وهو لاعب انتراوي اسمه لورينزو(سيئ السمعة) فى فترة الثلاثينات وفي احد لقاءات الديربى فى الثلاثينات والذي انتهى بفوز الانتر 6\5 على الميلان و فى احدى الفترات كان الانتر متقدما على ميلان 4-1 حينها حصل ميلان على ركلة جزاء وفى غفلة عن اعين الحكم قام لاعب الانتر لورينزو بوضع قطعة حامض تحت الكرة حينها صرخ كل جمهور ميلان بالملعب ولكن لاالحكم ولا لاعبى ميلان رأو اللقطه بينما ينظر لاعبو الانتر لبعضهم ويمسكون ضحكاتهم ... وتقدم لاعب ميلان للتنفيذ لعب الركله وطبعا ضعفت الكرة قليلا وامسك حارس انتر فى ذلك الوقت تلك الركله ومنذ ذلك اليوم عرف لورينزو باسم لورينزو سىء السمعه ويعرفه بهذا الاسم كل سكان ايطاليا

ننتقل لموقف اخر وهذه المرة لمشجع للانتر يدعى جوسيبى باتغليا هذا الرجل يشجع الانتر حتى النخاع وفى احد لقاءات الديربى اجبر ان يذهب للمشفى رفقة زوجته اللتى ستضع مولودها الاول واخبره الاطباء انها ممكن ان تموت تحت اى ظرف طارىء ... المهم جلس جوسيبى ينتظر اخبار الديربى واخبار زوجته فى ان واحد حتى جاءه ذلك الخبر ساندرو ماتزولا يحرز هدفا لانتر فى الدقيقه الثالثه من اللقاء وفى نفس اللحظه تدخل الممرضه لتقول له ان زوجته ولدت صبيا وحالتها جيده حينها صرخ الصرخة التانيه وقال للمرضه ساسمى ابنى ماتزولا
ياله من عشق جوسيبى هذا ذاته وجد يرقص فى ميلانو بعد هبوط ميلان للدرجة الثانيه