أرفعي يا تركيا ( يديكـ ) فالتاريخ ( ينتظركـ ) تركيا صنعت ( المعجزة ) قصة البطولة ( بالداخل ) ..
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما تكون في قمـــة ( الجوع )
وتنظر الفرج لـ ( تأكل )
في اخر الوقت ..
يال طعم الذي يأتي بعــد ( ذلكـ )
ما أجمل هذهـ اللحظة ..
عندما تكون في صحــراء لاتجد
من يساعـــدك !!
وتأتي اصوات من حولـك
فتبتسم ( شفتيك ) !!
لتــرى
الحياة من جديـــــــد ..
ما أجمل هذهـ اللحظة ..
هذا ما فعلهـ ( الابطال ) في
أخر رمق من المباراة ؟؟
ما أجمل هذهـ اللحظة ..
أأهـ ـ ـ ـ انها صنعت ( المعجـــــزة )
أأهــ ـ ـ ـ انها صنعت ( التاريخ )
اما الان نقدم لكمـ فليم البــــطولة ..
لا يأس مع الحيــــاة
بطـــولة : الاتراكـ
ضيوف الشرف : الــتشيكين
إشراف : فاتح تريم
المدة : 90 دقيقة
تم التصوير والمونتاج
بــ سويسرا
الشركة الراعيـــة :
Euro2008
إخراج :
حسـحس
بدأ أحداث هذهـ القصة من حــرب بين التشيكين
والاتراكـ تمشي الى الامــــان
مع وجود أصابات وقذائف من التشيكين من بداية
الفلم مع وجود الضغط على الاتراكـ
الاتــــراك متراجعين للخلف ويأمونون الخط الاخير
من المدينـــــة ..
حتى أستمر الوضع لبضع دقائــق وانقلب الحال للتركي
من هجوم مباغت من عـــدة قذائفـ ..
التشيك قانــــونهم ( كثر الدق يفك اللحام )
حتى أسفر على هجمة أصابت شبكات القلــــعة
بقذيفهـ رأسية ( وفرح للتشيكين )..
وما زال تهـــديد شباكـ القلعة لهز الشبكات مرة أخرى
انتهت نصف الرواية وتبدو انها مازال للابداع بقية
بدأ النصف الاخيـــر مع تنطيم وترتيب من وزراء الخارجية للدولتين ..
أستقأق الاتـــراك ان دنو اجلهم قد اقترب ولم يبقى الان نصف هذهـ الحرب ..
وضغط وقذائف تبدو انها لا تفيد مع قوة التشيكيين ..
بدأ وزير الخارجية للأتراك بتغير بعض الجنود لضعفـهم وهوقلق
على حال هذهـ الحرب ..
هجمات مخادعهـ مرتدهـ للتشيكين لجذب قوة الدفــاع الهجمومي للأتراك
ولكن لا جدوى لمن تنادي ..
مع هجمة تكون الاخطر والتشيكـين يغزو شباكـ القلعة
مرة ثانية ( وفرحت لا تكاد توصف )
تتولى الهجمااات على الاتركـ لكن لكن صمود اما قو هجوم
الاتـــراك
الوضع بالنسبة لوزير الخارجية التركي قـــلق وبدأ يقلق وتغير جنودهـ
في أخر ربع الحـرب ..
وكذلــــك للتشيــك يدأ القلق يدوارهـ ويغير بعض الجنود للحفاظ
على نصرهـ ..
هجماتـ تتولى على التشيكين ولكن اخيراً التركيين يزورون شباك القلعة
التشيكية ..
بدأ التشيكين القلق على شباكه من وجود هدف قد يعيد الامل الى
الاتراك ..
ولكن ضغط من جنود التركين للتعادل وهجمات تولى على التشيكين ..
مع قذيفة عالية قذيفة تدخل شباك القلعة وخطأ من حارس القلعة الكبير ..
( بدوا التركين بالرجوع الى الامل مع قذيفة التعادل )
بقي من الوقت 3 دقائق والحال على نفسهـ ..
أترى الفرح الاكبر ( والمعجزة )
فرح عارم يغزو المدينة التركيهـ
انتهت الرواية !!
بأنتصار قوي تركي قلب الطاولة عليـــهم
مع تحيات :
الكاتب
حسـحس
الوضع الشجري
