المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #31  
قديم 12/10/2008, 01:29 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي من ارض اليمن
مشرف منتدى المجلس العام
تاريخ التسجيل: 02/08/2005
المكان: بين الحلم والأسوار !
مشاركات: 13,589
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة abu_riman


بالنسبة إلى احتمال وجود عمليات احتيال فحتى في حال وجودها لا أعتقد أنها وحدها سبب المشكلة ، المشكلة أكبر من ذلك .




أتمنى يا أخي عبدالرحمن لو تكرمت بافادتنا عن ما تفضلت به اعلاه حول المشكلات التي تتجاوز مجرد الأحتيال ،،،

وشكرا جزيلا لك
اضافة رد مع اقتباس
  #32  
قديم 12/10/2008, 07:47 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/07/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 5,074
^
^
^

ليه الإحراج










ما طلبت شيء !!
اطلب عزك ..


ردك أعانني على وقتي ، و أبشر بسعدك
اضافة رد مع اقتباس
  #33  
قديم 13/10/2008, 03:23 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Hictar
كاتب مثقف بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 18/04/2007
المكان: مازلت على ذلك الجرف.
مشاركات: 7,822
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلال هيوستن52
ولكن اين ذهبت المليارات

اذا لم يكن احدا اخذها


صباح اليوم وعند تصفحي للملحق الإقتصادي بجريدة الرياض بعنوان ( في الأزمة المالية الحالية أين تبخرت الأموال ... ومن حصل عليها ) ؟
كان بإمكاني تلخيصها لكني فضلت أن أنقلها ( حتى لا أتهم بالسرقة )

وجدت الإجابة الشافيه على سؤالك
إقتباس
في الأزمة المالية الحالية.. أين تبخرت كل تلك الأموال؟ ومن حصل عليها؟



إقتباس






مراحل الصدمة والوجوم تبدو على محيا أحد المتعاملين في بورصة دبي التي انخفضت 6بالمائة.(أ. ف. ب)



نيويورك - وكالات:
تبخرت ترليونات الدولارات من أسواق المال الأمريكية والعالمية، وكذلك من صناديق التقاعد، وكذلك مليارات الدولارات على شكل مدخرات وغيرها.. كلها تبخرت وذهبت كما يبدو إلى غير رجعة وسط أزمة النظام النقدي العالمي.
لقد فقد آلاف وعشرات آلاف الناس أموالهم، التي كانت على شكل أسهم ومدخرات واستثمارات، ولكن السؤال الأهم هو، أين ذهبت؟ ومن يمتلكها الآن؟
ذلك أنه بحسب الربح والخسارة، وبحسب مفهوم التجارة البسيط، إذا خسرت أموالك فلا بد من أن هناك من ربحها، ولكن من هو في هذه الحالة، وأين صبت تلك الأموال؟ أم تبخرت بكل بساطة؟
وفي حال قررت تتبع أموالك المفقودة وتحديد من يمتلكها حالياً، وربما محاولة استرجاعها، فقد تصاب بخيبة أمل إذا علمت منذ البداية أن أموالك لم تكن أموالاً حقيقية.
فالأموال في أسواق المال والأسهم، ليست أموالاً حقيقية، وسعر السهم لم يكن أبداً مالاً نقدياً، وإنما هو مجرد "قيمة" لهذا السهم أو ذاك، ليس أكثر، وفقاً للمحلل المالي والخبير الاقتصادي، روبرت شيلر.
وقال شيلر: "المسألة هي في عقول الناس، فقد انتهينا للتو من تسجيل معيار لما يعتقده الناس حول قيمة سوق المال، وأولئك الذين يعملون فيها، وهم قلة من الناس."
ويوضح الخبير الاقتصادي المسألة كالتالي: يخمّن أحدهم قيمة منزل حالياً بأنها تصل إلى 350ألف دولار، بينما كانت قبل أسبوع واحد تصل إلى 400ألف دولار، ويشرح قائلاً بمعنى آخر، فإن الفارق في القيمتين، أي 50ألف دولار، اختفت وتبخرت، ولكن العملية كلها عملية عقلية فقط لا أكثر ولا أقل.
وقيمة السهم أو المنزل ليست في جيبك بالتأكيد، ولكن أن تنخفض قيمتها، فهذا يشكل خسارة أموال بالطبع، كان من الممكن أن تستخدمها لو كانت على شكل سيولة نقدية أو لو أنك قمت بعملية البيع لهذه الأسهم أو لهذا المنزل.
وفي الواقع، فإن أولئك الذين كانوا يعتمدون على بيع تلك الأسهم أو ذلك المنزل في هذه الفترة، فإن عدم قيامه بالبيع والشراء قبل الأزمة يشكل خسارة حقيقية، رغم أنها في النهاية خسارة نظرية أو افتراضية.
ويقول أستاذ الاقتصاد في جامعة هارفارد، دايل جورغينسن، إن الخطأ الأكبر الذي يقع فيه الناس هو اعتقادهم أن "تلك الأموال الافتراضية" تعادل قيمتها المادية في حال السيولة النقدية، فهي ليست كذلك أبداً.
ويوضح: هناك فرق واضح بين الأمرين، إذ في حين أن الأموال الحقيقية في محفظتك لا يمكن أن تتبخر في الهواء، فإن الأموال التي "كان من الممكن أن تحصل عليها إذا بعت منزلك" يمكنها أن تتبخر فعلاً، فهي لم تعد مطروحة أو متوافرة حالياً.
ويبين جورغينسين قائلاً: "لا يمكنك الاستمتاع بمزايا وفوائد استثمار تتبخر، فإذا انخفضت قيمة ملكيتك من الأسهم بنسبة 80في المائة، فإن هذه الخسارة مستمرة، ذلك أن أولئك الذين كانوا يستثمرونها اختفوا ولن يعودوا، وسينجم هنا كساد مالي كبير."
وقبل ظهور الأموال الورقية في الصين في القرن التاسع الميلادي، لم يكن هناك من يمكنه أن يقلق على ما سيحدث للأموال، فالأموال شيء معلوم له قيمة حقيقية، مثل العملات الذهبية.
وفي ذلك الوقت، إذا اختفت أموالك فجأة، فلا بد من سبب وراء ذلك، وهو أنك أنفقتها، أو سرقها أحد منك، أو أضعتها.
ولكن في هذه الأيام، فهناك الكثير من الأمور التي لها قيمة مادية ولكن لا يمكنك أن تحملها بيدك، مثل استثمار أموالك في سوق الأسهم، والتي يمكنك تتبعها، حيث ترتفع قيمة هذه الأموال، وربما تستطيع أن تبيعها بربح إن أردت عندما ترتفع قيمة تلك الأسهم.
ومع انتفاء الثقة بتلك الأسواق، وبالنظام المالي، فإن الكثير من المستثمرين سيبيعون بأي سعر للحد من الخسارة، وهنا فإن قيمة استثمارك تكون قد تبخرت، وخلال هذه العملية فإنك تفقد ثروتك. ولكن هل هذا يعني أن هناك بالضرورة من حصل على تلك الأموال الافتراضية التي كانت بحوزتك؟ بالطبع، لا! إذ ببساطة فإن قيمة الأموال هنا تضاءلت، ومن كان يقوم بالاستثمار والمضاربة خسروا رهانهم بعد أن خاطروا، وهم الآن يعانون جراء تلك المخاطرة.



