إذا حسبناها تكون هذه النقطة رقم 15 التي تضيع من اليوفي من جراء التحكيم و المؤامرات من تحت الطاولة
طبعاً الدوري مشترى مسبقاُ قبل أن تبداء و تم تحديد البطل و لا شيء غريب
و الي يؤكد كلامي تصريح موراتي من بعد مباراة مباراة اليوفي و ورما لما أندهش من أداء اليوفي و لم يتوقع أن الفريق بهذا القوه خصوصا بعد فوزه على فريقين قويين مثل أودنيزي و روما و حصده النقاط الكاملة
و بعد تصريحه جاء الحكم في هذه المباراة و أعطاء بلنتي غير صحيح لريجينا و تغافل عن أربع ركلات جزاء و هذا يؤكد أن هناك شيء يحاك بالخفاء و هذا ما يؤكد إرتباط الظلم مع تصريح موراتي
لو شاهدنا كم خسر اليوفي من نقطة لوجنا أنه خسر نقطة على الأقل من أودنيزي بعدم إحتساب عرقلة واضحة لنا في منتطقة الجزاء و نقطتنان من روما بعد هدف توتي التسلل و مباراة نابولي و ركلتي جزاء خياليتين و مباراة الأنتر وضربة جزاء مستحقة لنا و مباراة بارما و ركلة جزاء غير صحيحة لهم و هدف صحيح لياكونتا لم يحسب و هدف كاتانيا بعد تسلل واضح من لاعبهم و حالياُ مهزلة ريجينا بعدم إحتساب أربع ركلات جزاء صحيحة و واضحة للأعمى و إحتساب بلنتي هو بالأصل ضربة حرة غير مباشرة داخل منطقة الجزاء
و حتى لو فرضنا ان اليوفي غش لم نكن نشاهد مثل هذه المهازل التي تحدث و على الرغم من أن اليوفي عوقب بقوانين جديدة أستحدثت عام 2006( و هذا يؤكد نظرية المؤامرة و حتى نص المحكمة لم يكن هناك شيء يدعوا لهبوط اليوفي و هذا يؤكد أن المؤامرة تحاك حول اليوفي حتى الأن ) فهو لا يعاقب مرة أخرى لكن نجد أن الحكام يواصلون الظلم و المستفيد
واحد من ركلات جزاء خياليه لهم و أهداف من تسلل و غيرها الكثير
للأسف الدوري قذر بل أقذر من مكب النفايات و لو كان الدوري عادلا لوجدنا اليوفي متصدراً
لأننا دائما ما نجد أن اليوفي و بشكل أقل الميلان يتعرضون لظلم واضح بينما مساعدات الحكام تهب لنجدة الأنتر و الظاهر أن موراتي مؤمن على مستقبل الحكام
قلتها و أعيدها الدوري كان محسوم من قبل أن يبداء الدوري و الذي يؤكد ذلك أن الأنتر لم يستطع لا العام الماضي من تجاوز دور الـ 16 من أما فالنسيا و الأن على وشك الخروج من ليفربول من نفس الدور , و كأنهم يظنون أنهم بالدوري الإيطالي و أن الحكام سيهبون لنجدتهم كما تعودوا في الدوري الإيطالي
