كان مسار الهلال هذا الموسم متذبذب بقوة لم يكن ثابت ومتصاعد المستوى
في مباراتي أبها والرائد كانت هناك نتيجة ولكندون مستوى ، وأتت مباراة نجران والتي صاحبها هبوط عنيف للمستوى والنتيجة،
لتأتي مباراة الوطني والتي كانت بمثابة الارتداد الوهمي للنادي وبعد
ذلك جاءت مباراة الاهلى التي تذبذب فيها الفريق ولكن المستوى ربما
يكون مقبول نوعا ما
فهل ياترى يعطي الهلال إشارة الدخول في مباراة الجار ليستمر في المسارالصاعد حتى يصل القمة أم يواصل الهبوط بهبوط عنيف يهوى بالنادي لقيعان جديدة
مباراة الجار لها الاهمية المعنوية الكبيرة للفريقين ، ومن الذكرى
مباراة الهلال والنصر قبل أربعة مواسم في بداية فترة رئاسة الامير محمد
بن فيصل كان مستوى الهلال متذبذب بشكل أكبر من الحاصل الآن
ولكن أتت مباراة الديربي وحسمها الهلال بهدفي الذئب سامي
لينقلب الهلال من المسار المتذبذب إلى المسار الصاعد الذي
كان نتيجة أخضراره هو أكتساح البطولات في ذلك الموسم

*فهل ياترى يعطي الهلال شارة الدخول أم شارة الخروج