صدى الكلمات العــــ50ــدد ( عدد احتفالي ختامي ) بمشاركة الكابتن سامي الجابر
http://upload.alhilal.com/img/005/k-sada.jpg">
في هذا العدد : - قناعات .. للمبدع ماجد مقبل ,,
- الكابتن سامي الجابر يشارك صدى الكلمات احتفالها ,,
- لكل بداية نهاية ولكل فصل حكاية فكيف كانت بداية صدى الكلمات ,,
- درر الكلام في نثر الأقوال في صدى الكلمات من أبرز الكتاب ,,
- خطوات الأيام ومسيرة الأعوام نختصرها في زر ,,
- القائمة الذهبية لأسرة صدى الكلمات ,,
إذا كان للشكر مقام فمقامه أمام هذه الأسماء اللامعة .. لأنهم بحق بذلوا جهودهم للرقي بالمجلة حتى جنت ثمارها ,, هم من يتعبون ويعملون بإخلاص وأمانة لكي يوصلوا رسالتهم إلى كافة الجماهير العريضة والتي تقدر بمئات الألوف ,, فلن تغني كلمة الشكر فقط لأنهم يستحقون أكثر من ذلك .. ولن تكفيهم عبارات المديح والثناء لأنهم يستحقون أكبر منها ,, إذا كان للإبداع حضور فهو بوجود النجوم .. نعم نجوم حملوا صدى على أكتافهم تواصلوا فيما بينهم ,,
نجمة الابداع _همس الغلا - وردة الهلال - بحر الشوق الشبح شيحانكو( الفارس ) - نجم الصبح - شذى الهلال الشلال الأزرق - أسير المحبه - الحزينة - النوخذه - الفيروسة الزرقاء - الفهد = مولف الكسرات
وكانت لهم بصمات واضحة .. وكل الشكر لهم من الاعماق ..!! أتى بعدهم نخبة جديدة لتجديد دماء المجلة ..
أبو هديل - غروده - المملكة - ابها الفهد – "رحمها الله " الهلالية وللابد - yazeed_9 - زرقاء هلالية - شهد الدلوعه - أسيرةالزعيم - الماسه الزرقاء - big boy - - فتاه الأسلام– الشفوق – بدور - ALSAFER
وفي الثلث الأخير من أعداد المجلة انضم إليها نخبة أخرى .. عملوا وجددوا وكانت بصماتهم واضحة رفعت اسم المجلة في عالم الانترنت ,,
صدى الكلمات انطلقت ولكن كيف كانت الانطلاقة ، واصلت السير عدوا ، لتصافح القلوب ،
تسابق الريح وتتقاسم الجهد مع الوقت لتطل على متابعيها ،
بدأت كبذرة صغيرة شقت طريقها بين البذور لتصبح وبفضل من الله تعالى شجرة ،
سٌقيت بماء الفكر ، وغٌرست بجهد التواصل ،مشوار طويل ، حافل ،
صعاب عديدة ولكن عندما يكون للطموح هدف ، وللحلم واقع ، تتهاوى كافة المصاعب من أجل الهدف ،
جميل أن تخترق صدى الكلمات كل الحواجز لتنطلق ...
وجميل أن تٌدوي صوت الأصداء هنا وهناك لتعلن بأن التميز كان شعارها .. والروعة عنوانها ..
هكذا تحدث بها متابعي صدى ولا نزال نسير نحو ما نريد .. بقدرة طموحه ...
وبنظرة مختلفة لنختم على شعار الجودة والتميز بصدى الكلمات ..
انطلاقنا ببداية ( بسيطة ) كما تكون البدايات ،، وانطلاقنا كما تكون الأنطلاقات ،، فحلقنا في سماءات الإبداع ،،
وأبحرنا في بحور المعرفة .. الفائدة .. المعلومة كان هذا شعارنا وكان هذا جهدنا ..
بجهد متواصل وبعطاء امتزج بالرغبة لما هو جديد انطلقنا ،، وبفضل من الله تعالى ثم فضل الجميع
سواء من اعضاء لصدى الكلمات واعضاء المنتديات وبتفاعل كبير من الأدارات ،،
خرجت بذرة فأصبحت اليوم شجرة بالدعم .. بالجهد .. بالفكر المتجدد ..
~ فكرة الانطلاق : الفكرة كانت بوجود مجلة مختلفة عن كل المجلات وكانت الانطلاقة الفكرة آنذاك
بأن تكون أسبوعية وأشبه باستراحة الجمعة تحمل بين جوانبها المتعة والفائدة ،
تسلط الضوء على أبرز ما كُتب في منتديات مدمي الشباك وشبكة الزعيم ولقاء مبسط نعرف عن ضيفنا الكثير ،،
بدأت الفكرة تتمحور في بداية شهر يناير 2002 والخطوط ترسم ، والملامح تتضح ،
وبعد تعمق كبير وتخطيط متقن وطرح التساؤلات ؟ هل ستكون صدى بمستوى الطموحات ؟
هل ستكون باقة مختلفة على مستوى المنتديات ؟ فكرنا طويلا ، والفكرة تحولت إلى واقع ،
واقع يفرض نفسه بالجهد المتواضع في البداية والأفكار المطروحة ،
انطلقنا وتوكلنا على الله تعالى في بداية الانطلاقة وأيقنا بأن صدى الكلمات مع الوقت
ستكون رائدة بإذن الله تعالى ، لا يهم أن كانت البداية متواضعة فالأهم إن نواصل في تحقيق هدفنا ،
وتم تكوين فريق العمل الأول والبذرة الأولى : نجمة الإبداع " صاحبة الفكرة " همس الغلا ، بحر الشوق
من منتديات مدمي الشباك وكانت الانطلاقة هناك ، بجهد متواضع وعدد بسيط فكانت الأطلالة الأولى لصدى ..
