25/02/2008, 08:55 PM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 16/07/2007 المكان: بين تقلبات الحياة..!!
مشاركات: 602
| |
مسائكم عطر ونرجس وكادي لكم العذر فقد اضطررت للتأخر في الرد.. alhawey.. أهلا بأخي القدير عبدالرحمن..  | إقتباس |  | | | | | | | | | |
موضوع مثير إن صح التعبير، فرغم أننا تحدثنا فيه كثيراً ، إلا أني أجد نفسي مضطراً يومياً لزيارة هذه الصفحة ومتابعة التعليقات، والحقيقة أن هناك الكثير من الآراء هنا تعبر بشكل أو بآخر عما أود طرحه، لذا سأكتفي بالمتابعة، ولا يمنع إني أخدّش معكم شوي.. | |  | |  | | لازلت أحتفي بهذه الردود عبر هذا الموضوع الذي يحتضن الكثير من أفكاركم وأراؤكم,, فنحن نلتقي هنا ونحن نحمل أو يحمل بعضنا هموم وأسئله وآمالا تخص وعينا الجمعي ,ومستقبل ثقافتنا ,ومآل أوطاننا,وحل لمعاضلنا,نحمل هذه الهموم وأسئله والآمال في هذا الملتقى ربما لأنه الأكثر مواءمه لقول مالايسمح بقوله(المكبوت,المقموع,المسكوت عنه, العسف والحرمان)... فنحن في ملتقى تتلاقى وتتلاقح فيه الأفكار وتتجاور الأقلام وتتحاور الرؤى لذا أرى اختلاط الأراء والقناعات شئ يزدان به موضوعي أكثر وأكثرفحياك أخي القدير فلازال هناك متسعا.. رغم تقارب بعض الردود ولكن لكل منا له قالب خاص وأسلوب مغاير ورد منمق وعقل مفكر ورأي منير يختلف من شخص لآخر.. | | إقتباس | | | | | | | | | | |
عدد من النقاط في تعليقك الأخير في محلها ومبنية ٌ على واقع محسوس، اتفق معك تماماً، في حين أرى أن كل من خالف هذا التصور، لجأ لاستخدام مصطلحاتٍ كالمنظور العام والتخطيط المستقبلي والتضخم وعدد من الكلمات بأبعادٍ كبيرة جداً من شأنها أن تشتت التركيز على نقطةٍ واضحة وهدف محدد، أملاً بالإقناع!!
المواطن غير معني بمعاني التضخم ومرادفاته، | | | | | | | فعلا فالبعض استخدم نظره ربما تكون غير منصفه لشموليتها العائمه المستفيضه,علينا أن نحصرها في بنود واضحه ومختزله كي نبدأ من الأساس.كي نحصرها في نطاق معين .. كان هناك أمل بالتغيير أما الآن فلاأعتقد أن هناك أمل بالإقناع بالنظر إلى الأثر المترتب من خلال ماأراه .. أما عن المسميات فأنا لاأهتم بالمسميات المتقعره بعض الشئ وإنما أرى أنها مسميات ماأنزل الله بها من سلطان وأرى بأنها اتخذها البعض ذريعة لهم لتوسيع المشكله وعدم تأطيرها دون جني أية فائده تذكر وإنما لندخل في متاهات اللامتناهيه عبر ردهات هذه الكلمات المتضمخه بالغبش واستعصاء المواطن فمايهمنا هو احتكار هذه المسميات أو ربما أتمنى أن ننأى عنها قدر المستطاع فتقليص الرسوم عن الكثير من الخدمات وزيادة الرواتب ومراقبة الأسعار والتعجيل بمشاريع الإسكان وتنظيمها هذا مايريده المواطن السعودي فقط.. | | إقتباس | | | | | | | | | | |
الشعب يريد على الأقل بنية ً أساسية ً جيده بات يفتقدها في مجالات لا جدال على أحقيته التامة بها، إعاشة ملائمة، صحة، تعليم ،... | | | | | | | أخي القدير كي يحصل المواطن على هذه الأولويات أو لنقل الأساسيات في الحياة لأجل العيش فقط فما ذكرته أعلاه إلا وله وزاره مستقله عن الأخريات وهي المسؤوله عن توفير الخدمات المشروعه لكل مواطن وليس مستوطن لذا أرى بأنها بعيده كل البعد عن توفرها للمواطن وربما قد توفرت بشكل جامد أي شكليا فقط حيث أرى لابد لنا من معرفة هذا الخلل وإيجاد بدائل للوزراء الذين لم يحركوا ساكنا حتى لايُغمط حق المواطن حيث أرى بأنها وزرات قاحله من خلال مالاحظته من التقاعس الملاحظ من قبلهم لذا لاأعتقد أننا سنرى ذلك مادامت وزارتنا ومؤسساتنا الحكوميه لاتحرك ساكن فأين هي وزارة التجارة، وأين حماية المستهلك لكي تحمينا؟ (مع أني أشك أنها قادرة على حماية نفسها!!)).. سئل مدير حكومي ذات يوم ظل على كرسي الإدراه زمنا قارب العشرين عاما مالآليه أو الكيفيه التي من خلالها استطعت البقاء لفتره طويله بذات المركز وعلى قمة الهرم الإداري ؟!! ابستم وقال:لم أواجه صعوبه تذكر حيال هذا الأمر بل إن السياسه الناجحه التي اتبعتها هي أنني كنت أقول لا لكل رأي جديد وهذا حال بعض وزرائنا وهذا حال وزارتنا الصحه ووزراة التعليب(التعليم)لتي يبدو أنها مجرد مسمى و لا تهون بقية الوزارات النائمة ولكن ماأقوله يا لألم من يتأمل..!! من هنا تتضح بعض الأفكار ويظهر جليا كيف بعض العقليات والجهود والأطروحات قتلت بمن بمباركه من هم على نفس نهج هذا المدير.. هذا مانعانيه في مؤسساتنا الحكوميه والبيروقراطيه المذهله في جوانب متعدده.. ربما هي حل وقتي وهي ذات الجمل التي يكررها وهو جالس(متربع)على كرسيه من فترة لأخرى ويواجه بها المواطن تلو المواطن الآخر وانتهاء بالقناعه الكامله بصعوبة المغادره والإحساس بالتبديل والتجديد وإحلال بديل شبه مستحيل طالما وهو يتواجد في كرسيه,,لذا يستوجب عليهم أن يفكروا بإنتاجيه ويتفاعلوا بحميميه وإلا فالإستقاله خير لنا وله,,ولكن لازلت أردد بين نفسي مقولة الدكتور والأستاذ عبد الكريم بكار(الأخطاء الكبرى المألوفه لايراها الناس والأخطاء الصغيره تثير أوسع الإهتمامات)للأسف.. ولازال التدوير الإداري مطلبا ملحا وعلاجا مثاليا لغالبية حالات السبات التي تنتاب دوائرنا ومؤسساتنا الحكوميه وليكن ذلك عبره مده زمنيه واقعه.. أعرف وزراء كثيرون لم يغادروا الوزاره لنسنين طويله ولم يحدثوا أي تغيير بإستثناء تغيير الديكورات والكتب وتحسين صورة المظهر لتكون جديده ..(شكليات ليست إلا) وأرى أنا بالنسبة لي أن تكون المده الكافيه لجلوسه على منصب الإدراه ست سنوات فقط هذه قد تكفيه لنرى قدراته على اتخاذ القرارات المناسبه مع الزمان والمكان هل أصبحت متدنيه أو لا.؟!! فإن كانت الأولى فمن الأفضل لنا تغييره وعليه أن يغادر المكان لأنه اصبح الرجل المناسب في المكان الغير مناسب بعيدا عن لغة العاطفه أو الإنتماءات والمصالح والواسطات والمصالح الشخصيه حتى لانصبح ذات يوم وكل مدير يقول (لا للأراء الجديده) .. كما أتمنى أن نرى وزرائنا كما كان أستاذي الجليل وكاتبي القدير ابراهيم البليهي حين عُين وزيرا لوزارة البلديه في القصيم حاول بأقصى مايمكن اقتلاع المشاكل وتأسيسها تأسيس جيد منذ البدايه كي تقوم على أساس مبني على أسس قويمه ولكن مالبث أن استقال بنفسه حين علم أنه لم يغير ولن يستطيع تغيير شيئا وأنه غير قادر للإصلاح يعني إذا لم يكن الإصلاح من الداخل فلن يحقق أهدافه ولازلت أؤكد أن هذا من أسباب تقهقرنا إلى الأسوأ الفساد الإدراي والتخاذل.... عذرا على الإستطراد والشطحات في بعض ردودي ولكني مجبره لأني أرى من خلال رد واحد متعمق يفتح لي مجالا للنقاش في أمور عديده نحن بحاجه إليها للنقاش لذا فأنا مجبره على عرض ردي دون اختزال فالكلام ينساب علي كزخات المطر لكم العذر مقدما إن لم يرق لكم ذلك.. دمتم في حفظ الله ورعايته..
اخر تعديل كان بواسطة » عبث طفلة في يوم » 25/02/2008 عند الساعة » 09:25 PM |
الوضع الشجري
