المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 14/01/2002, 06:51 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
مشاركات: 792
خبار المجاهدين الافغان 00الأحد 29 من شوال 1422 هـ

آخر الأخبار لهذا اليوم ...
الأحد 29 من شوال 1422 هـ ، الموافق 13 يناير2002 م



الشيخ أسامة بن لادن يشعل الخلاف بين البنتاغون والسي آي إي ... !
كشفت صحيفة - دايلي تلغراف- البريطانية في عددها لنهار اليوم أن خلافات دبت بين وزارة الدفاع الأمريكية و وكالة المخابرات المركزية - سي آي إي- على خلفية الفشل في القبض أو قتل الشيخ أسامه بن لادن والملا محمد عمر .
و ذكرت الصحيفة أن عدم نجاح القوات الأمريكية الخاصة في اعتقال الشيخ أسامة بن لادن و الملا محمد عمر أو قتلهما كان سببا في تبادل الإتهامات بين البنتاغون و المخابرات بخصوص النقص الفاضح في جمع المعلومات الإستخباراتية في أفغانستان و اضطرار القيادة العسكرية إلى الإعتماد على المعلومات التي تمدها بها القبائل و الفصائل الأفغانية الموالية لها.
و أشارت -دايلي تلغراف- في معرض حديثها عن طبيعة الخلاف إلى أن وزارة الدفاع تتهم الإستخبارات المركزية بالإستعانة بأشخاص قليلي الخبرة و بضعف مصادر جمع المعلومات،و ردت - سي آي إي - حسب المصدر بقولها أن الجيش تسرع في الإعلان عن أن قواته على وشك القبض على الشيخ ابن لادن قبل التأكد من تحديد مكان وجوده بدقة و هو ما يكون قد أفسد الخطط المرسومة لإلقاء القبض عليه.. !

الصليب الأحمر يعترض على بث صور للأسرى من المجاهدين العرب ، فماذا عن اختطافهم ... !؟
الصليب هو الصليب ، لن ينتج عنه إلا ما يتناسب مع اسمه ، و مع المسلمين يبدو الصليب أكثر رغبة في التحدي ، حتى لو كان أحمرا ، و حتى لو ادعى أن ذلك يأتي في إطار ما يسمى المساعدات الإنسانية و الوقوف بجوار الضعفاء و المستضعفين .
فأميركا منذ بدء حربها ضد المسلمين في أفغانستان ترتكب كل ما تنهى عنه كل المواثيق و الأعراف الدينية و الدولية و الإنسانية و الأممية ، و تنتهك كل ما ترفضه هيئات الصليب الأحمر و حتى الأسود ، دون أن يعترض أحد أو يحتج إنسان ، و قد قتل مئات المسلمين في قندز دون أن ترمش عين لهؤلاء الصليبيين الحمر .
و لذر الرماد في العيون ، و حتى لا يقول أحد انهم ينحازون ضد المسلمين ، يتبنون قضايا تافهة لا تنفع و لا تضر ، و كان البنتاغون قد منع وكالات الانباء الدولية والتلفزيونات الامريكية من نقل صور الاسري العرب المكبلين بالاغلال اثناء نقلهم من مطار قندهار الي القاعدة الامريكية في كوبا حيث سيحاكمون.
وقال متحدث باسم البنتاغون ان القرار اتخذ بعد احتجاجات من منظمة الصليب الأحمر اعتبرت ان الصور تنتهك القوانين الدولية الخاصة بالحفاظ علي كرامة الاسرى ، وقال ريرادم من البنتاغون ان اتفاق جنيف يمنع نشر الصور المهينة لاسري الحرب .
واضاف يجب ان نأخذ احتياطنا من امكانية مواجهة دعاوي قضائية في وقت ما .!

السندباد الأميركي يعثر على كنز - القاعدة - في كهوف أفغانستان ... !
يبدو أن الإدارة الأميركية لا تتحمل أن يمر وقت طويل دون أن تعلن - لشعبها على الأقل - أنها قد أنجزت شيئا ذا قيمة في أفغانستان ، و بعد الإعلان الرسمي أن القوات الأميركية رفعت من أولوياتها في الفترة الحالية - إعلاميا في الأغلب - مهمة البحث عن الشيخ بن لادن ، باعتبارها الهدف الأول من الحرب على أفغانستان ، فإن الإنجازات التي تتحقق في ذلك البلد - قليل الأهداف الحيوية - و المجهول إلى حد كبير بالنسبة لعامة الأميركيين و أغلب خاصتهم ، تحتاج إلى خبراء إعلاميين لصياغتها - و غالبا فبركتها - بطريقة قابلة لكي يفهمها الشعب الأميركي ، ليطمئن أن كل شئ تمام .!
و منذ أسابيع و الإنجازات الأميركية تكاد تكون متشابهة ، قصف مكثف للكهوف و الجبال ، حملات تفتيش متواصلة لمنازل و كهوف ، اعتقال أفراد من - القاعدة - أو الطالبان ، ليس فيهم قيادات بارزة ، فماذا يمكن أن يقال للأميركيين عن ذلك ؟ .. ، الإجابة تأتينا من خلال التصريحات التي يطلقها المسئولون الأميركيون ، و على رأسهم وزير الدفاع رامسفيلد ، الذي تحدث لوسائل الإعلام عن الاكتشافات الأميركية في كهوف أفغانستان ، و معسكرات - القاعدة - ، و أطنان الوثائق و شرائط الفيديو و أقراص الكمبيوتر ، و الأسلحة و الذخائر التي تركها مقاتلو القاعدة و هم - يفرون - على عجل من القصف الأميركي كما يصور الإعلام الغربي والمسئولون الأمريكيون .!
و لكن في المقابل يقول بعض المحللين أن ما تدعي أميركا أنه كنز حصلت عليه ، ربما يكون أحد أمرين ، الأول : خداع زائف للسيطرة على الرأي العام المحلي بصورة أساسية ، الثاني : أن يكون هناك خدعة ما من قبل - تنظيم القاعدة - ، خاصة أن هناك مؤشرات تدعم هذا الاحتمال ، منها تصاعد وتيرة العمليات - و إن كانت ببطء - التي توجه للأميركيين في المنطقة ، خاصة إسقاط الطائرة الأميركية الاخيرة من قبل المجاهدين ، و أيضا تعدد المحاولات الفاشلة التي تقوم بها القوات الأميركية لاعتقال الشيخ بن لادن او الملا عمر ، و تفشي ظاهرة المعلومات الخاطئة ... و يدعم كلا الاحتمالين أنه إلى الآن لم تقم أميركا باي إجراء أو عملية تظهر أنها حصلت على معلومات قيمة عن - تنظيم القاعدة - .
لا شك ان المخابرا ت الأميركية قد حصلت على الكثير من المعلومات ، و لكن هناك فرق بين المعلومات المخابراتية العادية ، و المعلومات التي تتناسب مع حرب شاملة تقوم بها اقوى دولة في العالم ، على اضعف دولة في العالم ، كما أنه لم يتم الإعلان عن إجهاض أي عملية ، كبيرة أو صغيرة موجهة لاهداف داخلية ، طالما حذرت الإدارة الأميركية شعبها من احتمال حدوثها ، بل لم تقدم أي معلومات واضحة عن أي مخطط يعتزم تنفيذه في داخل أميركا ، فما فائدة الكنز الذي تدعي اميركا الحصول عليه إذن ، اللهم إلا ذر الرماد في العيون لإخفاء حالة الفشل التي تعانيها قوات هائلة في أفغانستان ، لا تجد ما تفعله سوى محاربة الوهم .. أو قتل الأفغان الأبرياء .

حقيقة أسرى العرب من المجاهدين الذين أسرتهم القوات الباكستانية و سلمتهم لأميركا ...
يبدو أن حقائق ما يحدث في أفغانستان سيظل يتكشف كل يوم ، و إلى أن يشاء الله ، و هذا يجعل من الأهمية أن لا يلتفت إلى ما تردده وسائل الإعلام الغربية ، و العربية ، التي تحولت إلى بوق يكرر ما تقوله الإدارة الأميركية ، و ما تريد للناس أن يعرفوه ، سواء في أميركا أو في العالم الإسلامي .
و من الحادثات التي شغلت الرأي العام الإسلامي فترة من الزمن ، ما تردد عن نجاح القوات الباكستانية المرابضة على الحدود مع أفغانستان ، في اسر مئات من المجاهدين العرب الذين - هربوا - من القصف الأميركي المكثف على تورا بورا ، وقالت الأنباء أن هؤلاء المقاتلين قاموا بمحاولة للفرار من القوات الباكستانية و لكنها تمكنت من إفشالها ، و قامت بتسليمهم إلى أميركا ، هكذا تحدثت وكالات الأنباء ... !
و لكن كشفت مصادر من حركة طالبان الأحداث الحقيقية ، للقبض على هؤلاء في اواخر شهر رمضان المبارك ، و قالت المصادر أن ما يقرب من 130 مجاهد من الوافدين الجدد على أفغانستان ، و لم يتمكنوا من إنهاء تدريبهم بسبب العدوان الأميركي على أفغانستان ، و لم يستطيعوا المشاركة في القتال الدائر بسبب نقص الخبرة و التدريب ، فقرروا التوجه إلى باكستان و الانتظار هناك لحين تغير الظروف ، حيث استضافتهم بعض القبائل ، و لكن خطط عدد من أبناء تلك القبائل أن يعقد صفقة دنيئة مع المخابرات الباكستانية لتسليم المجاهدين إليهم ، و بالفعل زعموا أنهم سيقومون بنقلهم إلى مكان أكثر امنا ، حيث توجهوا بهم إلى أحد المساجد ، الذي قامت القوات الباكستانية على الفور بتطويقه ، و محاصرته ، اقتادت من فيه في حافلات .!
و اثناء الرحلة هاجم بعض هؤلاء المجاهدين العرب الحراس ، و اشترك معه زملاؤه ، مما اسفر عن استشهاد عدد من الأخوة المجاهدين، و ستة من الحراس ، وحدوث حالة من الفوضى أدت إلى نجاح الكثير منهم في الفرار ، و اقتيد الباقون إلى السجن ، حيث قامت السلطات الباكستانية بالتحقيق معهم ، و بدأت في ترحيل بعضهم إلى القوات الاميريكة في قندهار ، كما ان نحو ثلاثين من الذين زعمت السلطات الباكستانية أنهم هربوا من أفغانستان إليها ، لم يكونوا كذلك بل كانوا متوجهين من باكستان إلى داخل أفغانستان حين القبض عليهم .. وكانت هناك محاولات من بعض العلماء الباكستانيين للإفراج عن هؤلاء العرب و إطلاق سراحهم .


[ الجهاد أون لاين - صواعق الحق ]
http://www.jehad.net
http://www.aljihad-online.has.it
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:01 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube