31/01/2002, 02:26 PM
|
| زعيــم متألــق | | تاريخ التسجيل: 02/04/2001
مشاركات: 1,205
| |
مطلوب تواقيعكم ايها الأعضاء لمحاكمة شارون ..لازم توقع
السلام عليكم ..
على الجميع الدخول للموقع اللي تحت لتسجيل توقيعه في التماس
لجنة التّحقيق الدّوليّة على جرائم آريل شارون ضدّ البشريّة
ولمساعدة المحامون في بلجيكا في جمع أكثر عدد من الأصوات
لرفع قضية على الكلب شارون
هذا هو الموقع سجل توقيعك هنـــــــــــا
بعد دخولك للموقع ستظهر لك صفحة وهذي ترجمة ماكتب فيهــــا.. إلى :المدام ماري روبنسون , مندوب سامي للأمم المتّحدة لحقوق الإنسان “يعلّم التّاريخ أن طالما لم يؤدّى واجب العدل , هاجس الحرب يمكن أن يظهر , القاضي كلود جوردا .
نحن , الموقّع أدناه , كناس هذا الكوكب , ائت بصورة عاجلة إلى المدام ماري روبنسون لإنشاء لجنة للتّحقيق في اشتراك آريل شارون في جرائم الحرب ضدّ البشريّة طبقًا لأساسيّات الإعلان العامّ لحقوق الإنسان , و قرارات الجمعيّة العامّة 260 , 2391 , 3074 و قرار مجلس الأمن 1296 من الأمم المتّحدة , بالنّيابة عن ضحايا 1982 مذبحة ليهوديّ و معسكرات للاجئون شاتيلا في لبنان . قد جعلته قرارات الأمم المتّحدة واضح أن مرتكبو القتل الجماعيّ , الجرائم ضدّ البشريّة و جرائم الحرب يجب أن تحاكم و كما ينبغي عاقبت . هو جعل أيضًا واضح أن الحماية الكلّيّة للمدنيّين في بلد محتلّ في الأيدي من احتلال جيش .
في 1982 , الجيش الإسرائيليّ كان قوّة محتلّة في بيروت ( لبنان ) , طبقًا للقوانين الدّوليّة كان لديهم مسئوليّة الحماية لكلّ المدنيّين تحت تحكّمهم . في ذلك الوقت كان الجيش الإسرائيليّ تحت تحكّم كلّيّ لوزارة دفاع إسرائيليّة , و كان آريل شارون وزير الدّفاع . زار بيروت و رهن مساندة كلّيّة للإسرائيليّ ميليشيا مسيحيّة لبنانيّة متحالفة . آريل شارون نفسه أعطت الضّوء الأخضر للميليشيا المسيحيّة اللّبنانيّة لدخول معسكرات للاجئون اليهوديّ و شاتيلا في بيروت الغربيّة التي تسبّبت في المذبحة , التّعذيب و الاغتصاب للمئات من المدنيّين العزّل بالتّالي , بصفة أساسيّة نساء و الأطفال .
كان الجيش الإسرائيليّ غير وحيدًا يتابع المعسكرات و عمل لا شيئ لإيقاف المذبحة , لكنّ في الواقع , رصفوا الطريق للميليشيا لدخول المعسكرات . كان لديهم أوامرهم الواضحة و المباشرة من وزارة الدفاع الإسرائيليّة ليس للتّدخّل و إعطاء أيدي مجّانيّة و المساعدة للميليشيا المسيحيّة اللّبنانيّة .
“كان هناك واجب واضح على القادة العسكريّين و السّياسيّين لأخذ الخطوات المعقولة لحماية المدنيّين عندما عملوا طلباتهم . في موقف حيث كانت أرواح المدنيّين بالتّأكيد في خطر , الشخص الإعطاء كانت طلبات حتّى أكثر مسئوليّة من الّذين ينفّذونهم , القاضي ريتشارد جولدستون .
مع/ب تفشّي الأخبار لمذبحة في معسكرات للاجئون اليهوديّ و شاتيلا , الجمهور الإسرائيليّ أغضب و استمرّ مظاهرة , و طلب استقالة آريل شارون و الاستفسار إلى المسألة . تصرّف الكنيست الإسرائيليّ و اعتدل لجنة برلمانيّة للتّحقيق في اشتراك آريل شارون في هذا الفعل الوحشيّ للبشاعة . كنتيجة ذلك الاستفسار , آريل شارون وجد مسئول لأفعال الميليشيا المسيحيّة اللّبنانيّة , و بالتّالي أجبره أن يستقيل من وظيفته كوزير الدّفاع . لكنّ بالطّبع , كما/عندما هو إسرائيليّ و هذه الجرائم لم يرتكب ضدّ المواطنين الإسرائيليّين , هو لم يتقاضى أبدًا و لم يظهر في أيّ محكمة عدالة في إسرائيل أبدًا .
الآن الوقت قد جاء , كلّ الأدلّة و الوثائق جمعت و جاهز أن تنشئ لجنة تحقيق لكي يجلب واحد المسئولة هؤلاء إلى العدالة بعد وضعهم السّياسيّ أو الاجتماعيّ .
قد العدالة تسود و تلتئم جروح ضحايا نجوا . <
بإخلاص ,
الموقّع أدناه
وفي آخر الصفحة فيه زر مكتوب عليه click here to sign petition
أضغط عليه وراح تظهر لك صفحة فيها نموذج التوقيع
أرجو من الجميع التوقيع
تحياتي  |
الوضع العادي
