سلاااااااااااااااااامـــ 
هلا محمد 
والله يا محمد أنا ما أعرفكـ معرفهـ شخصيهـ ... ولا دخلت معكـ ع الماسن ... ولا حتى دخلنا بنقاش موحد بالرابطهـ أو أي موضوع آخر ...!!
لكن أنا من النوع اللي أرتاح للكل ... وهذي مهيب ميزهـ ... بالعكس ... لأنهـ غالباً ما أنصدم بالأغلبيهـ ... ومهوب غايتي من ردي إني أبلغكـ وش قدركـ عندي ... لأن قدر الرجال بالقلوب ... ومدح الرجّال بوجهه مذمهـ ...!!
أنا أشهد وبشهادة الجميع ... إنكـ رجّال فيكـ من العلوم والسلوم ماتنقص كثير ممن يسمون رجال ...!!
أنا واللهـ ما كتبت الرد وبراسي سؤال محدد ... بس قلت ... ما واللهـ أفوّت هاللحظهـ ... لازم نرقعهـ بكم سؤال ...!!
ومع الآخذ والعطاء ... ومتابع أسئلة الشباب ... وردكـ عليهم ... لاحظت إنكـ مقبل على زواج ... يعني ملكت وقضيت ...!! هذي نقطهـ ...
والنقطهـ الثانيهـ ... اللي هي الدوام ... يعني ما شاء اللهـ فيهـ توافق نوعاً ما ما بين توظيفكـ في عالمكـ الخاص ... وتوظيفكـ في عالم الشبكهـ العنكبوتيهـ ... وأنت خير من يعلم أن الشورى والإسشتاريهـ تسلكـ طريقاً إن لم يكن متشابهاً ... فهو متوازي بلا شكـ ...!!
أيضاً ... في وسط احداثيات المقابلهـ ... قام المدعو عزوز
بإطلاعنا على رأي [ خويهـ ] محلل الشخصيات ... وعطانا سطرين أو ثلاثهـ عن شخصيتكمــ الكريمهـ ... لا تزيد ولا تنقص ... وأنا بحكم معرفتي بعزوز ... مهايطي ... يعني يمكن يصير صديقهـ محلل الشخصيات ... هو عزوز نفسهـ ...!! والآدهى والآمر من ذلكـ ... إنكـ جاملتهـ ... ووافقتهـ على ما قال ...!! لا بعد ...!! فوق هذا كلهـ ... قلت سلمن على خويكـ ... كان أختصرتها وقلت ... سلام عليكم يا عزوز
... والصراحهـ تحليلهـ لشخصيتكـ ما جاز لي أبداً ... وبمعنى آخر ... آحس إنهـ من جنبها
... عموماً ... كل الكلام اللي فوق ... تمهيد بسيط للأسئلهـ القادمهـ ... يعني ما ودي أكتب سؤال ... بدون ما تعرف تستنبط من وين استخرجته ... وأنت كل ما عليكـ ... إنكـ تربط بين السؤال والفقرهـ المناسبهـ بالأعلى 
نبدأ بالأسئلهـ ... وعلى بركة اللهـ ...:::
1)
لو قدّر لكـ أن تعيش في ميسم الزهرهـ ... هل تتوقع يوماً أن تكون أنفاساً لعاشق ...؟
2)
لو فوجئت وأنت على رأس العمل ... بوجوب إتخاذ قرار من بين اثنين ... كلاهما مفيد ... أحدهما على المدى القريب ... والآخر على المدى البعيد ... فأيهما ستختار ... رغم أن الأبعد ... فوائدهـ أكثر مما هو أقرب ... مع العلم أنه عند أختياركـ للقريب ... سيكون المديح من العاّمه والمسؤولين من نصيبكـ أنت ... أما بإتخاذكـ للبعيد ... سيكون المديح من نصيب الرئيس من بعدكـ ...؟
3) محمد تعرف صديقي المغمور
حق تظليل الشخصيات
طلبتهـ يحلل شخصيتكـ ... قال [ محمد ... شخصيهـ إلكترونيهـ لا تكاد تربطها بأختها الواقعيهـ أي تشابهـ ...
في عالمهـ الخاص ... دائماً ما يتواجد في الظلام ... لا يحب الظهور ... لا ينطق بما يملكـ من كلمات ... لا يوجهـ ولا يحذّر ولا حتى يساير ... دائماً ما يكون في الصفوف المتوسطهـ ...