ولا بد هنا أن نقف ونشكر من دعم البذرة وساهم بالغرس فالشكر لمنتديات مدمي الشباك
على الوقفة الرائعة وإيجاد الجو المناسب للأبداع والظهور والتألق فكانت المساهمة
بتذليل الصعاب وتلبية الطلبات فكانت المبادرة بأفتتاح المنتدى الخاص لأعضاء صدى الكلمات
يتم التناقش فيه وطرح الأفكار ومشاركة الأعضاء وعمل كشكول شهري لصدى الكلمات
يسبق العدد الصادر وكان الافتتاح بتاريخ فشكرا لجميع المشرفين سواء من كل على رأس العمل أو المشرفين
السابقين .. وكذلك إدارات المنتديات وتحديدا إدارة منتديات مدمي الشباك على الدعم المتواصل
أم طه .. امرأة في السبعين من عمرها لا تجيد القراءة والكتابة تمنت ذات يوم أن تكتب بيدها اسم الله حتى لا تموت وهي لا تعرف كتابة
( الله ) فتعلمت الكتابة والقراءة ثم قررت أن تحفظ كتاب الله وخلال سنتين استطاعت ام طه الكبيرة في السن أن تحفظ كتاب الله عز وجل كاملاً .. لم يمنعها كبرها ولا ضعفها لان لها هدف واضح ..
في حين أن الكثير يتعذر ويقول أنا ذاكرتي ضعيفة وحفظي بطيء
وهو في عز شبابه ..
حقاً إنها القناعات ..
في احد الجامعات في كولومبيا حضر احد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين ..
كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب فذهب إليه وقال له يادكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..
تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تك الجامعة .
حقاً إنها القناعات ..
قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري أن الإنسان لايستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه فجأته الإجابة بالنفي ..!!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق .. في البداية ظن العالم انه مجنون او أن ساعته غير صحيحة لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام
أكثر من 100 رياضي أن يكسر ذلك الرقم ..!!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ...
حقاً إنها القناعات ..
أحبتي ..
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة ...
فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا إلى القمة ’’’
& قفلة &
القلق هو أعدى أعداء القرار السليم.
ومن الأقوال المأثورة أن القلق مثل الكرسي الهزاز، سيجعلك تتحرك دائماً لكنه لن يوصلك إلى أي مكان .
درر الكلام في نثر الأقوال في صدى الكلمات من أبرز الكتاب ,,
كيف يكون النجاح !!
بقلم / الكلاسيكي ,,
لا شكـ أن الإنســان بفطرته يبحث عـن النجاح بشتى الطـرق .. قـــد يجتهد ويجني ثمار بذره .. وقــد يطلب النجــاح وهــو متكئ واضعــاً قدماً على الأخرى .. وهذا لن ينال النجاح دام حاله هكذا .. لا يختلف احد أن احد اسباب النجاح ترتيب الافكار وجمعها والعمل بهــا .. والبحث عن مستجدات لتطوير الافكار .. اذن .. لذلك من يبحث عن النجاح يجب ان يجمع ثلاثة امور .. هي ../ الاعداد .. التنفيذ التطوير ..
هكذا سارت مجلة صدى الكلمات ... حتى فاقت حدود النجاح .. واصبحت شامخه باعدادها وروداها وكتابها .. اصبحت الاكثر تواصلاً .. الاكثر فائده .. الاكثر متعه .. فكل عدد يجبرك على قرائته إلى نهايته ... فجزا الله القائمين عليها خير جزاء .. وهذا لم يأتي من فراغ .. فهو كما ذكرت جهد متواصل وعمل مشترك وجماعي اوصل هذي المجله الشامخه لهذا الحد من الابداع والتميز .. فكل عدد يؤكد ان عنوانها التميز والابداع والتفوق.. .. ومن هذا المنبر .. وهذا المتصفح اشكر رئيسة التحرير نجمة الابداع وكل شخص عمل واجتهد لانجاح هذه المجله التي بدأت لامعه واصبحت ساطعه في سما المنتدى . . فلهم كل الشكر والعرفان .. ولو ان حروف الشكر لاتوفيهم ابداً ..
شمس صدى الكلمات تدنو من المغيب .. وحان وقت الفراق بعد مسيرة أعوام .. هنا لوحة من العطاء .. وألوان من الوفاء .. جهد مضى .. ووقت طغى .. فائدة حلت .. وجهود قامت .. أفكار من هنا وهناك .. وتواصل من الأعضاء كالشهد .. هنا لوحة من الشكر تحل .. لمن وقف ودعم بالجهد وبالفكرة .. بالتواصل والتفاعل .. لا ننسى جهود إدارة منتديات مدمي الشباك بقيادة القائد أبو هيا وأعضاء مجلس الأدارة وكذلك المشرفين .. كذلك الشكر يحل لإدارة منتديات شبكة الزعيم متمثلة بقائدها الأمير : بندر بن ثامر واعضاء مجلس الإدارة الموقرين وكذلك المشرفين .. باقة من الشكر .. وكلمات من الشعر ..
الشكر أفضل و ما حاولت ملتمسا *** به الزيادة عند الله و الناس
بالجهد كان اللقاء .. وبالوفاء كان الختام ..
~ شكر خاص للرائع : ALSAFER على تنسيق العدد ..
وللراقية with u على تصميم الغلاف ..
ولمبدعنا Zaeem32