتى .. بما يفكر فيه هذا العبقري ..
وأما ( الأسطورة سامي ) ..
فـ ملعب الفيصل .. سيخجل كثيرررررررا ً
إذا رأه ، لأنه أسطورته وعاشق أهدافه الخااالده فـ التاريخ ..
ولهذا قلت بأن
الخميس على الإتي ( كله كوابيس ) ..
كل ما ذكرته ( عوامل فوز ) ..
أتمنى بأن نقف جميعا ، مع الزعيم الذي يحتاج لوقفتنا الدائمه ..
مع إننا لو وقفنا سنيناً طويلة .. لن ولن ولن نوفيه حقه ..
فـ هنيئا ً لنا بزعيمنا ، وهنيئاً لنفسي بـ ( هلاليتي ) .. 
دعواتكم لـ الزعيم ( دوما ً ) .. تقبلوا تحيات أخوكم
ABDULELAH
:
الوضع العادي
