: النساء السعوديات يطالبن ببطاقة البصمة وإلغاء الصورة ببرقيات إلى ولي العهد
>
>الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله ،،
>
>من هي المرأة المقصودة بهذه البطاقة ؟؟؟؟
>
>إنها أختي و أختك ، و زوجتي و زوجتك ، و ابنتي و ابنتك .
>
>فهل ترضى أيها الرجل أن يرى الرجال الأجانب صور أهلك ؟؟؟
>
>أين الغيرة ؟؟
>
>أين نحن من سعدٍ بن معاذ رضي الله عنه ؟؟؟
>
>هل عُدِم الرجال ؟؟؟
>
>و لكن ابشروا أيها الأحبة ، فعندما تقاعس الكثيرُ من الرجال تحرك من يهمه الأمر في المقام الأول ،
>
>نعم تحركن النساء الصالحات و هنّ بفضل الله كثير .
>
>فسيقوم جمعٌ كثيرٌ من أخواتنا الصالحات في يوم الثلاثاء الموافق : 15 / 11 / 1422 هـ بإرسال
>
>البرقيات لسمو ولي العهد الأمير عبد الله بن عبد العزيز مطالبين بإلغاء هذه البطاقة و الاستعاضة عنها
>
>بتقنية البصمة و ذلك عبر البرقية الهاتفية رقم ( 969 ) .
>
>فهل نتقاعس كذلك عنهن في هذا الأمر ؟؟؟؟
>
>المطلوب أيها الأحبة أمران اثنان فقط :
>
>أولاً : من مشرفي المنتديات تثبيت هذا الموضوع أو أي موضوع حول هذا الأمر .
>
>ثانياً : من الجميع ذُكراناً و إناثاً المساهمة بإرسال برقية لسمو ولي العهد في ذلك اليوم ليعلم أن
>
>شريحة كثيرة من المجتمع ترفض هذا القرار . و كذلك حث الجميع للمساهمة في هذا الأمر و نشره ،
>
>و تذكروا أن هذه الأمة لم تنل الخيرية إلاّ بأمرها بالمعروف و نهيها عن المنكر فالله الله في هذا الأمر
>
>أيها الأحبة .
>
>


رقم الاتصال هو : 969

نماذج مقترحه للبرقيات

صاحب السمو الملكي الامير عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وفقه لكل خير آمين
نناشدكم بالله الذي لا إله غيره ولارب سواه ان تمنعوا البطاقة النسائية ذات الصورة، وإن إحتج الى ذلك يستعاض عنها بالبطاقة ذات الشريط المغناطيسي أو ذات البصمة، جعل الله ذلك لكم توفيقاً وسداداً في الحياة وذخراً لكم بعد الممات.
مقدمته
فلانة ابنت فلان
ويتم الاتصال على رقم 969
ومن ثم (ربما)يطلب منك صورة من السجل المدني عن طريق الفاكس إذا كنت على هاتف غير هاتفك وتعطيه رقم السجل المدني لزوجتك او امك إذا كانت على قيد الحياة او اختك او ابنتك اذا كانت في المستوى المتوسط او الثانوي وهكذا.وقد يكتفي برقم السجل دون إرساله بالفاكس
وبإ مكانك استخدام صيغ كثيرة على سبيل المثال:
نطالب سموكم الكريم التكرم والتفضل بإيقاف البطاقة النسايئة إرضاءً لرب البرية.
او
نطلب من سموكم الكريم التفضل مشكوراً بإذن الله مأجوراً بمنع البطاقية النسائية .
ومثل هذه الصيغ المختصرة التي تفي بالغرض ولاتجهدكم مادياً ،وإن كان المال كله فداء للعرض كما قال الاول
أصون عرضي بمالي لاادنسه ...... لابارك الله بعد العرض بالمال.

يا خوي اركد ما عليك البطاقه لن تكون مفروضة .

لسبب بسيط لان هناك اشخاص لن يستطيع اي شخص ان يفرض عليه ان يستخرج لزوجته او ابنته او امه بطاقة شخصية .

ولا اعتقد ان حكومتنا الرشيده سترضى الاحراج لنفسها اولا من بعض القبائل واعيانها.

ان شاء الله ما ينزلون الا بطاقه باالبصمه ما عليك ..
واذا حكمت ما راح نطلع... وش راح يصير يعني.....

اشكر الأخوان على تفاعلهم مع الموضوع

لـ الرفع للأهميـــــــــــــــه

وكله علشانك ياوطني الحبيب KSA

يالطيف
الحمدلله على النعمة
اتمنى بطاقة البصمة
تحياتي،،،،

انا اعتقد انه سيصدر قريبا اعتماد بطاقة البصمه ، لانها هي الانسب لمجتمعنا المسلم المحافظ على دينه واعراضه ، واضم صوتي لصوتكم مطالبين القياده الحكيمه لتحويل القرار الى اصدار بطاقة البصمه لانها الأفضل والأضمن .
وقد بين سماحة المفتي العام الوالد الشيخ / عبد العزيز بن باز - رحمه الله - خطورة البطاقة بالصوره في الفتوى التاليه :


المملكة العربية السعودية الرقم :
رئاسة البحوث العلمية والافتاء التاريخ : 25/1/1420هـ
الامانة العامة لهيئة كبار العلماء المشفوعات :
اللجنة الدائمة للافتاء
الموضوع:

الحمد لله ، والصلاة و السلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد :
فمما لا يخفى على كل مسلم بصير يدينه ما تعيشه المرأة المسلمة تحت ظلال الاسلام – وفى هذه البلاد خصوصا- من كرامة وحشمة وعمل لائق بها ، ونيل لحقوقها الشرعية التى اوجبها الله لها ، خلافا لما كانت تعيشه فى الجاهلية ، وتعيشه الان فى بعض المجتمعات المخالفة لآداب الاسلام من تسييب وضياع وظلم . وهذه نعمة نشكر الله عليها ، ويجب علينا المحافظة عليها ، الا ان هناك فئات من الناس ممن تلوثت ثقافتهم بأفكار الغرب لا يرضيهم هذا الوضع المشرف الذى تعيشه المرأة فى بلادنا من حياء ، وستر ، وصيانة ، ويريدون ان تكون مثل المرأة فى البلاد الكافرة والبلاد العلمانية ، فصاروا يكتبون فى الصحف ، ويطالبون بأسم المرأة يأشياء تتلخص فى :
1- هتك الحجاب الذى امرها الله به فى قوله و يا ايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يؤذين ) ، وقوله تعالى: ( واذا سألتموهن متاعا فسألوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن ) ، وبقوله تعالى : ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) الآية ، وقول عائشة رضي الله عنها فى قصة تخلفها عن الركب ومرور صفوان بن المعطل رضي الله عنه عليها وتخميرها لوجهها لما احست به قالت : وكان رآني قبل الحجاب ، وقولها : ( كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن محرمات فاذا مر بنا الرجال سدلت احدانا خمرها على وجهها فاذا جاوزنا كشفناه ) الى غير ذلك ، مما يدلل على وجوب الحجاب على المرأة المسلمة من الكتاب والسنة ، ويريد هؤلاء منها ان تخالف كتاب ربها وسنة نبيها ، وتصبح سافرة يتمتع بالنظر اليها كل طامع وكل من قى قلبه مرض .
2- ويطالبون بأن تتمكن المرأه من قيادة السيارة رغم ما يترتب على ذلك من مفاسد وما يعرضها له من مخاطر لا تخفى على ذي بصيرة .
3-- ويطالبون بتصوير وجه المرأة ووضع صورتها فى بطاقة خاصة بها تتداولها الايدي ، ويطمع فيها كل من فى قلبه مرض ، ولا شك ان ذلك وسيلة الى كشف الحجاب .
يطالبون بأختلاط المرأة والرجال ، وان تتولى الاعمال التى من اختصاص الرجال وان تترك عملها اللائق يها والمتلائم مع فطرتها وحشمتها ، ويزعمون ان فى اقتصارها على العمل اللائق بها تعطيلا لها . ولا شك ان ذلك خلاف الواقع ، فان توليها عملا لا يليق بها هو تعطيلها فى الحقيقة ، وهذا خلاف ما جاءت به الشريعة من منع الاختلاط بين الرجال والنساء ، ومنع خلو المرأة بالرجل الذى لا تحل له ، ومنع سفر المرأة بدون محرم ، لما يترتب على هذه الامور من المحاذير التي لا تحمد عقياها . ولقد منع الاسلام من الاختلاط بين الرجال والنساء حتى فى مواطن العبادة ، فجعل موقف النساء فى الصلاة خلف الرجال ، ورغب فى صلاة المرأة فى بيتها ، فقال النبي صلى الله علية وسلم ( لا تمنعوا اماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن )) ، كل ذلك من اجل المحافظة على كرامة المرأة وابعادها عن أسباب الفتنة .
فالواجب على المسلمين ان يحافظوا على كرامة نسائهم وان لا يلتفتوا الى تلك الدعايات المضللة ، وان يعتبروا بما وصلت اليه المرأة فى المجتمعات التى قب
لت مثل هذه الدعايات ، وانخدعت بها ، من عواقب وخيمة ، فالسعيد من وعظ بغيره ، كما يجب على ولاة الامور فى هذه البلاد ان يأخذوا على ايدي هؤلاء السفهاء ويمنعوا من نشر افكارهم السيئة ، حماية للمجتمع من آثارها السيئة وعواقبها الوخيمة ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء )) ، وقال عليه الصلاة والسلام : (( استوصوا بالنساء خيرا )) ومن الخير لهن المحافظة على كرامتهن وعفتهن وابعادهن عن أسباب الفتنة ، وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء

الرئيس العام : عبد العزيز بن عبد الله بن باز .

نائب الرئيس الرئيس : عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ

عضو : عبدالله بن عبدالرحمن الغديان

عضو : بكر بن عبدالله ابوزيد


عضو : صالح بن فوزان الفوزان

جزاك الله خير يا BLUE LAND
وكثر الله من امثالك الغيورين على دينهم ومحارمهم

اما اللي يتساهلون بالشي هذا هدانا الله واياهم فهم مخطئون لان البداية بتكون
اختيارية حتى يالفها الناس وتصير شي عادي عندهم و بعدين بتصير الزاميه
و محد يقدر يقول لا لاننا ما قلناها في بداية الامر.
اتمنى ان نهتم في هذا الموضوع و نشدد على اهمية منع حدوثه
والله ولي التوفيق.

بسم الله الرحمن الرحيم

فضيلة الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي حفظه الله من كل سوء.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد .

فمنذ سنوات والصحف المحلية تثير بين حين وآخر موضوع بطاقة المرأة. وفي هذه الأيام طفحت كثير من الصحف بمقالات ومقابلات عن هذا الموضوع، والملاحظ أنها تطرح من طرف واحد ، طرف المؤيد بل المتحمس لها. وهذا له خطورته من جهتين:
احداهما : ما فيه من التلبيس على الناس أن هذا هو الصواب الذي لا مرية فيه ولا مجال للنقاش فيه.
والأخرى: كونه يلقي في روع القارئ أن هذا هو رأي جميع الناس وأنه لايمكن لأحد أن يواجهه أو يخالفه.
لهذا نرجو من فضيلتكم أن تبينوا لنا ولعامة المسلمين الحكم الشرعي فيما يخص بطاقة المرأة .

الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .

ان منح المرأة بطاقة تحمل صورتها منكر لايجيزه الشرع يترتب على ذلك مفاسد عظيمة دينية وخلقية واجتماعية وفيما يلي أبين بعض هذه المفاسد:

أولا: التصوير والكلام فيه معلوم ومشهور وهو محرم باتفاق العلماء ، فقد جاءت الأحاديث الكثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحاح والمسانيد والسنن دالة على تحريم تصوير كل ذي روح آدميا كان أوغيره وقد جاء الوعيد للمصورين بأنهم أشد الناس عذابا يوم القيامة ، ومن الأحاديث الصحيحة الواردة في حق المصورين: ما جاء في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( قال الله تعالى : ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي فليخلقوا ذرة أوليخلقوا حبة أوليخلقوا شعيرة) لفظ مسلم. ولهما أيضا عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ان أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون ( ولهما عن ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ان الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة يقال لهم أحيوا ما خلقتم) . لفظ البخاري.

وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول( من صور صورة في الدنيا كلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ) متفق عليه0

ثانيا: كشف المرأة وجهها عند ارادة تحقق شخصيتها اذا لا يتسنى في كل حال أن يتم ذلك من قبل نساء وفي هذا من الفتنة ما لا يخفى.

