ليه إهانه كفانا الله الشر , بالعكس أرى ان السير أليكس هو الأقدر على القراءة الجيدة, مع اني ما أعتقد انه بيعلن التشكيلة اللي ناوي يلعب فيها قبل المباراة بأسبوع تقريباً, وكل ما يصدر هو تكهنات سواءً من متابعين أو محللين فنيين, لكن المهم عندي بالصعيد الهجومي روني لأن له أدوار هجومية كبيرة مع مساعدات عظيمة للدفاع وخصوصاً أثناء الركنيات , وبرضوه كريستيانو لأنه بيكون هاجس للدفاع وممكن الأظهرة بعد إذا كان في قمة مستواه وعطائه , وخصوصاً انه أفضل لاعب بالعالم واوروبا وانجلترا , فأقل شي بيكون معه اثنين بيخففون من الدعم للهجوم الكاتلوني , وبرضوه أثناء قطع الكوره يكون سريع جداً ودقيق بالتمرير
بربا وتيفيز ممكن يكونون أوراق رابحة في حال سيطرة المان على مجريات المباراة فنياً , ولو لعب فيهم لازم يأمن الوسط صح ويحذر الأظهرة من الدعم الهجومي على حساب الدفاعي وخصوصاً فيه لاعبين سريعيين مع برشلونه مثل ميسي وهنري وايتو وغيرهم اللي جايين من الخلف
السير أليكس قادر على القراءة ولكني أتمنى ان اللاعبين يكونون قادرين على الاستيعاب
وكلي شوق ولهفة لما يجي يوم الإربعاء
ومتشكرين يا شباب على مجهوداتكم الحلوة بالرابطة ومتابع لكم دوماً ولكني قليل الردود
تعززت آمال يونايتيد في إنهاء موسم الدوري الإنجليزي الممتاز بالفوز من خلال احتمال عودة واحد أو اثنين من المدافعين الإنجليزيين.
وجدير بالذكر أن ويس براون سوف يشارك في لقاء عصر الأحد أمام هول سيتي؛ في حين أن فرص ريو فرديناند في المشاركة قد ارتفعت خاصة بعد أن شارك في التدريب صباح الجمعة وقدم "أداءً رائعًا"، وذلك وفقًا لما صرح به مديره الفني السير أليكس فيرجسون.
وقد خضع اختيار فريق السير أليكس للمباراة الختامية للدوري 38 لكثير من التكهنات، وذلك نظرًا لتقارب المباراة مع نهائي دوري الأبطال الأوروبي، وكذلك مع أهمية هذا اللقاء لفريق هول والناديين الآخرين الذين يخشيان الهبوط.
وكما تعودنا من المدير الفني، فإنه لم يكشف عن تشكيله المشارك في بداية المباراة في مؤتمره الصحفي قبل المباراة الذي انعقد يوم الجمعة، بيد أن هناك توقعات أن يكون التشكيل نفسه المشارك في الدور قبل النهائي من كأس الاتحاد الأوروبي...
حيث تساءل المدير الفني "إذا كنت قد وضعت ثقتي بهم في الدور قبل النهائي من الكأس، فلماذا لا أثق بهم في المباراة الختامية في الدوري؛ في حين أننا قد أحرزنا الفوز بالبطولة؟".
إن الدوري الإنجليزي يحظى بأفضل سمعة طيبة في العالم، وسوف نكون جزءً من ذلك يوم الأحد، وسوف نحرص على إحراز الفوز، وينبغي ألا يقلق أحد بهذا الشأن."
لم يعلق الكثير آمالا على صعود يونايتيد إلى الجولة الرابعة في بطولة أوروبا للأندية
أبطال الكؤوس بعد أن عاد رجال المدير الفني رون أتكينسون من مباراة الذهاب على
إستاد كامب نو يحملون الهزيمة 0-2 فوق رؤوسهم...
