المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 14/01/2008, 08:59 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/12/2007
مشاركات: 840
0000بدون تقية؛؛؛القصة الحقبقبة0000

بسم الله الرحمن الرحيم
"""""""""""""
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
::::::::
قصه

قتل الحسين بدون تحريف او تأليف

على الرابط


قصة مقتل الحسين
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17/01/2008, 01:05 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الحضرمي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 31/05/2004
المكان: أرض الله الوآسعة
مشاركات: 3,922
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


ورضي الله عن الحسين وعن الصحآبة آجمعين

وجزاك الله خيرآ وبورك فيكـ

إقتباس
موقف يزيد من قتل الحسين:
لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين ولا نقول هذا دفاعاً عن يزيد ولكن دفاعاً عن الحق. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق، ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبد الله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر، وأمر الحجاج أن يعتزلها، وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط."
بل ابن زياد نفسه عندما جيء بنساء الحسين إليه وأهله، وكان أحسن شيء صنعه أن أمر لهن بمنزل من مكان معتزل، وأجرى عليهن رزقاً وأمر لهن بنفقة وكسوة. (رواه ابن جرير بسند حسن) . و قال عزت دروزة المؤرخ "ليس هناك ما يبرر نسبة قتل الحسين إلى يزيد، فهو لم يأمر بقتاله، فضلاً عن قتله، وكل ما أمر به أن يحاط به ولا يقاتل إلا إذا قاتل". و قال ابن كثير: (والذي يكاد يغلب على الظن أن يزيد لو قدر عليه قبل أن يُقتل لعفا عنه كما أوصاه بذلك أبوه، وكما صرح هو به مخبراً عن نفسه بذلك).
من قتل الحسين؟
نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟
رأس الحسين :
لم يثبت أن رأس الحسين أرسل إلى يزيد بالشام بل الصحيح أن الحسين قتل في كربلاء ورأسه أخذ إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة فذهب برأسه الشريف إلى عبيد الله بن زياد، فجعل في طست ، فجعل ينكت عليه، وقال في حسنه شيئاً فقال أنس : " إنه كان أشبههم برسول الله" . رواه البخاري. وفي رواية قال: (إرفع قضيبك فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثم حيث تضع قضيبك فانقبض) رواه البزار والطبراني. الفتح(7/96) ، ولا يعلم قبر الحسين ولا يعلم مكان رأسه.
الجزاء من جنس العمل :
لما قُتل عبيد الله بن زياد على يد الأشتر النخعي ، جيء برأسه. فنصب في المسجد، فإذا حية قد جاءت تخلل حتى دخلت في منخر ابن زياد وخرجت من فمه، ودخلت في فمه وخرجت من منخره ثلاثاً (رواه الترمذي ويعقوب بن سفيان).
والله تعالى أعلى وأعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 18/01/2008, 04:31 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/12/2007
مشاركات: 840
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحضرمي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


ورضي الله عن الحسين وعن الصحآبة آجمعين

وجزاك الله خيرآ وبورك فيكـ

اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 20/01/2008, 05:45 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/12/2007
مشاركات: 840
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحضرمي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


ورضي الله عن الحسين وعن الصحآبة آجمعين

وجزاك الله خيرآ وبورك فيكـ

واليكم آخر الأخبار00عما يعانيه/أبناء السنة بايران
توزيع الأدعية الخاصة ليوم عاشوراء بين التلاميذ السنّة في المدارس الحکومية الإيرانية




هذه الأيام في إيران أيام خاصة لإقامة المآتم والتعازي وإنشاء قصائد الويل والمراثي وقراءة الأدعية الخاصة لهذه الأيام. من هذه الأدعية دعاء خاص ليوم عاشوراء المشهور بزيارة الإمام الحسين يوم عاشوراء.
هذا الدعاء کما تقدم صورته المطبوعة للقراء يبدأ بالسلام علی الإمام الحسين في اسطر قليلة « السلام عليک يا أبا عبدالله ... ».
ثم في سطر تتبين فيه عظمة المصيبة علی أهل الإسلام وعلی أهل السموات والأرض ثم يبدأ کاتب هذا الدعاء بأصل الموضوع ويسرد اللعن والنکير والرد وإظهار البراءة والحقد والبغض بهذه الکلمات : « فلعن الله أمة أسست أساس الظلم والجور عليکم أهل البيت ولعن الله أمة دفعتکم عن مقامکم وأزالتکم عن مراتبکم التي رتبکم الله فيها »، بعد لعن الأمة جميعاً الذين في زعمهم اغتصبوا حق أهل البيت وأزالوهم عن مکانتهم الحقيقية الثابتة من جانب الله يبدأ بلعن القتلة والذين حاربوا الإمام الحسين بقوله: « ولعن الله أمة قتلتکم ولعن الله الممهّدين لهم بالتمکين من قتالکم ».

