السلام عليكم

طالعتنا الصحف اليوم شركة هاتريك بتصريحات حاده تبرر موقفها

ومطالبتها بحقوقها الاستثماريه علما انه مضى سنة منه ولم نرى اي استثمار بالنادي

يذكر وكما نعلم ان عقد الاتصالات مع هاتريك وليس مع الهلال مباشرة

ولايخفى علينا ان الاسطورة سامي يملك شركة هاتريك شركة مع المقيرن

وحيث ان عقد موبايلي قديمة مفاوضاته وبدانا نسمع ونلاحظ ان هناك غيمة سوداء

بين الامير وسامي وكذلك انقطاعه عن التمارين العام الماضي

ومع ربط المعطيات يبرز تساؤل لذهن هل الاعتزال مرتبط بعدم تنازل شركة هاترك

عن العقد لصالح موبايلي ؟؟؟؟؟؟؟

هل هذا السبب الذي جعل سامي يترك الكره وتتصاعد نبرة الشركة بالمطالبه بالعقد

هل تم تجاهل شركة هاتريك وانها ملك لابن الهلال والتسويه السليمة معها ومن ثم

التوقيع مع موبايلي ورفضها بعد التوقيع

لماذا الانتظار لحد رمضان لاعلان العقد الجديد

ننتظر الايام ماذا تكشف لنا من امور

سامي تظل ابن النادي ونتمنى ماقرانا بالصحف برفضك العمل بالنادي
ليس له علا قه بالعقود

اتمنى طرح الافكار والرؤيا بعيد عن العاطفه

فسمو الامير وسامي والزعيم كلهم في القلب له مكانه