02/02/2008, 04:23 PM
|
| مشرف سابق بمنتدى المجلس العام | | تاريخ التسجيل: 02/12/2001 المكان: حيث الأمل
مشاركات: 5,603
| |
أولاً أعتذر من الأحبة تجاوزي لهم على غفلةٍ مني ، و ثانياً أحببت أن أنوّه أنني عرفت عن أمرِ هذا الزواج عن طريق ثقةٍ ثبتٍ و ليس عن طريق الجاحظ ، فأبو عثمان باع رقم هاتفه و حطم جواله و كسر قلمه و بلع كلمة المرور للمنتدى حتى لا يدخل.
لكنّ المسكين ، عطفاً على زواجه ، لم يدرِ أن له أحباباً يبحثون عن أخباره و يهمهم أمره ، و عبر أحدهم تلقيت هذا الخبر ، فله مني جزيل الشكر و خالص الدعاء.
ما أجمل و أسمى و أطيب ذلك الإتصال يا أبا ريمان و لم و لن تعرف ما فعله في ، فجزاك الله عني كل خير ، و إذا كتب الله لي لقياك و أنا و أنت في صحةٍ و عافية فسأقبل رأسك ثلاث مراتٍ ، إحداها بسبب ذلك الإتصال.
===
اللهم آمين أختي هلالية.
شكراً لطيب مرورك أختي نور ، و الخبر أسعدني كثيراً حتى و هو أتاني و أنا في الرياض لتلقي العزاء في أحد أشياخنا ، رحمة الله عليه. شكراً للورود ، أيضاً نيابةً عن الجاحظ.
الله يبارك بعمرك أخي ليدر ، ثم آمين.
اللهم آمين أخي الحبيب أبا طلال ولك بالمثل ، و أبو عثمان بركة كلّه ( قبل الزواج على كل حال ، أما بعده فلا أدري) ، تشوفني على الطبيعة !! يا أخي تخيلت نفسي وحيد القرن بارك الله فيك 
جزاك الله خيراً أخي فياض و تقبل الله دعائك لك و له و أشكرك كثيراً على حسن ظنّك بي و أسأل الله التيسير. هو دخل القفص - حسب وصفك - لكنني لا أظن أنه سيتخلى عن "عيش يومك".
الله يبارك بعمرك و وقتك أختي هدف صعب  ، و أشكرك على مشاعركِ النبيلة التي غمرت بها أخانا الجاحظ و فرحتك بزواجه ، إلا إذا كنتِ سعدت كذلك من أجل زوجته فهذا أمر آخر ، أما الثاني فخبره عند معالي الوزيرة كما أسلفت. وهو لم يعزم أحداً لزواجه و أخر ذلك إلى ما بعد الطفل الثاني ، لماذا لا أدري.
الله يبارك فيك أخي هلالي موت و شكراً لك.
آمين آمين أخي بريماكس ، أما من هي فاسألوا عنها صاحب الرواية ، و ربما لا يريد أحداً أن يعلم .
شكراً لاستمرار حسن ظنك بي حبيبنا أبا حاتم و رفع الله قدرك في الدارين ، و أنا لم أحمل إلا هم كبار السن خشية أن يفتهم صاروخ - و ليس قطار - الحياة ثم "نبحل" بهم. , ارجو أن يبلغ سلامك لأم عثمان .
الله يبارك فيك أخي أتحداهم و لك بالمثل ، لا أعرفها و إذا عرفتها لن أقول لكم و تبريكاتك ستصل لها بدون أن تعرفها.
أخوكم. |
"
، صدق اني شفت ابو ريمان بس ما عليه موب شايب مره ، 
الوضع العادي
