اول شي احيي كل من في شبكة الزعيم العملاقة بتحية الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثاني شي اخواني انا الاحظ في الاو اني الاخيرة اسمعك من بعض الاصدقاء والا قارب عن المسلسلات التركية
وانا طبعاً غير متابع
للمسلسلات بشكل عام الى بيني وبينك بما فيها من طرافه وسعة من الصدر
اما كلنا عيال قرية مع انها سعودية فإني غير متابع لها بما فيها من استهزاء بالدين القويممن ايام طاش ماطاش
اما بخصوص مسلسل (سنوات الضياع) ومسلسل (نور) فانا على ماسمعته من الاصدقاء فانها مسلسلات تريد ان تصل لفكرة معينة وهي تغيير منهج المعاشرة الزوجية بين الزوجين الى الطريقة النصرانية
مع ان الاسلام وفر جميع سبل المعاشرة الزوجية وان كرم المرأة المسلمة عن جميع نساء العالم من الديانات الكافرة
فهذه المسلسلات على ماسمعت بأن فيها ان رجل يخون زوجته وانه ينام معها من قبل ان يتزوجها فهذا شيء يجعل المرأة المسلمة مكرمه عن جميع النساء من جميع الاديان
فهذه اخواني المسلمين ويا اخواتي المسلمات ماهي الا حرب على الاسلام وعلى نفي ماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
فالحذر الحذر اخواني المسلمين والمسلمات من هذا المسلسلات التي تجعل اخلاقك متشابهه بما يعبده عبدة القدة والخنازير اما عن الاسئلة
( 1 )
ما الذي يجذبك لمشاهدة شخصيات فنية تثير أعجابك و كذلك مشاهدة أدوات فنية تثير أهتمامك ( مسلسل – فلم – أغنية ) ؟انا ولله الحمد والمنه لا اتعلق بممثل ولا بمغني ولا بلاعب لكني اتابع الافلام التي يكون فيها قصة واقعية او مثل الافلام التي تتحدث عن التاريخ وعن قصص الدول وقصص كيف تم اعادة الدول المستعمره بعد الاستعمار
ومثل هذه الافلام التي تجعلك تستفيد من تاريخ الدول.
( 2 )
العمل الكوميدي لا يكون كذلك الا بسلوكيات غير لائقة والفاظ غير مهذبة .. الدراما العاطفية لا تكون كذلك الا بلقطات لا تخلو من تبادل القبلات وحميمية اللقاءات .. الأغنية ترتكز في المقام الأول على توفر نساء مثيرات أو شباب يثير خيال الفتيات .. ما هي وجهة نظرك في ذلك ؟
وجهة نظري في هذا الامر انه من قلة المرؤة ومن قلة السناعة في العمل فا الكوميديا مثلاً انا لا أوافقك الرأي في هذه النقطة لانك عممت في العمل المقام انا متابع لمسلسل بيني وبينك فانني لم ارى فيه اي سلوكيات غير لائقة فانا اتكلم عن كوميديا السعودية اما عن الكوميديا خارج السعودية فصدقت.
واذا كانت عن الافلام الكوميدية الاجنبية فانها طبيعة عندهم الانحلال الخلقي والخلاعة في الاعمال المنفذه في فكرة الفلم, اما بخصوص الافلام والمسلسلات الرومنسية فانها بلسان احد المخرجين بقوله لايكون العمل المنفذ العاطفي الا بوجود القبلات الساخنة فهذا شيء يرجع الى ثقافتهم كشعب, اما بخصوص الفيديو كليبات فانها مقتبسة من فيديو الكليبات الاجنبية المتعودة على الخلاعة والسفور. ( 3 )
هل حدث والتقيت بشخصية فنية مشهور ؟ كيف تصرفت معها وكيف شاهدت ردود فعل الآخرين تجاهها ؟ نعم كنت في يوم من الايام انتظر رحلتي المتجهه الى جدة وانا في صالة الانتظار الى بالممثل يوسف الجراح وارى بعض الناس يطلبون منه التصوير وهو مقابل لي ولم اقم من مكاني ولم اهتم من امره لانه لم يرفع من دينه ولم يفيدنا كمتابعين ( 4 )
هل تعتقد ان الآراء التي تحذر من الشخصيات والأدوات الفنية هي وجهات نظر تعبر عن اصحابها وان المحظورات التي يتناولونها ليس بالضرورة ان تكون لها أثر سلبي على حياتك ؟
كل شخص يختلف عن ما يقدمه الفنان الاخر او فكرة العمل تختلف عن العمل الاخر اي ان بعض الفنانين يمثل نفسه وبعضهم الاخر يمثل دولة كاملة فالذي يمثل نفسه لايأثر علي سلبياً اما الاخر فهو يأثر علي سلبياً امام الشعوب الاخرى( 5 )
هنالك قنوات فضائية تراعي في رسالتها كثير من القيم والأخلاقيات ولكنها لا ترتقي الى مستوى المنافسه مع القنوات الفضائية الأخرى في عدد المتابعين !! ما الذي يمنع هذه القنوات من منافسة الأخريات ؟
القنوات الفضائية تزاداد يوماًبعد يوم,القنوات التي تقدم اعمال بأشكال متعدده وتقدمها بشكل رائع ومميز هي من تقدم الرسالة المطلوبة ومن الاسباب استاضافة الشخصيات التي لها مكانتها في المجتمعات وهذا سبب من وجهة نظري الشخصية.
