هلا بالدب خالد احسك اول ما دخلت الزعيم طلع لك بعرصي و قال [ يا ناسينا يا ناسينا .. وش اللي ذكرك فينا ؟ ]
وين الغيبات ؟ تراه يا شباب اربع و عشرين ساعه متصل بالماسنجر لكنه مسوي مشرف عام بمنتدى خيال <<---- لا يجي سهل الحين و هو ماد بوزه شبرين و يقول الدعايات ممنوعه
كلام جميل و ما شاء الله عليك مبدع يا خالد لا تحرمنا من هالقلم الرائع
اعتقد ان الاعضاء ما قصروا و اشبعوا الموضوع نقاشا و تحليلا <<---- حشا بالاستديو التحليلي قاعدين ؟ وينك يا مدني رحيمي
إقتباس
أولا وقبل أن أعلق على كل من أنار متصفحي أقول
من القلب ألف شكر لمن ثبت الموضوع
والله يبيض وجهه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
وأسأل الله أن لا يحرمه ألأجر هو ومن سطر رداً هنا
ما شاء الله هذا و هو ثبت لك موضوع دعيت له كل هالدعاء
طيب هل سألتم انفسكم ياالاباء والامهات لماذا الفتاه تنحرف بهذي السهوله او بالاصح تقع بسهوله في ايدي هولاء الذياب....انه تقصيركم معهم...والمال ليست السعاده الحقيقيه وللأسف هذا مايعتقده بعض الأباااء.... والاتهاااام الحقيقي مو ع الفتاه ولا ع الولد الاتهام الحقيقي ع الوالدين المقصرين مع ابنائهم.... مشكور اخوي ع الموضوع الراااائع
تقبل مروري
هلابك اختِ عاشقة القمر
أولاً الف شكر على مرورك وأسعدني كثيراَ حضورك
وانا أتفق معك أختِ أن الأب والأم هم المحرك الرئيسي لكل فتاة
فإن صلحت تربيتهم صلح الأبناء
ولنا في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام أو كما قال
(ما من مولود إلا يولد على الفطره فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه)
ولكن أين الفتاة والشاب من محاربة الهوى
والصبر على الفتن
المسؤوليه مشتركه ومن كان في قلبه خير وإيمان فلابد أن ينتصر
على هوا نفسه والشيطان
عــودة قــوية ورائعة بموضوع مختلف .. بحرصك واهتمامك ووعيك
تساؤلاتك في محلها ..
..هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه
لا غير صحيح .. احيانا من باب بنتي مو ناقصه عن صديقتها او قريبتها ..واحيانا تكون فعلا بحاجه ماسة اليه ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته
هالسؤال بصراحة على حسب منطق الأهل في عملية المراقبة وكيفيتها ..
اسلوب المراقبه احيانا يكون وبال على الاهل
احساس الشخص بالمراقبه الفعليه يدفعه للانتقام من خلال الشيء اللي الأهل خايفين على بنتهم منه
.. لكن المراقبة بمفهوم الصراحة والصداقة مع الام وابنتها رائعة جدا ومجدية بالفعل ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده
اذا كانت محتاجه له فهو اكيد ضروره في كل وقت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ..
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم
لا طبعا هاتف البيت احيانا يتعرض لجهاز مراقبة من خلال الكاشف ..
الأم بامكانها بذكائها معرفة اذا بنتها تتعامل مع جهازها بالشكل المطلوب او لا
حرص البنت على عدم التفريط بالجوال او منعه من الاستخدام او الخوف من ان يكون في يد احد والديها هنا يكون الخوف
من ان تكون الفتاة قد اسأت استخدام هذا الجهاز
فالأم عليها ان تنتبه لبعض التصرفات وهذا يعتبر حرص عليها لا امتلاكا لحريتها او سلبها للثقه منها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا
كل تقنية .. بحسب عقلية من يستخدمها .. والابناء الصغار بمراقبة ذكــية من والديهم يكون جهاز الجوال لديهم كنوع من الاطمئنان عليهم ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولكن السؤال الاهم متى نوفر لبناتنا هذه الخدمه
توفيرها لبناتنا متى ما احتاجوها ..بمراقبة لان الوضع الان اختلف كثير ..
ان يكون الجوال بموافقتي وارادتي وتحت مراقبتي افضل بكثييير من ان تصدمني ابنتي برؤية هاتف جوال معها اتفاجاء بجرأتها وانصدم بتربيتي لها
.. فأن يكون الشيء من خلالي انا وعلى مسؤليتي افضل من ان يتم كل شيء بالخفاء
..لان الحياة اختلفت كثييير عن اول واحهزة الجوال وشرائح الجوال تنوعت والحصول عليها باسهل الطرق ..
ــــــــــــــــــــــــــــ
وما هي الأمور التي يجب أن نفعلها بعد ان يصبح الجوال معهم لنقيهم شره
هالشيء راجع لثقافة الام ووعيها وادراكها بالتوجيه والمتابعه وومحاولة التقرب من صديقات ابنتها حتى تتعرف على ميولهم واهتمامتهم ومافيه مانع انها تنزل لمستواهم حتى تكون الصداقه اجمل واصدق ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإذا أكتشفت أم أن أبنتها تستخدم الجوال في معاكسات شيطانيه
الله يكون بعون هذه االأم لكن يجب على الأم مراجعة ماكانت عليه مع ابنتها .. حتى تتفادى اي خطاء آخر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما هي الطريقه المثلى لحل هذه المصيبه
انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء .. بالتوجية والمتابعه وذكر القصص وان السعيد من وعظ بغيره
وهدووء الأم وحرصها على ان خطاء ابنتها يجب ان لا يكون نهاية المطاف وان الخطاء ممكن ان يتحول لصواب بتفادي الوقوع فيه مره ثانيه ..
وان الخطاء عن خطاء يفرق .. فالاستمرار على الخطاء جريمة ..وليس من اخطاء يقول اخطيت مره استمر في الخطاء .. لا هذا منطق اعوج ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تساؤلاتك في محلها ..يالعبرود .. الله يجزاك ألف خير وينفع فيما طرحت .. وان يستفيد الجميع ..
هلابك والله السندرلا واسعدني كثير وجودك في متصفحي
والله يسلمك انا ابن الزعيم وراح اظل ابن الزعيم
وكلي فخر بأن أرى ردك وتعليقك علي هنا
انا اتفق معك سندرلا في كل ما ذكرتيه
ولكن لي تعليق بسيط على بعض النقاط
إقتباس
هالسؤال بصراحة على حسب منطق الأهل في عملية المراقبة وكيفيتها ..
اسلوب المراقبه احيانا يكون وبال على الاهل
احساس الشخص بالمراقبه الفعليه يدفعه للانتقام من خلال الشيء اللي الأهل خايفين على بنتهم منه
.. لكن المراقبة بمفهوم الصراحة والصداقة مع الام وابنتها رائعة جدا ومجدية بالفعل ..
وانا معك احيان المراقبه بشكل خاطئ تدفع البنت لإرتكاب
مالا يحمد عقباه بافع الإنتقام بسبب فهمها الخاطئ لنظرة الأهل لخصوصيتها
تصدقين اختِ سندرلا
كنت في يوم من الايام احلم وأردد في كل مكان
قبل أن تنتشر ظاهرة الشرائح مسبوقة الدفع وسهولة الحصول عليها
من كل مكان وفي اي زمان
ان تقوم الشركه وكما تصدر فواتير توضح فيها المكالمات الصادره ومدتها
ان تصدر لمن يرغب فواتير بالمكالمات الوراده ومدتها
حتى يتمكن الأهل من مراقبة البنت دون جرح مشاعرها أو الرجوع لهاتفها
ولكن يبدوا أن الشركه لا تريد بنا خيرا
إقتباس
لا طبعا هاتف البيت احيانا يتعرض لجهاز مراقبة من خلال الكاشف ..