اخر تعديل كان بواسطة » Hictar في يوم » 13/10/2008 عند الساعة » 03:48 PM
اضافة رد مع اقتباس
  #34  
قديم 13/10/2008, 08:23 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 05/05/2007
مشاركات: 864
ماشاء الله عليكم ,,


اثريتوا الموضوع بمداخلاتكم
وعمت الفائده


شكرا مواصل عالرابط
وشكرا لصاحب الموضوع


والله يعطيكم العافيه ,,
اضافة رد مع اقتباس
  #35  
قديم 13/10/2008, 09:05 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/08/2007
مشاركات: 2,241
انا اختلف مع الجميع >>>>>>>>>>>>>>> خالف تعرف



انا شخصيا لي وجهة نظر خاصه فيني وهي ان ما يصل الينا من تحليلات كلها خاطئه وتصب في مصلحة مفتعل الازمه وكثير من التساؤلات لا نعرف اجوبتها منها على سبيل المثال لا الحصر احداث 11 من سمبتمبر وغيرها الكثير




لاشك ان اليهود هم ورى تلك الازمه تحت ما يسمى امريكا فهذا زمانهم كما وردة الايات ووالسنه النبويه




ساضرب مثالا بسيطا ليعرف الجميع ان المستفيد الوحيد هي امريكا والاسباب كثيره منها نمو الصين الاقتصادي (( المارد القادم )) واستعادة الروس الكثير من هيبتهم





يعلم الجميع ان السوق العالمي اصبح سوقا مشتركا سوقا واحدا مثل ماقال ابو راس




اذا الصين وغيرها (( مركز على الصين )) كلهم في سوق واحد مشترك



لنطرح المثال

لو افترضنا ان امريكا مساهمه بالسوق بعشر دولارات والصين بسبع والروس بست دولارات



مع اقتراب الجميع من مناطحة ومجارات الاقتصاد الامريكي ضربت امريكا الاقتصاد



فخسرت الصين السبع دولارات والروس الست وكذالك الولايات المتحده الامريكيه

مع وجود مصدر اخر لامريكا يامن لها العشر دولارات وهو البترول العراقي



مما يجعل الفارق بين الاقتصاد الامريكي والاقتصادات الاخرى شاسعا



مما يعيد هيمنة الولايات المتحده الامريكيه على السوق العالمي والعالم من جديد واحتكام اكثر وسيطره اكبر




وهذا ما تفقده جميع الدول


هذا والله اعلم وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد
اضافة رد مع اقتباس
  #36  
قديم 16/10/2008, 04:39 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/07/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 5,074
عودة متأخرة فعذراً .