في النهاية اشكر من عمل في هذا الموضوع الرائع والهادف راجين الله ان يعصمنا واياكم من الفواحش والمناظر في القناوت التي تريد تغيير فكر المرء المسلم والمرأة المسلمة.
أرجو أن نكف عن التعامل مع هذين المسلسلين و كأنهما معجزتان أثرتا على مجتمعنا بشكلٍ خرافي..
لإن هذا يُفاقم التخلف الذي تعيشه شعوبنا!
ولإنه هزيمة تُضاف إلى هزائمنا التي لا تُعد و لا تحصى!
ولسببٍ آخر بسيط و هو أنه أصبح واضحاً وجلياً أن الأخبار المنقولة في أماكن مختلفة كانت جزءاً من خطط قناة الإم بي سي الدعائية !
و في الحقيقة كانت خططاً ناجحة نجاحاً منقطع النظير
ليس لإن من عمل عليها كان عبقرياً بل لإن سذاجتنا جعلتنا صيداً سهلاً لهم !
لا أعتقد أن أحداً منا يعرف من هو الرجل الذي طلق زوجته بسبب الممثلة التركية !
و لا من هي الزوجة التي طلبت من زوجها أن يغير شكله من أجل بطل المسلسل!
و لا من هم الطلاب الذين سيدرسون اللغة التركية بسبب المسلسلات التركية!
إذاً لماذا نفترض أنهم موجودون على خارطة المملكة أصلاً.. ألإن العربية نت قالت هذا!!
أرجو أن نعلو بهممنا قليلاً..
حتى لا نتفاجأ يوماً بأحد أبنائنا و هو يصنف لنا المسلسلات و الأغاني إلى راقية و هابطة
أو يفتي لنا بأن هناك أغاني محرمة و أغاني مباحة و أغاني مستحبة!
لإن حديثنا في مثل هذه المواضيع حتى لو كان بالذم يخدمها و لا يضرها و يرسخها في عقولنا بعد أن كدنا ننساها!
أعرف أن الموضوع لا يستهدف مسلسلي نور و سنوات الضياع بقدر ما يتكلم عن تأثير الإعلام على حياتنا لكن ذكرهما أتى كثيرا جداً!
و كنتُ أتمنى لو أن موضوع تأثرنا بما نتلقاه من الإعلام طُرح مجرداً من ذكر أخبار من العربية نت و جريدة الوطن عن "مسلسلين" كدنا ننساهما.
شاكرة جهودكم
لله درك يا لميس فهذا هو المفيد ..........
كثرة الحديث عن أمر سلباً او إيجاباً قد يتحول لدعاية مجانية تؤثر لا ارادياً فينا.
اضم صوتي للاخت الكريمة لميس ولن أجد كلمات افضل مما قالت.
الاخ / هلالي من اليمن
جزاك الله خير والشكر والتقدير لك على جهودك الكبيرة والمميزة في سبيل الرقي بهذا المجلس.
