كم كان يؤسفني ويحزنني أشد الحزن ما كنت أسمعه وأقرأه من أخوتي جمهور الهلال من تجريح تجاوز حدود الأدب والواقعية للكابتن الخلوق المخلص فهد المفرج وما يمارسونه من الإلتفاف حول حقيقة تألقه والترصد لكل هفوة مهماكانت للنيل منه دون سبب سوى الإنجراف وراء ما تروج له بعض وسائل الإعلام لتقديم الكابتن فهد المفرج كبش فداء لكل خسارة هلالية حتى لو لم يكن في التشكيلة الأساسية ممارسين أخبث الوسائل لتحطيم ثقة المفرج بنفسه وبجماهيره وناديه
تارة ينعتونه بمخرج 17 وحين يتألق ينعتونه بالقمبلة الموقوتة فالحقد وليس النقد يمارس ضد المفرج في كل الأحوال
أخطاء المفرج لا تغتفر ومجهود المفرج لا يشكر عجيب امرهم
نعم المفرج مخرج 17 والمؤدي إلى الأمجاد الهلالية وإلى منصات التتويج للزعيم
نعم المفرج القمبلة الموقوتة والتي تنفجر في وجه الخصوم وفي شباكهم
هذه الفرصة كنت أتمناها منذ زمن لأبوح بإعجابي بك يا فهد المفرج.