أما في عالمهـ الإلكتروني ... شخصيهـ قويهـ ... واثقهـ من نفسها ... تقدم كل ما تراهـ مناسباً دون تراجع ... يساعدها في ذلكـ كونها لا تعرف ولن تعرف ... وإنتساب كل ما يكتب لمعّرف إلكتروني لن يربطهـ بهـ شيء ...!! فدائماً ما يكون على القمهـ ... وفي الصف الأول أمام ... في مركز الأضواء تماماً ... تواجدهـ سليم وملاحظ ... ولو تواجد في عالمهـ الخاص كتواجدهـ في هذا العالم ... لحظي بنفس النقاط التي حظي بها إلكترونياً ...!! ولكن هناكـ حاجز ... ولا يعرف أين ...!!..؟ ]
* ما عليكـ من هالنقطهـ ... ترا كل المقصد نداحم عزوز
شوي ... هع هع 
أخيراً ... كلمة صدق أهديها لكـ من قلبي ...:::
أيها الغصن الأخضر ... ياحامل الثمر ... ياشامخاً ومتلألأً بميلانكـ الجذاب ...
المتقوقع في عقلانية الروعهـ ... الساعي لتخليد ذكرى لا يمحيها الزمن ...
إليكـ تحيتي الحمراء ... تغازل خضاركـ الخلاب ... تعاتبكـ وتهامسكـ ...
وتشارككـ سقيا الماء ... يامن جمع في قلبهـ ما لا يجمع ...
فمن كان يظن أن مجلد الإنسان ... يجمع في طيات صفحاتهـ التواضع والإمتنان ...
ومن ذلكـ ... لجأنا فيكـ وإليكـ ... لنأخذ كلماتنا الرقيقهـ ... فمنها وفيها تنبع أنوار الحقيقهـ ...
أنتقيكـ لأهديكـ إليكـ ... فاقبلها مني رجاءً ... رجاءً ... رجاءً ...
يامن نشعر بحضورهـ قبل وصولهـ ... يامن تسبب في ضبط الكلام وعدولهـ ...
تتبعثر كلماتي ... ويجف قلمي ... وتقف يدي بلا حيلة تحتالها ...
لتتمكن من مجاراة مسؤلياتها ... فلا تستطيع أن تكتب حكاياتها ... فاعذرني ...
أنا مجلد لا يملكـ في طياتهـ سوى النسيان ... و لغهـ ينساها في بعض الأحيان ...
يا سيدي ... لا تستطيع نهور قلبي أن تغزو المحيطات ... ففيها بعض المفردات ...
تنتهي لا تدوم ... تعبت وهي تعوم ... مصيرها الغرق ... ومصير تفكيري الأرق ...
أتمنى أنني قدمت أكثر مما أملكـ ... أتمنى أن أبقى بعدما أهلكـ ...
أبقى في الذكران ... لا في ورق أو جدران ... من هنا بدأت ومن هنا سأنتهي ... ومن حروفكـ سأنتقي ...
لأزين فيها الأركان ... أركان كتبتها فشابها النقصان ... عاشت سنيناً ويوماً مرير ...
سأرفق حروفكـ معها في ظرف الزمن ... سيقرأ النقاد كتابي ولن يعرف لمن ...؟
سيبحث عن النقص فلن يجد شيئاً يستحق الذكر ... أتعلم سيدي لماذا ؟؟؟
حروفكـ أعمتهـ ... نعم أعمتهـ ...!! فاعذرني ...
لست ذاكـ الشخص الذي يعمي عن أخطاءهـ من يشاء ... فأنا أعمي بما لديكـ نقادي ...
فيا حبذا سيدي أن تقول لي " أنت معذور " ... سيجف القلم قريباً ...
ستحترق أوراقي قريباً ... ستشيب يدي وستتذكر مجلدكـ الجميل ...
فلن تبكي على الماضي أساً ... ستبكي فرحاً فيما عرفت ... وفيما قضت أيامها بجوارهـ ...
إليكـ احترامي ... فأنا لم أعرف كيف أنتهي ... فقد شابت يدي ...!!
فاعذرني على ماكتبتهـ يداي المنهكتين ... فعذرهما هو التعب ...
سيدي ... شكراً على قدمتموهـ لقلمي من أوراق ... أكتب فيها ما يمليهـ علّي قلبي ...
فود قلبي أن يقول ...:::
شكراً ... شكراً ... شكراً ...
شكراً ... على مجلدكـ الرائع [ رابطة الشياطين الحمر
] شكراً ... على المساحهـ التي أتيحت لي بجواركمــ
شكراً ... على كل ما كتبتموهـ فمنهـ أتعلم ومنهـ أستفيد 
عذراً محمد
... لم أعد أملكـ لمدحكـ ما يستحق أن يطرح ... فمدحكـ فوق المفردات 
<<< واللهـ من الهيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااط 
سلاااااااااااااااامــــ 