ان قرأتم محتوى القضية كاملا وأكتفيتم بما تفضلتما به .. فبارك الله وقتكم وجهدكم وشكرا لكم مشاركتكم
ولكن ما أخشاه ان تكونا قد توقفتما على العنوان أو النموذج الذي تم التطرق اليه وأعتبرتما ذلك بيت القصيد ،،،
مسلسلي ( نور ) و ( سنوات الضياع ) ليسا بصدد العرض او لا زال يعرضان بالتلفاز بل كلا المسلسلين قد رحلا الى غير رجعه وبالتالي ليس هنالك ما يمكن ان نطلق عليه دعايه لمنتج قد نفد من الأسواق ،،،
محاور النقاش لا ترتبط بالمسلسلين بصلة ولكن اردنا الإيضاح ( كنموذج ) أثر هذين المسلسلين على حياتنا كما تفعل بقية الأدوات الفنية وشخصياتها في حياتنا وأعتقد انني أوضحت ذلك في رد سابق ،،،
حضوركما اسعدنا ومشاركتكما لهما كل الأحترام والتقدير ،،،
من جانب آخر هنالك في ثقافتنا رؤية مفادها : ان افضل وسيلة لحل المشكلة هو تجاهلها !!! فتنمو المشكلة ولا نجد التجاهل حلا ناجعا ،،،
تلاقي الصرعات الجديدة من الملابس التي تحمل أسماء الممثلات التركيات في مسلسلي " سنوات الضياع " ، و" نور " إقبالا لافت النظير في الأسواق السعودية ، وبات " أكثر " فستان شهرة في الأسواق المحلية الآن يحمل اسم ( لميس ) بطلة " سنوات الضياع " ، فيما أطلق اسم ( نور ) على مجموعة فساتين من النوع الكلاسيكي ذي اللونين الوردي والابيض الذي تميزت به بطلة " نور " . كما حملت مجموعة التنانير القصيرة اسم ( دانة ) إحدى بطلات مسلسل " نور " التي ظهرت بتلك التنانير القصيرة جدا ، ولاقت شهرة واسعة بين المراهقات . أما أحدث مجموعة تايورات فحملة اسم ( بانة ) البطلة الثانية في " نور " ، التي اشتهرت بالطابع الرسمي المميز بالجاكيت والتنورة – المصدر موقع ( عرب نيوز ) السعودية .
حقيقة أستغرب عندما تطالعني الصحف بهكذا خبر !!
منذ القدم والمجتمع النسائي لا يختلف على جودة الخامة التركيه وروعتها حتى أصبحت من أغلى الخامات بيعاً بل انه يصعب علينا إيجادها لعدم وفرتها في الأسواق ..!!
شخصياً أعجبت بما ارتدته لميس ونور ليس لذاتهما بل لأنها ملابس تركيه الصنع
لربما أن البعض لم يعرف الذوق في الملابس إلا حينما شاهد لميس و نور ..
أقول ربما ولا أدري !!
إقتباس
( 1 ) ما الذي يجذبك لمشاهدة شخصيات فنية تثير أعجابك و كذلك مشاهدة أدوات فنية تثير أهتمامك ( مسلسل – فلم – أغنية ) ؟
أنا أحب الفن خاصة عندما يجسد الواقع بل أن من وظيفته الكبرى أن يحاكي الواقع من جميع جوانبه ..
وليس كل ما يقدم نستطيع أن نقول عنه فن ,
على سبيل المثال تأسرني المسلسلات التي أبطالها من الدراما المصرية
عبلة كامل , صلاح السعدني , إلهام شاهين , نور الشريف , يوسف شعبان , هشام سليم
مصطفى فهمي
فهؤلاء يؤدون أدوارهم بالشكل الذي يليق بها ويحترم عقلية المشاهد الذي لا يجد تناقض بين تمثيلهم ونوع القضية التي يعالجونها في مسلسلاتهم وبالتالي يستمتع بمتابعتهم ..
على النقيض تماماً , أجدني لا أميل للدراما السوريه , فهي تعتمد على إبراز عنصر الجمال النسائي ومفاتنه
ومشاهد الإغراء والمراقص ونفث السيجار والإضاءة الخافته تكاد تكون المشاهد الرئيسية وتطغى على بقية المشاهد ووجود العلاقات المحرمه أمر لا بد منه , ناهيك عن بطء الأحداث , فتمر حلقتان أو أكثر ولا تشعر بأي تغيير سوى تغيير طفيف مما يصيب المشاهد بالملل , نظراً لأن أغلب الحوار يميل للفلسفة الذاتيه , فالممثل يطيل الحديث عن نفسه وعن معتقداته وأفكاره أكثر من اللازم في اجواء تتسم بالهدوء غالباً
وكذلك الدراما الخليجية ..
في السنوات الأخيرة , أصبحت اشمئز منها , لبعد الممثلين والممثلات بالأخص, عن الواقعيه لا في طريقة وضع مساحيق التجميل ولا في الملابس التي لا تناسب شخصيات المسلسل والدور الذي كلفت به , مما أفقدهم إحترام المشاهد لهم , والشيء الأدهى والأمر , أن العلاقات المحرمه ,والأجواء القبيحه التي تمارس فيها الدعارة , من شقة أو بيت يضج بالموسيقى والرقص تحت تأثير الخمر تكاد تكون العامل الأساسي في بناء الحبكة , حتى أني كرهت نفسي وتساءلت كثيراً , أهذه الصورة التي يأخذها عنا سكان البلدان العربية الأخرى ؟؟!! أو هكذا نعطي صورة حقيقة لمجتمعاتنا !! وليت المسلسل يبرز ذلك الواقع ( وأنا لا أجده واقع إذ انه ينطبق على فئة لا تمثل المجتمع بأسره) ليعالجه بل أجده يحفز له أكثر , فالمشاهد لديه عقل يميز به ويدرك كيف تدار الأمور ,, وقد استثني مما سبق أعمدة للفن الخليجي كـ حياة الفهد وسعاد عبدالله ولا حاجة للحديث عنهما فالجميع يعلمهما , ففي رمضان لم أجد ما يستحق المتابعة سوى مسلسليهما .
ومن ناحية الأفلام .. تكاد تنعدم مشاهدتي لها ولا اعلم مالسبب!! , رغم أني أثناء دراستي كنت من المحبين لأفلام الأكشن <<< من صرت معلمه سحبت
إقتباس
( 2 )
العمل الكوميدي لا يكون كذلك الا بسلوكيات غير لائقة والفاظ غير مهذبة .. الدراما العاطفية لا تكون كذلك الا بلقطات لا تخلو من تبادل القبلات وحميمية اللقاءات .. الأغنية ترتكز في المقام الأول على توفر نساء مثيرات أو شباب يثير خيال الفتيات .. ما هي وجهة نظرك في ذلك ؟
أختلف معك في ذلك ,, بالنسبة للعمل الكوميدي , منذ زمن وأنا متابعة لمحمد هنيدي ومحمد سعد ولم ترتكز أعمالهما على سلوكيات غير لائقة وألفاظ غير مهذبه كذلك الحال مع طارق العلي .. فيما يخص الدراما العاطفية , قد تكون صادق فيما قلته , غير أني لا أجدهما عامل مهم لنجاح الدراما , أذكر أني في مرة من المرات , تابعت فيلم لأحمد السقا ومنى زكي , انعدمت فيه تلك المشاهد حتى أني سررت كثيرا وذهلت أكثر((لمعرفة الجميع كيف يكون الحال عندما يتعلق الأمر بالسقا ومنى زكي )) مما دفعني لمعرفة اسم المخرج وأذكر انها فتاة .. كانت قصة الفليم جداً رائعة واسمتعت بها كثيراً .. قد يتعلق الأمر بالدرجة الأولى بالمخرج ومدى احترامه لعقلية المشاهد .. أما الأغنية , فلا حاجة لوجود تلك المشاهد ولا حاجة للفيديو كليب ولكنها ضروريه لنيل الشهره فالكثير من المغنين يفتقرون لأساسيات الغناء من ناحية الكلمات واللحن والأداء <<<< يالبى أبو نوره بس
إقتباس
( 3 )
هل حدث والتقيت بشخصية فنية مشهور ؟ كيف تصرفت معها وكيف شاهدت ردود فعل الآخرين تجاهها ؟
كلا لم يحدث ..
إقتباس
( 4 )
هل تعتقد ان الآراء التي تحذر من الشخصيات والأدوات الفنية هي وجهات نظر تعبر عن اصحابها وان المحظورات التي يتناولونها ليس بالضرورة ان تكون لها أثر سلبي على حياتك ؟
من المؤكد أنها وجهات نظر تعبر عن صاحبها وقد اوافها الرأي احيانا وأرفضها أحيان أخرى ..
أما من ناحية الأضرار السلبية , لا أجد للفن تأثيراً سلبي علي , لأن ذلك يعود لشخصية الفرد نفسها , هناك شخصيات قابلة للتغيير والتأثير خصوصا في مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقه , وشخصيات تفكيرها ثابت لها مبادئها ومعتقداتها التي من الصعب أن تحيد عنها , وأنا منها ..
إقتباس
( 5 )
هنالك قنوات فضائية تراعي في رسالتها كثير من القيم والأخلاقيات ولكنها لا ترتقي الى مستوى المنافسه مع القنوات الفضائية الأخرى في عدد المتابعين !! ما الذي يمنع هذه القنوات من منافسة الأخريات ؟
اختلف معك بذلك ,, فقناة الراي الكويتيه أجدها تنافس الأم بي سي بل اني أراها تنهج نهج الأم بي سي في تنوع برامجها وطريقة عرضها .. أما المنافسة فالدعم المادي أولاً وإرضاء رغبات المشاهدين على أختلاف أعمارهم وطريقة تفكيرهم ثانياً عامل مهم لخوض غمار المنافسه لحصد التفوق وقد تكون الأم بي سي نجحت في ذلك ..
ان قرأتم محتوى القضية كاملا وأكتفيتم بما تفضلتما به .. فبارك الله وقتكم وجهدكم وشكرا لكم مشاركتكم
ولكن ما أخشاه ان تكونا قد توقفتما على العنوان أو النموذج الذي تم التطرق اليه وأعتبرتما ذلك بيت القصيد ،،،
مسلسلي ( نور ) و ( سنوات الضياع ) ليسا بصدد العرض او لا زال يعرضان بالتلفاز بل كلا المسلسلين قد رحلا الى غير رجعه وبالتالي ليس هنالك ما يمكن ان نطلق عليه دعايه لمنتج قد نفد من الأسواق ،،،
محاور النقاش لا ترتبط بالمسلسلين بصلة ولكن اردنا الإيضاح ( كنموذج ) أثر هذين المسلسلين على حياتنا كما تفعل بقية الأدوات الفنية وشخصياتها في حياتنا وأعتقد انني أوضحت ذلك في رد سابق ،،،
حضوركما اسعدنا ومشاركتكما لهما كل الأحترام والتقدير ،،،
من جانب آخر هنالك في ثقافتنا رؤية مفادها : ان افضل وسيلة لحل المشكلة هو تجاهلها !!! فتنمو المشكلة ولا نجد التجاهل حلا ناجعا ،،،
لكم جميعا أحبتي كل الشكر والتقدير
أشكرك أخي الكريم.. هلالي من أرض اليمن وأعتقد أنني إقتبستُ من الموضوع ما مفاده أني لم أتوقف عند العنوان كثيراً. ذكرتُ في ردي أن هدف الموضوع كان واضح وجلي و هو ( تأثير الإعلام في حياتنا ) و هو هدف لم يغب عني . وهدفي من ردي كان قريباً غير بعيد و هو (أثر الإعلام الكاذب غير الأمين على حياتنا).
النموذج المذكور كان عبارة عن مسلسلين أُشبعا حديثاً (مدحاً و ذماً) فلم يزدهما ذلك "إلا إنتشاراً "! و أرى أن جُل سطور الموضوع كانت تتكلم عنهما (بما فيها الرسوم الكاريكاتورية) و لا أدري هل علي أن أتجاوز هذه السطور و أعتبرها غير موجودة في الموضوع !
ثم إن كون المسلسلين نموذجاً "للقضية" لا يوجب علينا تجاهلهما... بالعكس ذلك يعطينا الحق في التعامل معهما كشكلٍ مصغر للقضية المطروحة في هذا الموضوع.. هذا إن كان فهمي لكلمة "نموذج" صحيحاً..
أما من ناحية أن التجاهل ليس حلاً لبعض المشاكل فهذا صحيح لكن الحل في "بعض" المشاكل ايضاً ليس في إفتعال ضجة (قد تكون لإسباب وهمية) حول المشكلة لإن ثمة مشاكل تخدمها الضجة كثيراً!
أخيراً أشكر جمال طرحك أخي هلالي من اليمن و سعة صدرك و أعتذر إن كنت قصرت بكوني لم أجب على الأسئلة المطروحة ذلك لإني مقلة "نوعاً ما" في متابعة التلفاز فلم أجد أني سأضيف ما هو مفيد بإجابتي عليها!
العمل الكوميدي لا يكون كذلك الا بسلوكيات غير لائقة والفاظ غير مهذبة .. الدراما العاطفية لا تكون كذلك الا بلقطات لا تخلو من تبادل القبلات وحميمية اللقاءات .. الأغنية ترتكز في المقام الأول على توفر نساء مثيرات أو شباب يثير خيال الفتيات .. ما هي وجهة نظرك في ذلك ؟
كل ما ذكرت يا طارق ما كان لـ يصل الى هذه الدرجه من القبح الا بـ تساهلنا معها ..
( 1 )
قال المستشار السياحي التركي في الرياض الدكتور صالح اوزار، إن عدد السياح السعوديين المتوقع في تركيا هذا الصيف تضاعف ثلاث مرات من 30 الى 100 ألف سائح ، وعزا هذا التأثير إلى نجاح المسلسلات التركية . وأشار إلى أن عدد السياح بوجه عام ارتفع في تركيا هذا الصيف بنسبة 19 في المائة إلى 3.3 مليون سائح ، منهم نسبة كبيرة من العرب . وفسر هذا الارتفاع الملحوظ بأن العديد من الزوار الخليجيين تعلقت أفئدتهم بمسلسل « نور » أو مسلسل « سنوات الضياع » وقرروا الحضور لزيارة تركيا – المصدر : صحيفة ( الشرق الأوسط ) السعودية .
غزونا حتى في السياحه انا خوفي تكثر المسلسلات التركيه والناس يجمعون ماكدوه من عرق جبينهم ويصرفونه على هؤلاء الفسقه ويتركون مكة المكرمه ساعتها وش بيكون وجيهنا عند ربنا تركنا بيتك ياالله وذهبنا الى تركيا لان فيها لميس ومهند فكروووا فكرووووا _____________________
إقتباس
( 2 )
تلاقي الصرعات الجديدة من الملابس التي تحمل أسماء الممثلات التركيات في مسلسلي " سنوات الضياع " ، و" نور " إقبالا لافت النظير في الأسواق السعودية ، وبات " أكثر " فستان شهرة في الأسواق المحلية الآن يحمل اسم ( لميس ) بطلة " سنوات الضياع " ، فيما أطلق اسم ( نور ) على مجموعة فساتين من النوع الكلاسيكي ذي اللونين الوردي والابيض الذي تميزت به بطلة " نور " . كما حملت مجموعة التنانير القصيرة اسم ( دانة ) إحدى بطلات مسلسل " نور " التي ظهرت بتلك التنانير القصيرة جدا ، ولاقت شهرة واسعة بين المراهقات . أما أحدث مجموعة تايورات فحملة اسم ( بانة ) البطلة الثانية في " نور " ، التي اشتهرت بالطابع الرسمي المميز بالجاكيت والتنورة – المصدر موقع ( عرب نيوز ) السعودية .
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه حتى اسماء الملابس لميس ونور وين اول يسمون طيبه على الانشوده الحين نور ولميس ودانه وبانه انا استغرب في فتاه سعوديه تلبس تنوره قصيره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس
( 3 )
سجلت أدارة الأحوال المدنية في منطقة الرياض فقط خلال فترة زمنية صغيرة حوالي 700 طفلة بأسم ( لميس ) أضافة الى تغيير أسماء 200 فتاة من أسمائهن الحقيقية الى ذات الأسم .. كما سجلت الأدارة حوالي 500 طفل بأسم ( يحيى ) و 300 طفلة بأسم ( نور ) و 200 طفلة بأسم ( رفيف ) .. علما ان هذه الأسماء تشكل الشخصيات الرئيسيه في المسلسلين أعلاه !! المصدر : صحيفة ( الوطن ) السعودية .
وين اللي بيسمون على اسماء صحابيات وعلى امهاتهم يسمون على الكفره الفسقه ولميس اليهوديه الفاجره العاهره
_________________________________________-- اكتفي الى هنا لان الطق فالميت حراااااااااااام
اهلا وسهلاً بـ عودة قضية وحوار الى ساحة المجلس مره اخرى وأهلاً بقلمك أخي هلالي من أرض اليمن ورده
أختيارك للموضوع جميل جداً ومناسب , خاصة في هذا الوقت الذي انغمس فيه الجميع بلا استثناء حول تلك المسلسلات والبرامج والأغاني والأفلام العقيمة الفائده جمّة المضار
إقتباس
كما تفيد دراسات أخرى تخوف أولياء الأمور وعلماء الدين وعلماء النفس على ابنائهم من الأطفال والمراهقين الذين يتابعون بشغف كبير هذه الأدوات الفنية وشخصياتها وأثرها السلبي على قيمهم وأخلاقياتهم خاصة مع ما يمارس من مشاهد عاطفية غير سوية .
لي تعقيب على هذه النقطه خصوصاً كيف يخاف ولي الأمر على ابنائه من تأثرهم بـ هذه المسلسلات وهو ايضاً يشاهد معهم تلك المسلسلات
في اي قانون هذه الأبناء بلاشك يتأثرون بما يفعل والديهم لو كان الأباء يحرصون أشد الحرص على ابنائهم لما تركوا لهم حرية المشاهده
؟
نجي للأسئله
ما الذي يجذبك لمشاهدة شخصيات فنية تثير أعجابك و كذلك مشاهدة أدوات فنية تثير أهتمامك ( مسلسل – فلم – أغنية ) ؟
الحمد لله يارب ليس ليه بالتلفزيون وما يعرض به لا ناقة ولا جمل أتوقع دخولي اليومي للنت جعلني اهجر التلفزيون منذ مده ليست بالقصيره
العمل الكوميدي لا يكون كذلك الا بسلوكيات غير لائقة والفاظ غير مهذبة .. الدراما العاطفية لا تكون كذلك الا بلقطات لا تخلو من تبادل القبلات وحميمية اللقاءات .. الأغنية ترتكز في المقام الأول على توفر نساء مثيرات أو شباب يثير خيال الفتيات .. ما هي وجهة نظرك في ذلك ؟
طبعاً الهدف من طرح الأعمال جذب أكبر شريحه من المتابعين اياً كان مضمون العمل وللأسف هذه الأيام لم يعد هناك شي اسمه محرم فـ الحلال والحرام كلها سوا لذلك تجد أغلب المنتجين لتلك الأعمال يمولون لأعمالهم بالأشياء الممنوعه لأنها وبكل تأكيد مرغوبه
هل حدث والتقيت بشخصية فنية مشهور ؟ كيف تصرفت معها وكيف شاهدت ردود فعل الآخرين تجاهها ؟
قابلت مره المدعو بناصر القصبي عند أحد اشارات العليا وردت فعلي لم افعل شي فقط اطلقت صرخه داخل السياره شووووفووووووا
أيضاً قابلت فهد الحيان أما ردة فعلي فلا تذكروني كنت وقتها صغيره اتوقع في 5 ابتدائي مر بجانبي فماكان مني الا ان قلت بصوت يبدو انه كان مسموع
يمه يخوووف مره دب بينما اكتفى هزار بـ ابتسامه
ومع المهرجانات الصيفيه بالأسواق لابد لك ان تلتقي بيوسف الجراح أكثر من مره
هل تعتقد ان الآراء التي تحذر من الشخصيات والأدوات الفنية هي وجهات نظر تعبر عن اصحابها وان المحظورات التي يتناولونها ليس بالضرورة ان تكون لها أثر سلبي على حياتك ؟
كل شخصية لها وجهة نظر خاصة بها وترا القضايا من منظور مختلف
هنالك قنوات فضائية تراعي في رسالتها كثير من القيم والأخلاقيات ولكنها لا ترتقي الى مستوى المنافسه مع القنوات الفضائية الأخرى في عدد المتابعين !! ما الذي يمنع هذه القنوات من منافسة الأخريات ؟
المشكله بـ المشاهد نفسه متى ما اقتنع الشخص بـأن الذي يتابعه شي لا يليق بنا مشاهدته نحن كمسلمين سيتجه الى القنوات الهادفه وربما يعتزل التلفزيون بأكمله ويبقى كل ممنوع مرغوب
.
.
شكراً لك هلالي من ارض اليمن على هذه القضية الساخنه أتت في وقتها شكرا لوقتك ولـ جهدك
في الحقيقة.. لست من هواة التلفاز ومايعرض عليه!! فلدي مايشغلني عنه كالانترنت مثلا وعملي وترتيب مكتبي!!
كثيرا ما أواجه سؤال:"كيف عايشه حياتك؟" عند مناقشة أحداث مسلسل أو برنامج في (مجتمع ما)وكثيرا ما أقول:" مثل ما أحبها"!
و لا أدري هل علي أن أتجاوز هذه السطور و أعتبرها غير موجودة في الموضوع
!
أجدت يا لميس ... طبعا لا اتمنى ان تتجاوزيها فالموضوع كل متكامل
أعذريني على مداخلتي السابقة ومداخلتي اللاحقة اذا سببت لك اي ازعاج ... وحقيقة المسألة لم تكن بالنسبة لي سوى استفسار لما تفضلتي به واخي العزيز ( بيرت بلس ) وكنت اخشى ان ينحصر الموضوع فقط في مسلسلي نور وسنوات الضياع ،،،
مع العلم حتى من يريد ان يحصر حديثه في المسلسلين فهذه حقه .. فـ ( قضية وحوار ) هو ملك اعضاء المنتدى وليس هلالي من ارض اليمن
الحبيب " هتلر الزعيم " ما يكاد ان يتوقف الا ويتوقف مرة أخرى !! أقترح عليك تغيير اسمك النازي فحيثما ستسير سيكون الإيقاف رفيقك
كنت سعيد بحضور " هتلر الزعيم " وكنت سأكون أكثر سعادة لو تشرفنا به مرة أخرى
الأخت الكريمه " فتاه هلاليه " كان حضورها حافلا
إقتباس
وقد قيل إذا أردت أن تحكم على رقي أمة من الأمم فما عليك إلا أن تعود إلى فنها
هذه العبارة قد تشكل لغطا لدى عديدين ان الفن هو اساس الرقي !! والحقيقة ان الفن قد يكون مؤشرا ابتدائيا في حال رغبة احدهم للتعرف على رقي أمة أخرى أو هكذا فهمت اختى هلالية ،،،
طبعا ادوات الفن كما تفضلت به " هلالية " لا ينحصر في مجال واحد ... فقد تميز العرب قديما في فن الخطابة والشعر والنثر وحاليا تطورت الأدوات التي تخدم الخطابة والنثر والشعر والقصة والرواية والمسرحية وهي جميعها ادوات أدبية ساهمت الأدوات الفنية بأعطائها شكل آخر ،،،
لن انسى فيلم مثل ( Saving Private Ryan ) أو ( انقاذ الجندي رايان ) وكيف تحولت الرواية العبقرية الى ذلك العمل الإبداعي الضخم ... أجمل مافي الأعمال الفنية هي قدرتها بطريقة غير مباشرة على أحتوائك وهذا مكمن العبقرية !!