ويقول القائد برايان روبنسون " إنها لم تكن ليلتنا ، ولكن عندما شعرنا أن الأمور تصب
في صالح آلبرشا ، فقد صممنا على أنه بوسعنا أن نحرز تقدم ، على الرغم من
تقدهم في اللقاء الأول."... ولقد كانت كلماته أشبه بالنبوءة ، فوسط هتافات من
نحو 58,547 مشجع ، انطلق عنان الشياطين الحمر في مباراة الإياب ، حيث ساهمت
الهتافات في سرعة عودة الشياطين الحمر إلى أدائهم المعهود... وقد علق الرئيس
الفخري للنادي السير مات باسبي بقوله: " لقد أرجعتني المباراة إلى الفترة التي
أحرزنها فيها هدفين ضد بالباو في ماين روود وذلك مقارنة بالفوز العظيم الذي أحرزناه
في أول موسم لنا في أوروبا."... ففي تلك الليلة ، في شباط 1957، استطاع الفريق
الملقب بالبيبز سد العجز 5-3 في مباراة الذهاب ، وفي هذه المرة كان - دييجو مارادونا -
من فريق برشلونه يقود فريقه نحو الهبوط ، وكانت التسديدة الطويلة من رأس روبنسون
في الدقيقة 22 من عمر المباراة قد جعلت المشجعون يعتقدون إحراز الفوز ؛ وبدأ كثير
من المشجعين يحدوهم الأمل ، وأحس اللاعبون أن البرشا بدء أداءه يهتز ، وفي لمح
البصر استعاد الشياطين الحمر حيويتهم... وتصدى روبنسون لعرضية راي ويلكينز في
الدقيقة خمسين من عمر اللقاء ، ولكنه كرة تخطئ طريقها إلى الشباك ، وبعد خمس
دقائق ، نجح الشياطين الحمر في إضافة الهدف الثاني ، حيث نجح فرانكستابلتون في
ترجمة كرة نورمان وايتسايد في الشباك... وحاول البرشا أن يلم شتات فريقه ، إلا أن
يونايتيد حافظ على اتساق أدائه بشكل رائع ، وبدء رون العظيم الاحتفال على خط
التماس ، وقام روبنسون بحمله على كتفيه ، وطاف به أرجاء الملعب ، ولا تزال تلك
الذكريات الرائعة عالقة في ذهنه إلى الآن، ويقول بكل فخر: " لقد كنت هناك."...
أشاد رايان جيجز بالسير أليكس فيرجسون باعتباره صاحب أكبر تأثير على مشواره الكروي ويقول إنه قد أخذ عدوى الظمأ في إحراز النجاح من مديره الفني.
ومع إحراز البطولة الحادية عشر، فإن جيجز قد وطد وضعه باعتباره أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم الإنجليزية،
ويعتقد أن المدير الفني هو السبب الرئيسي في نجاحه.
ويقول رايان جيجز: "لقد كان له التأثير الكبير على مشواري الكروي،
ولقد كان يشاهدني كل يوم منذ أن كان عمري 13 عامًا واستمر على ذلك طوال عشرين عامًا."
"ولقد شاهدته عن قرب - ولمست فيه الظمأ والرغبة لمواصلة تحسين الأداء وعدم الاكتفاء بإحراز بطولتين،
ففي كل موسم يستأنف التحدي ويريد إحراز المزيد من الانتصارات."
ومن الجدير بالذكر أن السير أليكس مشهور بمعاملة لاعبيه بالشدة،
إلا أن جيجز يعتقد أن هذه الشدة قد خبت إلى حد كبير عما كانت عليه في تلك الأيام.
ويضيف رايان "لقد أصبح أكثر استرخاءً وهدوءً الآن،
وعندما أتيت إلى النادي وقت أن كان عمري 13 عامًا لم يسبق لي أن شاهدت شخصًا محتدًا مثله."
ومع اقتراب المشاركة في نهائي دوري الأبطال الأوروبي للمرة الثالثة،
فإن جيجز يقول إن رغبته في إحراز الفوز بالبطولة تبقى على أشدها مثلما كانت في عام 1999،
"لقد كان الفوز ببطولة دوي الأبطال الأوروبي إنجازًا عظيمًا،
وعندما تتذوق طعم الإحساس بالفوز فإنك تود تكراره مرة أخرى، حتى تستعيد هذا الإحساس الرائع."
23/05/1996
الأخوان نيفيل يلعبان مع منتخب إنجلترا ضد الصين ليصبحا أول اخوين في تاريخ إنجلترا يخوضان معا مباراة دولية، وكذلك يشتركان مع يونايتد في نهائي كأس إنجلترا ليكونا أول أخوين يخوضان النهائي منذ 120 عامًا.