مفكرة الإسلام : في كل يوم نائبة، يرتكبها أحفاد القردة، لم يكفهم أن يقتلوا ويذبحوا الأطفال قبل النساء والرجال، لم يشف غليلهم أن قتلوا الأبرياء، فمضوا يمثلون بجثثهم، وبلغ بهم الخبث أن يلقوا بجثث الاطهار في بالوعات الصرف الصحي، وإن الشاه لا يضيرها سلخها بعد ذبحها، وما عند الله لمن قتل شهيدا لن يغيره قيد أنملة إلقاؤه ولو في تنور مسجر، ولكن ما حدث يضير الأحياء، الذين لم تبق لهم كرامة تهدر، بعد أن فعل اليهود ذلك ...

وكانت إحدى النساء الناجيات من ذمابح اليهود قد قالت صارخة فيمن لا يسمعون أنها شاهدت جرافات اليهود تلقي بجثث الأبطال في بالوعات المجاري، وقالت أخرى أن الجثث تملأ شوارع المخيم وأزقته، وأناه شاهدت خمس جثث في شارع واحد، وقال صبي صغير أن رأى والدته وقد انطلقت تبحث عمن ينجدها، فاستقبلها القردة بالرصاص في وجهها وصدرها، وقال آخر أن أن أخاه الذي لم يبلغ العشرين من عمره بعد أطلقت عليه نيران طائرة أباتشي، وترك لينزف حتى مات ..

وفي نابلس يعاني الأهالي من وضع غاية في البشاعة، حيث لا ماء ولا طعام، وهم يستغيثون، ولا مجيب، فالعرب نيام في أحضان بني صهيون، ويقوم اليهود باعتقال الرجال ونقلهم إلى أماكن بعيدا عن ذويهم لزيادة المعاناة والإهانة ..

سؤال : الشرف العربي وين ؟

الجواب : يهز وسطه مع القنوات الفضائيه

انها عصر جاهلية العرب قبل الاسلام هز وسط و و .... لكن بأسلوب فضائي حديث بل حتى جهال العرب سابقا قبل الاسلام كانو يغاروا على محارمهم أن تعرض مشاهد ساقطه أمامهم الان حتى أقل درجات المسؤوليه لا تجدها لدى رجال اليوم ولا أعمم فهناك رجال صدقوا ما عاهدو الله عليه ... هم والله دعاة الفضيله ... أينما وجدوا ....