مفروض تحطون لي تصويت علشاني اعلق
والله علشاني مانزلت صورتي احس بتنايب ضمير فعلشان كذا اعلق



وراك مسوي بوجهك كذا
لا مودب ياحليلك
ربي يحفظك


قسمن تشبه احد بس مدري منهو
بس نظراتك لك عليها
على فكره احس الي مثل نوعيه عيونك ونظراتك
نظره بس تغني عن الكلام
يعني بنظرة نعرف اك معصب بنظرة ندري انك معجب بنظرة نقدر نعرف انك منزعج

ربي يحفظكـ لعين ترجيك


احس الصورة جديده
عندك وحده ثانيه
بس ماشاء الله اطخم ربي يحفظكـ


وش هالعقال من اي جيل انت
ذكرني بالملك عبدالعزيز الله يرحمه
ماشاء الله ربي يحفظك


كانك كويتي
الله يحفظكـ شكلك بتجيب الالبوم كله

إقتباس لا تغرك الخشش وحنا صغار.. الصور تخدع بعدين من زين خششكم يا أمهات الركب السود قاعدين تفكروننا شيون كلنا بالهواء سواء :p لي صور كثيرة حلوة وأنا صغير .. بس كلها ضاعت وتقطعت .. والحمد لله أني حفظت الصورة هذي قبل ما تتقطع :p بس من جد لما الواحد يشوف صورته كيف كان... وكيف أصبح؟ يجيه الهم بس يالله الرجال مخابر مب مناظر إلا على طاري البابطين .. أبشرك طيب ويسلم عليك .. قسم بالله عليكم يالبنات حركات ما تنسون شي أبد ما ودي أتكلم عشان ما أجيب العيد بس أنا متأكد أنه ما مداك تشوفينه .. لأنه كل شي تغير بسرعة قبل ربع ساعة.!;) بس عاد الملقوفات كثير وأكيد الموضوع اللي كتبته عن الكواليس ما جاء من فراغ :p عموماً.. البابطين نقطة سوداء في تاريخ الهلال وتاريخي .. والهلال تهور يوم جابه .. وأنا بعد :p بس إن شاء الله أننا تداركنا الوضع قبل فوات الأوان ما علينا: يالله أنتي والماسة وفرصروصة اسدحوا الصور ولا يكثر.. كنتوا تقولون حطوا صوركم وبنحطها.. وهذانا الحين نزلنا صورنا.. الهاوي بنزل بس باقي ماجد يدور له عن صورة ..!!

هههههههههه حتى انا مابي اجيب العيد بس البنات مايفوتهم شي

اما الصور
وش نسوي نخاف من العين >>>انطقي
انا والله الى الحين ماخذت صورتي من ابوي ....طبعا ابي اشوفها قبل اذا تصلح اولا... بس ماظنتي تصلح لاني مثل ماقلت صوري كلها فوق السنتين والي هنا صورهم كلهم صغنونات
الحين حاط حيلك فينا هذا نصف الشباب مانزلوها



ماشاء الله لا كبرت واحلويت ماشاء الله
كنك تلمح ترى ماقلت شي
عجبني لون الثوب
الله يحفظكـ



ماشاء الله
بس ذكرتني بمسلسلات كويتيه قديمه
ماعليك منهم الي يشبهونك بالفان غيرانين من شعرك
ربي يحفظكــ

احس انك شراني
ماشاء الله ربي يحفظك


ماشاء الله كم جنسية معاك اجل
الله يحفظكـ

الهنوووف

كانت
هنا
ورحلت