الأم بامكانها بذكائها معرفة اذا بنتها تتعامل مع جهازها بالشكل المطلوب او لا
حرص البنت على عدم التفريط بالجوال او منعه من الاستخدام او الخوف من ان يكون في يد احد والديها هنا يكون الخوف
من ان تكون الفتاة قد اسأت استخدام هذا الجهاز
فالأم عليها ان تنتبه لبعض التصرفات وهذا يعتبر حرص عليها لا امتلاكا لحريتها او سلبها للثقه منها ..
وانا معك الأم هي الوحيده القادره على ضبط إيقاع إبنتها
نحول سلوك حميد ان شاء الله
ولكن ماذا لو كانت الأم كبيرة في السن
أو ماذا لو كانت مريضه وبها ما الله به عليم
هنا في نظري تنتقل المسؤوليه للبنت الكبرى
فتقود بدور الألم من حيث التقرب للبنت ومعرفت كل صغيره وكبيره عنها
ولكن ايضا ماذا لو كانت هذه البنت هيا الكبرى
او كانت الوحيده
هنا فقط يبرز دور البنت ومدى غيرتها على نفسها وأهلها
سندرلا الهلال
كم اسعدني تشريفك وحضورك أنرتي المكان بكلماتك وحضورك
اسئل الله أن لا يحرمك الأجر وأن يستر عليكِ في الدنيا والأخره
شاكر لك هذا الحضور وجميل المرور
أولاً أرحب فيك مرة أخرى بـ منتداك عزيزي خالد .. اشتقنالك والله ..
موضوع مهم ونحتآجه جميعًا .. وياليت الكلام اللي " يُكتب " .. نستفيد منه وليس كلاماً نقوله ولا نفعله ..
موضوع التقنية والمرأهـ ..
صحيح في تقاليدنا موضوع الجوال مع البنت فيه حساسيه شوي ..
لاننا نهتم بشأن الشرف كثيراً وهذا ولله الحمد شئ يُحسب لنا .. وثانياً لانتشآر الفساد هذهـ الايام للأسف .. أصبح الشباب بلا عمل يلهيم وانتشرت القنوات الهابطه .. والافكار الغربيه " المنحله " ..
ولذلك تجد البعض يتشدد في منع بناته امتلاك الجوال رغم أنهم بحاجة ماسة له ..
وعلى النقيض .. تجد من يثق ثقة عميآء .. ويُعطي بناته الجوال وهم ليسوا بحاجة له .. فقط لان بنت فلان معها جوال .. ويترك لها الحبل على الغارب .. ولا يعلم هي كلمة مين ولا ردت على مين .. واذا صار اللي صار .. راح وضربها ولا للأسف " قتلها " ..
< < كل ما سبق دراسه نقدية للوآقع الحالي < < راعي طويله شكله :p
رأيي أنا بالموضوع : أعتقد ان الجوال الكل يتفق على أهميته في الوقت الحالي .. لكن ليس (للكل) .. وكل عائله أدرى بظروفها .. يمكن بنت في عائله بالجامعه ما تحتاج جوال .. وبنت في عائله ثانيه بالثانوي بس تحتاج .. لذلك المفروض على الابآء والامهات تقوى الله في بناتهم .. وتحقيق قوله - صلى الله عليه وسلم - كلكم راعِ وكلكم مسئولٌ عن رعيته ) ..
ومراقبتهم المراقبه الغير مؤذية لـ نفسياتهم فـ ينقلبوا الى حالِ أسوأ .. وتنمية مخافه الله في أنفسهم لان البنت مهما راقبتها وشددت عليها وهي أصلاً ما خافت من ربها بتلقى ألف طريقه وطريقه لـ معصيته - سبحانه تعالى - ..
اخي العبرود .. موضوع جميل ورائع وصياغة أروع جعلتنا نتفكر في الحال الذي يحيط بنا ,,
ولكن عزيزي ما زلنا ندور في نفس دائرة الخطأ ,, دائماً ما تكون الفتاة هي محور الحديث في انتشار الفساد لوجود مثل هذه التقنيات والخوف عليها اكثر من الفتى ,
اعلم بأن شرف الفتاة حينما يذهب , لا يعود بعكس الفتى الذي يُنسى ماضيه حينما يُعلن بين ليلة وضحاها أنه قد تاب لربه ولربما يسارعون في تزويجه والستر على ماضيه واعتباره قدوة في حال اتبع الطريق الصحيح ,
ولكن الجوال للبعض خطرٌ على كليهما , وليس على احد دون الآخر , متى ما تعلم الفتى وهو في بيت اهله ومنذ صغره بأنه سُيعاقب كما تُعاقب اخته , حتى لو اكتشفهما اهلهما في بدايتهما وكانت مجرد مكالمات هاتفية , سنجد أن الفتاة المراهقة تُحرم من الجوال , في حين أن الفتى يُوبخ وربما تستر عليه أمه خشية من أن يضربه والده ,, لو هنا عُوقب المراهق ايضاً بحرمانه من الجوال لكان أجدى وانفع ولما كبُر الشاب وقد أمِن العقاب ودرساً لكليهما بعد مناقشتهما وتخويفهما وترهيبهما والحوار معهما فكما نعرف فإن الوالد هو من يسدد فواتير ابناءه وبناته خصوصاً المراهقون الذين لا يمتلكون دخلاً .
نوفر هذه الخدمة في حالة احتياجهم له فعلاً , سواء للفتى أو الفتاة ,
فشر البلية ما يُضحك عندما تشاهد فتى لم يتجاوز عمره العاشرة وربما حتى السابعة , واخته التي تكبره سناً
وتدرس في الثانوية , تُحرم منه ,,
وهذه سياسة خاطئة , لأنهم بهذا التعامل , يفرّقون بين الفتى والفتاة , وكأنهم يضعون الفتاة في محور الشك
حتى قبل اقتنائها للجوال وهذا يُسبب فقدان الثقة بنفسها وربما التمرد على الأهل , ويتربى الطفل حتى وإن لم يصرحوا ولكن من خلال تعاملهم معه ومعها بأنه أميز و أفضل من الفتاة,
في وقتنا الحاضر اصبحت التقنية منتشرة بشكل كبير , لذلك لا نستطيع أن نمنعهم منه خاصة في حال وصلوا الثانوية ,
ولكن حتى نقيهم من شر الجوال , فيجب أن تكون التربية قوية وجيدة مليئة بالحب والإحترام واظهار العواطف دون كتمها وأن يُكسر حاجز الرسمية بين الأهل وابناءهم وبناتهم ,, وتكون الصداقة حينما يكبرون هو عنوان علاقتهم ببعض البعض .
لأسلوب المراقبة والمتابعة فن , فبإمكانهم متابعتهم ومراقبتهم دون إحساس الأبناء بأن في تصرف الأهل شك او ريبة,
كما يجب ان تُسلك هذه الطريقة مع كلا الجنسين , وليس الفتاة فقط , وفي الفترة الحرجة من العمر , بعدها اعتقد بأنهم قد نضجوا وتشكلت شخصياتهم , وعدّوا أصعب المراحل إضطراباً في حياتهم , فالثقة أولى لهم حتى يثقوا هم بأنفسهم اكثر .
تتحدث معها بإحترام, تحاورها , تناقشها وتتخلل المناقشة ترهيب وتخويف , وتذكير بالله عز وجل , وبعد ذلك
تهددها بأن لكل عمل عقاب , وإذا كررت الامر سحبت منها الجوال ,
وبالنسبة للفتى المراهق , تخطر والده ليتفاهم معه , ويذكره بأن كل ما يفعله هو دين سيُرد له , ويهدده كذلك , ثم يسحب منه الجوال في حال تكرر الأمر منه , حتى لا يتمادى عندما يكبر وينضج إذا لم يرى من يوقفه عند حده وينصحه في بداياته .
هذه وجهة نظري اخي الكريم , وتعمدت ان اتطرق للفتى والفتاة لأن كلاهما مكمل للآخر ونواة المستقبل لأي أسرة .
هلابك اختِ الألماسه
الروعه والجمال هو حضورك وإطلال نورك
وكم أسعدني ما جادت به أفكارك ولي بعض التعليقات على ما ورد في خطابك
إقتباس
ولكن الجوال للبعض خطرٌ على كليهما , وليس على احد دون الآخر , متى ما تعلم الفتى وهو في بيت اهله ومنذ صغره بأنه سُيعاقب كما تُعاقب اخته , حتى لو اكتشفهما اهلهما في بدايتهما وكانت مجرد مكالمات هاتفية , سنجد أن الفتاة المراهقة تُحرم من الجوال , في حين أن الفتى يُوبخ وربما تستر عليه أمه خشية من أن يضربه والده ,, لو هنا عُوقب المراهق ايضاً بحرمانه من الجوال لكان أجدى وانفع ولما كبُر الشاب وقد أمِن العقاب ودرساً لكليهما بعد مناقشتهما وتخويفهما وترهيبهما والحوار معهما فكما نعرف فإن الوالد هو من يسدد فواتير ابناءه وبناته خصوصاً المراهقون الذين لا يمتلكون دخلاً
ومن قال اننا نغفل المراقبه أو نحكم على الأبن بالعقوبه أقل من أخته
ولو فكرنا قليلاً وحسبناها بالعقل
فهذه بنتنا وشرفنا وما يقوم به أبننا إنما هو إفتراس لبنات إما جارنا أو صديقنا أو أي كان
وهذه الحياة دين وكما تدين تدان وما نرضاه لبناتنا المفروض ما نرضاه لبنات الناس
لو طبق كل بيت هذه النظريه ونظر لها من هذا المنظور
لعوقب الأبن أشد من البنت لأنه ببساطه هو الذئب ةهي الضحيه
هو من يتصيد وهي من تُصتاد
ولكن صدقيني أخيه ان الذئاب البشريه دوما مستقلين في حالهم ومعيشتهم عن أهلهم
وأعمارهم في الغالب تتراوح مابين الثانيه والعشرين والخامسه والثلاثون
وتكون دوما مطامعهم أكثر من التسليه والضحك
إقتباس
فشر البلية ما يُضحك عندما تشاهد فتى لم يتجاوز عمره العاشرة وربما حتى السابعة , واخته التي تكبره سناً
وتدرس في الثانوية , تُحرم منه ,,
وهذا احد اهم الأسباب التي تقهر البنت
وتدفعها لسلوك طريق الإنحراف بدافع الإنتقام من قسوة الأهله وتفريقهم في المعامله
إقتباس
في وقتنا الحاضر اصبحت التقنية منتشرة بشكل كبير , لذلك لا نستطيع أن نمنعهم منه خاصة في حال وصلوا الثانوية ,
ولكن حتى نقيهم من شر الجوال , فيجب أن تكون التربية قوية وجيدة مليئة بالحب والإحترام واظهار العواطف دون كتمها وأن يُكسر حاجز الرسمية بين الأهل وابناءهم وبناتهم ,, وتكون الصداقة حينما يكبرون هو عنوان علاقتهم ببعض البعض .
تدرين اختِ
للاسف ان البنت كل ما كبرت كلما أبتعدت عن امها
لسبب بسيط أن الأم لاتعرف كيف تدخل وتتعامل مع إبنتها
فما بين لا مبالة مفرطه وما بين رقابة شديده تضيع هذه البنت في دوامة حائره
وفعلا ليست كل أم تصلح أن تكون اما للأسف
إقتباس
هذه وجهة نظري اخي الكريم , وتعمدت ان اتطرق للفتى والفتاة لأن كلاهما مكمل للآخر ونواة المستقبل لأي أسرة
الله يبيض وجهك تكلمتِ فأحسنتِ فأضفتِ
من القلب الف شكر على هذه الإشراقه الرائعه
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
كلمات تجعل من يقراها يفكر في احوال من حوله ..
ويتمنى لو ان هذا الزمان لم يأتي بتقنياته ..
لـ يقتل فلذات اكبادنا ويلوث اخلاقهم الشريفه الطاهره..
حضور يبهر رغم القساوه والالم الذي يحتوي اطروحتك..
للتقنيات ايجبيات وسلبيات .. ونحن من يتحكم بها
لاننا نحن من صنعها ... لماذا لا نرى الجوانب الايجابيه
في اي تقنيه جديده .. لماذا نحاول الحكم على اي تقنيه بالسلبيه
قبل ان نرى جوانبها الايجابيه اولاً ..
فكما ذكرت عن الجوال وكثره اقتناه من قبل فتياتنا على غير حاجتهن بها
اعتقد ان للتربه دور كبير وفعال وكذالك الاسلوب وطريقه الحوار ..
لــ إفهامهن بأنه ليس من الضروري اقتناءه اذا لم تكوني في حاجه اليه..
اذا كان للجوال او غيره من التقنيات ..
تدمير لــ أهل بيتي فلا اعتقد انني بحاجه اليه ...
فلنكن من الناس المتخلفين حضارياً وتقنياً ..
ولا نكون من المتقدمين فنجلب لنا مصائب نحن في غنى عنها..
اخي العبرود.. اسلوب تميزت به وحضور ازدان بك..
فرحين بعودت قلمك .. دمت بكل خير وسعادهـ
هلا وغلا بالأخ العزيز العبرود وعودة حميدة
نشكرك على طرح المووضوع الرائع وهذا ماتعودنها منك
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه ؟
لا . لكن في الوقت الحالي الكل يناظر بنت فلان معاها وانا مامعي يعني الوضع تقليد وغيره.
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته؟
مستحيل
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده ؟
أنا أفضل الجوال يكون للعائلة أجمع لان البنت مو خروجها من البيت كثير ويكون للحاجه فقط .
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا ؟
لا بلعكس الحال الآن أصبح أسوا من قبل .
وفي الأخير الف شكر لك ونحن بإنتظار مواضيعك وأطروحاتك الرائعة
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا
أهلاً بك أخي العبرود ..
أثريت صفحة المجلس العام بهذا الحضور
طرح جميل جداً لقضية نعتبرها " منتشرة " !
أوافقك الرأي في جوانب التقصير العائلي .. و افتقار الحوار الأسري !
من خلال ما نراه ونسمعه ..
فقل ما نجد أختاً تلجأ لأخيها .. وتشاركه أموره !
وقل ما نرى أخاً يجلس مع أخته .. ويتبادل معها أطراف حديثٍ " هام " !!
يخشى كلاهما من مصارحة الآخر .. وذلك لمعرفتهم المسبقة بردات فعلٍ عنيفة من جهة أو لا مبالاة من جهة أخرى !
هذا البعد الأسري " الظاهري و الغير ظاهري " يولد فراغاً في نفس الأبناء .. يغذيه صحبة تزين العمل السيئ ،، وبعد عن الدين !
وعندما تجتمع هذه الأمور .. يصبح من السهل أن تُجرّ أقدام الولد أو البنت .. إلى المتاهة تلك !
الهواتف النقالة .. القنوات الفضائية .. الانترنت .. وما سيظهر مستقبلاً ..
كلها وسائل وُجدت .. تحمل في كفتيها خيراً و شراً ..
ليس من الصحيح أن أمنع الأبناء " أولاد وبنات " من الخوض في عالم التقنيات المتطورة .. خوفاً من ان تسبب انحرافهم !
فأنا لا أستطيع عزلهم عن هذا العالم .. فهم جزء من كل !