هلالي ،،،

اعتدت ألا أخوض تفاصيل موضوع إلا بعد أن أقرأ حوله كماً و كيفاً يجعلني قادراً على ذلك ، لكن للأسف لم يسعفني الوقت رغم محاولتي و الله يشهد .

لذا لن أفصل و سأتحدث علماً بأن حديثي بلا رجعية علمية إنما وجهة نظر شخصية بحتة لشخص غير اقتصادي و إن كان يحب القراءة في الاقتصاد ، شخص إن كان هناك ما يشفع له فهو أمر واحد فقط و هو الخسارة في سوق الأسهم

يتحدث الجميع عن الأزمة المالية التي كان سببها الرئيسي أزمة الرهان العقاري ، و يتحدث الجميع و يفصل عن أزمة الرهان العقاري سواءً من يعتبرها السبب الأوحد للأزمة أو من يعتبرها السبب الرئيسي .

و لكن لماذا نتحدث و نفصل و نناقش كيف أثرت أزمة الرهن العقاري و كيف سببت الأزمة العالمية ؟!
لماذا لا نناقش أسباب أزمة الرهن العقاري نفسها نفسها ؟!
لماذا لا نناقش العوامل التي أدت إلى أزمة الرهن العقاري ؟!

توفرت سيولة كبيرة لدى كبار ملاك حصص الأموال السائلة في العالم من مصارف و رجال أعمال على حساب الفقراء و مواطني الدخل المحدود و " أهل الأقساط " بسبب التضخم و غلاء الأسعار ، و حتى الدول النامية كدول الخليج توفرت لها سيولة كبيرة بسبب ارتفاع أسعار البترول مما أدى إلى ارتفاع مستوى العرض النقدي و السيولة النقدية سواءً داخل الدولة أو خارجها مكان حفظ أرصدتها .

هذه السيولة لدى المصارف كانت سبباً في طمع هذه المصارف ، و وسيلة ضغط كبيرة بيد الملاك على الإدارات التنفيذية لزيادة الأرباح إضافة إلى التنافس الكبير بين المصارف العالمية ، فكيف تكون أرباح المصرف هذه السنة لا تزيد إلا بنسبة قليلة بينما كانت نسبة الزيادة في الودائع تبدأ من الضعف إلى أمثاله ؟!

كل هذه الأمور جعلت المصارف تبحث عن ( منتجات ) جديدة لتكون قنوات ربحية إضافية في ظل توفر السيولة المالية ، أيضاً التهاون في حساب المخاطرة في ظل ارتفاع السيولة .

أحد هذه القنوات كان ( العقار ) ، و لكن هل هو كل شيء ؟!
من يتذكر صفقة التمويل الخاصة بسابك ؟! من يتذكر السندات التي أصدرتها سابك ؟!
كم يبلغ إجمالي الأموال التي أقرضتها المصارف للشركات و المصانع السعودية ؟!

بغض النظر عن جدواها من عدمه أريد أن أؤكد أن القنوات كثيرة و إن كانت الرهن العقاري في الولايات أكبرها و أهم أسباب الأزمة الأمريكية تحديداً فإن حدثت هنا لا قدر الله أزمة فبالتأكيد لن تكون عقارية و لكن صناعية بالنظر إلى حجم الأموال و الفوائد التي عليها لصالح الشركات الصناعية و المصانع خصوصاً في ظل دراستها و تقييمها في وقت كانت فيه أسعار البترول فوق 100 دولار للبرميل و و سط تنبؤات بوصوله لسعر 200 دولار .

و ربما يفسر سعر سهم شركة المملكة القابضة في وقت من الأوقات جزءاً من هذا الكلام لأنه مرتبط بشكل أكبر بالعالم الخارجي ، فتخيلوا أزمة بسببها تهبط أسعار أسهم البنوك السعودية بنفس الطريقة ؟!

الله يستر
اضافة رد مع اقتباس
  #37  
قديم 16/10/2008, 07:09 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 20/07/2008
المكان: الوجه - أبها
مشاركات: 1,877
الحمدلله على نعمة الاسلام
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:57 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube