¨°o.O (خمستي ياخمستي لارباع ولاسدوس..!!!) O.o° - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم

عبث طفلة · #36 02/03/2008, 10:33 PM

مسائكم مجد..
وسلام عليكم أينما كنتم..
Canada's gallant
أهلا بأخي القدير عبدالله..

إقتباس


	و لكني فضلت ابتعاث شركة سابك السعودية

عذرا سوف أشطح قليلا فليعذرني الآخرون حيث معرفتي متوضعه جدا جدا بالشركه هذه أو غيرها ولكن خلال ماتشنف أذني به حكمت عليها من خلال هذه المقارنه..
أن مزايا الشركات الأمريكية ليست في الأشخاص الذين يتولون السلطة وإنما المزايا في النظام وهو نظامٌ معنيٌّ بالداخل وليس بالخارج ومن هنا تأتي المفارقة في السياسة الخارجية الأمريكية، أما على مستوى السلوك الفردي للموظفين الأمريكيين خارج أمريكا فإن الأفراد إذا ابتعدوا عن سلطة القانون واختفوا عن عيون الرقابة العامة فانهم يصبحون تحت توجيه طبيعتهم البشرية وضمائرهم الفردية فيصير التجاوز وارداً بل كثير الاحتمال لكن في هذه الحالة (فإن المجتمع الأمريكي بكل هيئاته ومؤسساته الرسمية والأهلية يستنكر التجاوز بشدة ويعاقب عليه بسرعة فلا يكون محسوباً على نمط الحياة الأمريكية وانما يبقى محصوراً في نطاقه الفردي) ماأكثر مانفتقد إلى هذه النقطه
فالقانون حين يتبع يشكل نظاما جميلا لا يقدر أي احد ان يعارضه
ولكن المشكله حين يتم تطبيقه على فئه والفئه الأخرى تشفع لها امور مختلفه
حتما سيكون هناك تباين وشذوذ!!(مقارنه ليس إلا وربما بعضا من الأخطاء الشائعه في شركاتنا او بالأخص غالبية....)

إقتباس


	بالنسبة للشعب الكسول فأنا ما اطلقت هذه العبارة من فراغ

إن الإنسان حتى في حالة هدوئه لا يبصر في الغالب إلا ما يريد ان يراه ولا يسمع إلا الصوت الذي يُعجبه ويحكم على الاعمال والأشياء والأشخاص والأحداث والمواقف حسب المزاج..فهل أنا منهم(ياخوفي والله)فأنا أخبركم برأي وأتقبل الرأي الآخر بكل أريحيه فليقنعني من يستطيع علني أشعر بأريحيه منذو مدة لم أشعر بها..
في هذه النقطه أنا لك من المؤيدين رغم اختلافي لك في بعض النقاط,ولكن ربما قد أرى هذا التأييد أو كما رآها او بالأحرى صنفها البعض بأنها نظره قاصره بالنسبة لي..

[quote] [حين ان بعض شباب المملكة يعاني من البطالة

/QUOTE]
خيبه اثر خيبه.. ومداد تسكنه الأقلام نزفا..
بودي أن أتطرق إلى هذا الموضوع لنكشف المستور ويعلم الله وحده كم أتألم
أتألم و أخجل من كل شيء يخجل..
وأؤكد أن حياة العرب وتاريخهم زاخران بالتنافر بين الأقوال والأفعال وبين المبادئ والممارسات..
لازت أعتقد أن جزء من مشاكلنا هو تناولهم السطحي والعاطفي لقضايانا الحساسه التي في غاية الأهميه عندنا ولكن عند البعض هي طيف عابر كوميض البرق من يهتم, أو بالأحرى من يشعر!!!

,,,
رغم أنه توجد هناك نقطة اتفاق ولكن فكما قال ربنا تعالى (وقولوا قولا سديدا) إلا أني قد أحيد عن هذه الآيه لذا فضلت الإلتزام بالصمت في بعض النقاط التي تطرقت إليها..

إقتباس


	و ما أدري وش اقولك عبث

أسأل الله على قدر اجادتي صنع بعض السطور
وعلى . . .
وعلى . . .
إلا أنني سكت ،
وقبرت مليون كلمة في داخلي..
أسأل الله يعيدك سالما غانما وأن يجعلك سببا في إصلاح هذا المجتمع المتخاذل..
وافر التحايا لكــ..

ريري هيكتور..
أهلا بكـ أختي الغاليه الرائعه ..
رغم غيابي عن المنتدى إلا أنني شعرت(لاأعلم)بغيابك وغيابك الحس الفكاهي الرائع أيتها الرائعه..
يكفيني شرفا واعتزازا أنك مررت من هنا فمكانك هنا وهناك..
عودا حميدا لكلينا

..
سأظل ممتنة لك إلى الأبد أيتها الطاهره..