ثم يسرد باللعن علی کل بني أمية بقوله: « لعن الله آل زياد وآل مروان ولعن الله بني أمية قاطبة »، لايستثني أحداً بل يطلق کلمات اللعن علی آل الجميع ويؤکد بالشمول علی کل من ينتمي إلی بني أمية وکان يعيش تحت حکمهم.
ثم لحظات قليلة يقطع اللعن ويبدأ بإظهار التقرب إلی الله بموالاة أهل البيت والبراءة، لا من أعداء أهل البيت فقط بل ممن أسس الظلم والجور علی أهل البيت ومن أتباعهم وأشياعهم، ويسئل من الله تعالی أن يرزقه البراءة من أعداء أهل البيت وأن يرزقه طلب الثأر تحت راية إمام هدیً ظاهر.
فلايلبث قليلاً حتی يستأنف إطلاق اللعن مرة أخری علی بني أمية والصحابي الجليل، کاتب الوحي، خال المؤمنين، معاوية رضي الله تعالی عنه وأبيه أبي سفيان بقوله: « اللهم العن أبا سفيان ومعاوية ويزيد بن معاوية عليهم منک اللعنة أبد الآبدين.
لايتعب من إطلاق اللعن علی بني أمية حتی يتذکر الرعيل الأول من الأمة ويبدأ بلعن أول ظالم بزعمه لحق محمد صلی الله عليه وسلم وآله ويرشد القاري أن يلعن مأة مرة بقوله: « اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له علی ذلک »، ويؤکد مرة أخری علی القاري أن يقول: « اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولاً ثم الثاني والثالث والرابع، اللهم العن يزيد خامساً ...».
و واضح أنه إلی من يشير بالأول والثاني والثالث والرابع وجعل الخامس يزيدَ.
هذا هو خلاصة دعاء يوم عاشوراء، وإنا قبل کل شيء نستغفرالله ونتبرأ إلی الله مما في هذا الدعاء حيث نقلناه کما ورد، وواضح أن نقل الکفر ليس بکفر.
واضح أن هذه الزيارة بتعبيرهم ليس فيها شيء سوی اللعن والنکير لا علی القتلة فقط بل يشمل المسلمين في الصدر الأول والخلفاء الراشدين وجميع الأمة المسلمة إلی يوم القيامة غير أهل البيت، لأن فيها تعميم لکل من يتبع تلک الأمة.
نحن في إيران وکل من له إلمام بالتاريخ ومطالعة في کتب الشيعة ونظراً إلی ماتجري يومياً في محافلهم وأوساطهم العلمية وما تجري علی ألسنتهم علی يقين ومعرفة بحقيقة عقيدتهم وبما يضمرونه في صدورهم. هذه عقيدتهم وإيمانهم الذي تربوا عليه ويموتون عليه. لايمکن لأحد أن يصرفهم، کما أنه لايمکن لأحد أن يصرفنا ويلومنا علی حب الصحابة والإعتقاد بهم؛ کذلک نحن لانستطيع أن نتدخل في عقيدتهم ونتمنی أن يتجردوا عن هذه العقيدة، لأنها عقيدة ورثوها عن أبائهم وأجدادهم. نحن نحب الصحابة وهم يبغضون؛ نحن نثني علی الرعيل الأول وهم يلعنون؛ نحن نستغفر للأمة السابقة وندعو لهم بالخير وهم يشتمونها ويدعون بالسوء؛ نحن نقول تلک أمة قد خلت لها ما کسبت وعليها ما اکتسبت ونفوض أمرها إلی الله، وهم يرون اللعن ودعاء السوء عليهم عبادة وتقرباً؛ نحن نری حب الصحابة والخلفاء الراشدين إيماناً ويقيناً وهم يرون البراءة والبغض لهم قربة وثواباً؛ نحن نجمع بين حب الصحابة وأهل البيت ولانری أي تناقض في هذا الجمع وهم يرون حب الصحابة بغضاً لأهل البيت ولايمکن الجمع عندهم بين حب الصحابة وأهل البيت. هذا إجمال ما تعتقده الشيعة وما يعتقده أهل السنة بالنسبة إلی الصحابة وأهل البيت والرعيل الأول من الأمة الإسلامية.
ولايخفی علی أحد البون الشاسع والفرق الواضح والتفاوت العميق بين الرأيين.
أما المشکلة المهمة والقلق الذي يشکو منه أهل السنة في إيران لاسيما في هذه الأيام ( أيام إقامة المآتم والعزاء )، هو نشر هذه الأدعية ( زيارة عاشوراء ) بين أطفال أهل السنة والتلاميذ في المدارس الحکومية وإجبارهم بمتابعة القاري الذي يقرأ هذا الدعاء أمام التلاميذ والتکرار بعده.
فقد حدث في إحدی المدارس المتوسطة للبنات وهي مدرسة – کوثر - الواقعة في زاهدان – شارع المدني – أن المديرة وزعت هذا الدعاء بين التلميذات وطلبت منهن أن يتابعن التلميذة التي تقرأ الدعاء أمامهن، وعليهن أن يتکررن ويرفعن صوتهن؛ وهؤلاء التلميذات أکثرهن من أهل السنة. في هذا الصف الذي وزع فيه هذا الدعاء من بين ثلاثين تلميذة فقط ستة منهن من الشيعة وسائرهن من أهل السنة وهن أکثر من عشرين تلميذة.
واحدة من هذه التلميذات تأتي بهذا الدعاء إلی بيته وتقدمه إلی أبيها. فلما يقرأ أبوها ويوضح لبنته أن هذا الدعاء کله لعن وسب علی الصحابة وسلف الأمة، تبدأ البنت المسکينة بالبکاء وتستغفر الله وتتوب.
هذا العمل ( نشر الأدعية بين التلميذات من أهل السنة ) ما لايقبله أي سني ولا أي عاقل
المصدر: الموقع الرسمي لأهل السنة في ايران
http://sunnionline.net/ar/main.html
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:00 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube