أيها السامي بفنك عاليا ...
أيها المتفرد بحسنك
ضربت فأوجعت.....
رميت فأدميت ...
عرفناك فتى يافعا
ألفناك نجما متألقا..
أحببناك قمرا ساطعا..
وهمنا بك قائدا محنكا ..

تسمو بنا عاليا كسمو اسمك.
لنلامس المجد
ونعانق السحاب

أيها السامي يثخنك الحاقدون بالذم ..

فترد عليهم بالأهداف ..
يكيلون لك الشتائم ..
فتقهرهم بالبطولات ..
يتمادون في غيهم وتتسامى بعزة الكبير فوقهم ..
لتهدي الزعيم والزعماء أغلى الانجازات ..
وتترك لهم بطولات التهريج والتصريحات ..
عندما يغيب الهلال عن سمائنا ..
تخرج كمحارب قديم تمتطي صهوة جوادك وبيمينك سيفك

لتعيد للزعيم مجده ويسطع هلالنا بدرا مكتملا

تقوده للمنصات
تتخطىبه العقبات

أيها السامي ابن الجابر

سموت بنا عاليا وسمونا بك أعلى
جبرت خواطرنا فأبينا الا أن نبادلك المثل
تزيد روعة وفنا لنزداد بك حبا وهياما
عندما تتهادى الكرة بين قدميك
نتمايل فنا وطربا
فزعيمنا مرة بدرا
ومرة قمرا
ولكنه دائما هلال
أما أنت
فمرة ذئبا
ومرة ساميا
ولكنك دائما حاسما

ضربت فأوجعت
رميت فأدميت
أبدعت فأبكيت

فأسمو بنا ياسامي
وأجعل الكأس في عيوننا يلمع
وفي عيون غير نا يدمع

لك منا الحب دائما يا جابر عثرات الهلال