ثالثا: يتأكد المحذور المتقدم في الطرق الطويلة فهل يتولى الأمر رجال؟ أم يوظف نساء شرطيات؟ واذا وظفن فهل سيعملن جنبا الى جنب الرجال في تلك المواقع النائية؟ أم سيكون محارمهن معهن؟

ان الخيار الأخير يظهر أنه على ضوء الظروف الراهنة بعيد جدا، وعلى أي حال أفلا نأخذ عبرة مما هو حاصل في بعض القطاعات التي يعمل فيها نساء بجنب الرجال، وكيف يحصل فيها أمور يندى لها الجبين

رابعا: مما يلفت النظر ويقوي التخوفات أن المتحمسين لهذا الطلب والمتصدين للكتابة عنه في الصحف

أكثرهم أناس مشبوهون قد ارتبطت أسماؤهم بالمطالبة بأمور منكرة كالدعوى أن يتولى النساء تدريس البنين وكالمطالبة بانشاء نوادي رياضية للبنات والدعوى الى مشاركة المرأة للرجل في عمله والدعوى الى قيادة النساء للسيارات والاعتراض على كون القوامة للرجل.

ومع أن هذه المفاسد التي تترتب على حمل المرأة البطاقة الشخصية التي تعتمد على صورة في الاثبات فان هناك أمور سلبية كثيرة تضعف من دلالة هذه البطاقة على شخصية حاملها منها:

أولا : سهولة التغيير واحلال صورة مكان أخرى أو جواز مكان آخرأو وثيقة مكان أخرى .

ثانيا: تقادم الصورة فلا تصبح دقيقة تبين ملامح الوجه اذا كبر الانسان وتغيرت ملامح وجهه .

ثالثا: تغير السمات الشخصية مثل اعفاء اللحية أوحلقها ونحوه .

رابعا: تغير الصفات الخلقية عبر الجراحة العارضة أو الجراحة التجميلية .

وبعد أن ثبت فشل وسائل الاثبات الدارجة وتراجع فعاليتها وخصوصا أمام التطور السريع والمتلاحق في صناعة الجريمة ، كان لابد من بروز وسيلة أخرى تضيق الفرصة أمام العابثين وتحد من انتشار الجريمة والتسارع الهائل في انتهاك الحدود وتجاوز العابثين بالأنظمة فكانت بطاقة البصمة هي البديل للبطاقة التقليدية التي تعتمد في الدلالة الثبوتية على هوية الشخص بواسطة الصور الفوتوغرافية التي يحملها صاحب البطاقة.

ولبطاقة البصمة مميزات تنفرد عن البطاقة التقليدية التي تعتمد على الصورة الفوتوغرافية في اثبات الهوية منها :


أولا: أن تقليد البصمة أوتزويرها أمر مستحيل لأن الله سبحانه وتعالى خلق البشر مختلفي البصمات فكل فرد من أفراد البشر بصمته تختص به لا يشبهها شيء من بصمات الآخرين .

ثانيا : دقة المعلومات وقوة الدلالة الثبوتية واستحالة التزوير والتقليد كما سبق .

ثالثا : تمتاز بالدقة في التنظيم وتخزين المعلومات المهمة عن الأفراد وهذه ميزة لاتتوفر في البيانات الشخصية التي تعتمد على الأوراق .

رابعا : الحد من التزوير واذا كان التزوير أحد أسباب فشل وسائل التعرف على الشخصية التقليدية فان التزوير لايمكن البتة مع البصمة كما تقدم .

كيفية استعمال البصمة :
ان استعمال بطاقة البصمة سهل ميسر لا يستغرق أكثر من عدة ثواني . وذلك بأن تخزن بصمة ابهام الشخص الذي يحمل البطاقة في بطاقته .

فاذا أريد كشف هويته فما على المسؤول الا أن يأمره بوضع بصمة ابهامه على جهاز مخصص لذلك ثم يقارن بين البصمة المخزنة في البطاقة والبصمة التي توضع على الجهاز فاذا تطابقتا ثبتت هوية حامل البطاقة ، وهذه الطريقة مستعملة في كثير من دول العالم عند مداخل المطارات ومنافذ الحدود وبوابات مراكز السجون وغيرها .

وبعد فقد أوضحت في هذه الفتوى الأضرار والمفاسد الدينية والخلقية والاجتماعية وذكرت الأمورالسلبية التي تقدح في دلالة البطاقة التي تعتمد على الصورة وتضعفها كما ذكرت بديلا للبطاقة التقليدية يتم به المقصود من غير أن تحقق فيه الأضرار والمفاسد التي تعرض للبطاقة التقليدية كما لا تتطرق اليه الأمور السلبية التي تضعف دلالته على الهوية ألا وهو بطاقة البصمة .

هذا وأسأل الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .


أملاه
أ. حمود بن عقلاء الشعيبي
25/3/1421هـ