وأنا إن ضيقت عليهم الخناق .. فسيضيقون ذرعاً ويبحثون عن متنفسٍ آخر !
أو يصرون على الوصول له بطريقة أو بأخرى من باب أن كل ممنوع مرغوب !
اعتقد التصرف الأفضل ..
أنه وقبل استخدامها يقدمون نصح وتوجيه .. وتبيان المساوئ ومايمكن أن تفضي له ..
وقبل كل شيء أجعل عبارة " إن الله معنا حيثما كنا " حلقة في أذنهم !
لا أؤيد أسلوب المراقبة ..
لأني ومن بعض ما رأيت من نماذج .. يزيد من " العناد " وتصبح هناك رغبة مضاعفة لفعل ما لا يُحمد عقباه اعتقاداً منهم أن هذا هو الرد الأفضل لمقابلة شكوك الأهل ومراقبتهم ..
وإن أحسست أن هناك بوادر لا سمح الله لمثل تلك الأعمال ..
أتأكد من ذلك بدون إشعار الفتاة !
مثلاً .. أقول " فلانة باخذ اليوم جوالك .. جوالي فاصل ! "
ردة الفعل .. ستؤكد شكوكي أو تنفيها !
طرق المراقبة الغير مباشرة كثيرة ..
ولكن لا أؤيد اللجوء لها كثيراً .. إلا إذا استدعى الأمر !
فزرع الثقة في الأبناء منذ الصغر وتغذية ذلك في الكبر !
و تربيتهم على مراقبة الله في السر والعلن ..
هو أكبر رادع !
أسلوب التخويف والتهديد .. وإن نفع منذ زمن .. فهو لا ينفع لبنات هذا الزمن !
جزاك الله كل خير أخي ..
وأكثر الله من أمثالك الغيورين على أخواتهم !
نسأل الله للجميع الهداية يارب ..
تقليد أعمى وتشبه بالأخرين بدون اي اساس للفائده ايه والله ما خربنا غير التقليد
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه ممكن نقول انه من دخول البنت الجامعه فهي تحتاجه بس 80 % من الي قبل الجامعه و بجولات بدون فايده غير السوالف مع البنات
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته ممكن اذا كانت الاهل يعرفون الطريقه صح !
بنات مراهقات يشاهدنا كل وقاحة الفضائيات وما فيها من سخافات و المشكله انه الي ما تعجبه هالاشياء يعتبر انسان غبييي ومتحجر
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده يختلف من بنت وبنت
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا على الرغم من كل المشاكل الي صارت بسببه الا انه ياما انقظ ناس وناس
متى نوفر لبناتنا هذه الخدمه مانقدر نحدد على كل البنات لكن من دخول الجامعه اشوف انه لزم يكون معها جوال
عوداً حميداً العبرود ..
أنرت المجلس بتشريفكـ .. فلا تطيل الغيبه ..
عدت بشكل رائع .. وبموضوع خطر على بيوتنــا واخوتنا ..
للأسف أخي أن اكثر البنات الذين سقطوا تحت افواه الذئاب بسبب الجوال ..
فتاة في الـ 16 من زهرة شبابها .. تقتني جوال ..
تكلم .. بكل حريه مرفطه ! تستقبل .. وترسل .. بلا رقيب ..
للأسف هذا حالنا وأدرى ..
الذئاب لاتشبع .. تلهث وراء كل فتاة .. حتى تقطع جسدها ..
وتجلعها بقايا انسانه .. اكل عليها الدهر .. والذئاب .
اخي ..
المسأله ليست بسهله .. التربيه لها دور كبير في المساهمه في التقليل من المشاكل
التي لحقت ببناتنا في الآونه الاخيره ..
الثقه مطلوبه .. حسن التصرف مطلوب .. التفاهم مطلوب !!
واقصد بالثقه الغير مفرط بها ..
ولا انسى ان للفضائيات دور بكير في نشر الفساد والقضايا الاخلاقيه ..
بالاضافه لـ قسوة بعض الاهل فتلجأ البنت للبحث عن الحنان ..