هذا الفلم بطولة امريكية وقضية امريكية بحته ولكن قوة الابداع تجعل احدنا يهتف عاشت امريكا لا بارك الله فيها
وبالجهة المقابله اذا ما استعرضنا افلام عربيه تستطيع التأثير على عقلية الآخرين وتوجيههم فلن ننسى العملين العبقريين للراحل مصطفى العقاد " رحمه الله " في فلمي ( الرسالة ) و ( عمر المختار ) حيث ترجم الفلمين الى لغات عديدة حية كان لها اثر ايجابي في رؤية الآخرين للأسلام وقضايانا حتى قيل ان من اسلم جراء فلم الرسالة قد بلغ ( 3 ) ملايين مسلم ... واتمنى احدهم لو استطاع تأكيد أو نفي المعلومه الأخيرة ،،،
هذا من المفروض إن الرقابه السعوديه تمنعه , لكن تأكدو إن هناك من دول الشام ومصر واليمن والخليج وأقطار العالم شاهدو المسلسل وظنوا إن هذه صفات رجل الجنوب , وهذا للأسف من أجل " فلوس " يسوون كذا !!!!
وعندك كمان شخصية " مناحي " شيخ القبيله ع قولتهم , كان في أول الحلقات يشوف " صور النساء " في خيمته بالسر , ويمنع الرسيفر عن كافه بيوت القريه , وكأنه هو الشيخ المهتم بأخلاق قبيلته ولكنه يشاهد الرسيفر بالسر , هذا تشوه واصح لرجال الجنوب حتى ولو كانوا ما يقصدونه !! لكن للأسف مافي لا رقابه ولا شيء , كل من جت فكره براسه ومعه كم ريال , سوا له مسلسل !!!
وآسف عن خروجي عن سياق السؤال لكن كلام براسي وودي أقوله من زماااان ومالقيت إلا هنا اقوله اكرر آسفي
.................. وآسف إن كان خرجت عن سياق السؤال في بعض الأسئلة
[/COLOR]
مشاركتك يا سلطان رائعة ... وروعتها انها اتت تلقائية وغنية في مضمونها
ذكرتني في وقت سابق على مشارف الجامعه كنت اعتقد ان دولة عربية شقيقة اشتهرت بأفلامها السينمائية انها ليست سوى ماخور كبير للرذيلة والجريمه عطفا على كثير من افلامها التي تسلط الضوء على هذه القضايا !!
ذهبت في زيارتي الأولى الى تلك الدولة وتفاجأت ان أعلامهم خاصة " السينمائي " منه ظلم ذلك الشعب ظلما فادحا ... شعب طيب واجتماعي ولديه حس ديني وتاريخ وفكر عريقين ... والسينما لديهم تصورهم عكس ذلك ... نعم هنالك تجاوزات ولكن التجاوزات موجودة في كل مكان خاصة لمن يبحث عنها ،،،
ولكن اعتقد يا سلطان العزيز ان المجتمعات اصبحت تستوعب ان سلوكيات افراد معينيين او مسلسلات وافلام لا تعني بالضرورة انها تمثل ذلك المجتمع ... اصبحت لدي قناعة ان كثير من المسلسلات لا تمثل مجتمعاتها وانما تمثل مجتمع قادم من المريخ !!!
من جانب آخر ما تفضلت به حول قصة ( مناحي ) الذي يشاهد صور النساء ويمنع الرسيفر عن الآخرين ( نذل ) الا تعتقد ان هنالك ما يسمى " بالترميز " في هذه الفقرة ... كم يحيطنا اناس يظهرون بوجه الخير ويفعلون فعل السوء في حياتنا ؟!!