القاضي..
أخي القدير عبدالله شكرا لك على المرور..

إقتباس


	: الأول : الدكتور غازي القصيبي و نجاحه المتميز عندما كان وزيراً للصناعة و الكهرباء و هو يحمل دكتوراة في القانون

أؤيدك بقوه ولكن كما قال الدكتورغازي القصيبي: [ الرغبة بدون سلطة لاتغني ولاتسمن من جوع] وأنا مع الشاهدين..

ماجد مقبل..
أهلا بأخي القدير ماجد..

إقتباس


	حقيقة لست من اهل هذه الخمسة ولم اكترث لها كثيراً ...

خمسه وخميسه

أسأل الله أن يرزقك من خيري الدنيا والآخره فخير الزاد زاد التقوى..
أشكرك على المرور الرائع والإطراء الأكثر من رائع..
وافر التحايا لكـ..

بعضا من كلام أستاذي إبراهيم البليهي قال:
(إن الأمريكيين والغربيين لا يدَّعون للأفراد صلاحاً مطلقاً أو حتى غالباً سواء كانوا سياسيين أو عسكريين أو علماء أو مفكرين أو غيرهم بل إنهم يُرجعون كل ما حققوه من ازدهار وتفوق إلى الشك في هذا الصلاح والاعتماد على القانون وعلى المساواة أمامه وعلى الشفافية وتكافؤ الفرص وعلى مشاركة الجميع في الشأن العام وعلى حق الأفراد في التساؤل والارتياب في سلوك واجراءات السلطة التنفيذية وحقهم في الحصول على المعلومات التي تهم الجميع انهم يعتمدون على توزيع السلطات ويستنفرون المؤسسات التشريعية والإعلامية والقضائية ومؤسسات المجتمع المدني والمدافعين عن الحريات وعن حقوق الإنسان من أجل منع التجاوز ابتداءً والمعاقبة عليه بعد حصوله ومحاولة منع تكراره انهم غير مأخوذين بأوهام الصلاح الفردي وانما يتعاملون بواقعية مع الطبيعة البشرية لأنهم يدركون أن الظلم في الإنسان طبعٌ عميقٌ وأصيل وراسخ وأن العدل تطبُّع سطحي يغمره الهوى وتزيحه الرغبة وتخدعه الميول النفسية الجارفة وأنه مهما حاد المرء عن الحق فإن النفس الإنسانية إذا مَلَكَت السلطة وكانت هي الرقيب على ذاتها تجد تبريراً يقنعها بأي فعل كما يدركون أن الهوى قادرٌ على تطويع العقل وحشد الحيثيات ليجد مسوغات كافية يَعذُر بها نفسه مهما كان الجور صارخاً ومن هنا استبعدوا أن يكون المرء في حكمه على الآخرين رقيب نفسه مهما بلغ من العلم والنزاهة فكل البشر خطَّاؤون ولا مجال لتجنب الأخطاء أو التدارك بعد حصولها إلا بالشفافية وبآلية النقد والكشف وبالمساواة أمام القانون وبقدرة المجتمع على أن يجعل ذلك واقعاً معاشاً وليس شعاراً فارغاً لا وجود له في واقع الحياة..
إن الأمريكيين والغربيين عموماً لا يتوقعون أن يكون البشر بلا أهواء ولا أخطاء مهما حرصتء التربية على التهذيب ومهما بلغ المسؤولون من العلم والاستقامة ومهما بدتء في بعض الأفراد مظاهر الصدق والعدل والجدارة وتبعاً لذلك فانهم إذا حصل الفعل الشائن لا يتستَّرون عليه بل يبادرون إلى فضحه ومعاقبة الفاعلين والمتواطئين إنهم في الأمور العامة يضعون كل الاحتياطات لمنع حصول التجاوز ابتداءً فاذا حصل فانهم لا يفاجأون إذا مال الناس مع أهوائهم الخاصة واستجابوا لطبيعتهم الخاطئة وانساقوا مع أنانيتهم المستأثرة وانما يعتبرون التجاوز والخطأ والأثرة متوقعة من أي إنسان خصوصاً إذا كان مطلق السلطة ويرون أن احتمال التجاوز يقترب من اليقين حين يكون المسؤول يعمل في الخفاء أو حين ينفرد بالتصرف أو حين ترتخي قبضة القانون أو حين تنعدم الشفافية أو حين يكون الفاعلون بعيدين عن الرقابة العامة وعن عيون الصحفيين والإعلاميين فالظلم طبعٌ راسخ أما العدل فهو تطبُّع هش..فهل هذا صحيح..!!

ربما قد يكمل لي الرد على بعض الردود التي قد تطرقت إليها آنفا,,

قال تعالى (ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون)
وقال ( وفوق كل ذي علم عليم)
لكل واحد يمر من هنا استشعروا هذه الآيتان..
إننا مسؤولون..
لكل المقهورين ورده