بمنعى اوضح .. ان العطافه لدى كثير من الاهل منعدمه .. وهناك عدم اشباع للعاطفه ..
اسال الله ان يستر على فتياتنا ..
وان يهدي الجميع لسواء السبيل ..
في الختام
اشكرك على طرح هذا الموضوع الاجتماعي الحساس ..
تقبل ارق التحايا .. وارقها ..
دمت بخير .
" بيني وبينك "
انت حي ولا ميت !! وين الناس .. لا تغيب يا بطل ..
هلابك والله اخوي عادل
النور نورك ونور أعضاء منتدى الزعيم الغاليين
نور كلماتك أضافت لهذا المتصفح الكثير
من الجمال والروعه والفائده وكم أسعدني كل حرف خطه يمينك هنا
إقتباس
للأسف أخي أن اكثر البنات الذين سقطوا تحت افواه الذئاب بسبب الجوال ..
وهذا والله ما يدمي القلب
وسيلة إتصال في ظاهرها وسيلة تقارب
ولكن في الحقيقه
أستخدمت بطريقه ومفهم خاطئ من الجميع
إقتباس
فتاة في الـ 16 من زهرة شبابها .. تقتني جوال ..
تكلم .. بكل حريه مرفطه ! تستقبل .. وترسل .. بلا رقيب ..
للأسف هذا حالنا وأدرى ..
المصيبه اخوي الكلاسيكي
عندما تجد خلف هذه البنت أم تدافع عنها وتطالب من إخوتها
عدم تضييق الخناق عليها خوفا على مشاعرها من الجرح
متى نفهم ونتعلم أن المراقبه لسلوك الأبناء هو الركيزه الأساسيه للتربيه الصحيحه
كيف نريد أن نعالج الأخطاء بدون مراقبه
وكيف نريد أن ننمي العادة والسلوك الحميد في أبنائنا دون متابعه ورقابه لصيقه
وكيف نعرف همومهم ومشاكلهم دون مراقبه
ولكن الجميل أن نتعلم كيف نراقب ونحسس الأبناء اننا معهم
وكل همنا مصلحتهم حتى يتقبلوا منا إلتفافنا حولهم ودخولنا عالمهم الخاص
إقتباس
اخي ..
المسأله ليست بسهله .. التربيه لها دور كبير في المساهمه في التقليل من المشاكل
التي لحقت ببناتنا في الآونه الاخيره ..
الثقه مطلوبه .. حسن التصرف مطلوب .. التفاهم مطلوب !!
واقصد بالثقه الغير مفرط بها ..
ولا انسى ان للفضائيات دور بكير في نشر الفساد والقضايا الاخلاقيه ..
بالاضافه لـ قسوة بعض الاهل فتلجأ البنت للبحث عن الحنان ..
بمنعى اوضح .. ان العطافه لدى كثير من الاهل منعدمه .. وهناك عدم اشباع للعاطفه ..
نعم التربيه الصحيحه والسليمه أساس كل شي
ومن أرد ان يعرف كيف يربي فعليه تطبيق تعاليم دينه
في جميع سلوكياته مع أبناءه
فلا نتساهل بوضع الدش بكل ما فيه من إنحلال
ثم نطلب منهم عدم مرافقة البنات السيئات
ولا نطلب منهم المحافضه على الأذكار ونحن من يحضر لهم أشرطة الأغاني والملهيات
التربيه قبل كل شي لها أساس ومنهج متين وطريقها واضح للجميع
ولكن من يرده هذه الأيام !!
إقتباس
اسال الله ان يستر على فتياتنا ..
وان يهدي الجميع لسواء السبيل ..
اللهم امين والله يبيض وجهك على هذه المداخله الرائعه
إقتباس
" بيني وبينك "
انت حي ولا ميت !! وين الناس .. لا تغيب يا بطل ..
حي وربي
وهذا انا معكم لأني ببساطه منكم ولا حياة لي بعيداً عنكم