صرخات الأم و زفرات الأب في أواخر الليالي كان بيدهم أن يتفادوها بشيء من الاهتمام يتم صرفه على الأبناء ..
بعض التفاصيل لا أتفق معك فيها و لكن الأهم يجب أن يكون هناك تربية ..
يجب أن نراها واقعاً مطبقاً ..
أولا وقبل أن أعلق على كل من أنار متصفحي أقول
من القلب ألف شكر لمن ثبت الموضوع
والله يبيض وجهه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
وأسأل الله أن لا يحرمه ألأجر هو ومن سطر رداً هنا
هلا بالدب خالد احسك اول ما دخلت الزعيم طلع لك بعرصي و قال [ يا ناسينا يا ناسينا .. وش اللي ذكرك فينا ؟ ]
وين الغيبات ؟ تراه يا شباب اربع و عشرين ساعه متصل بالماسنجر لكنه مسوي مشرف عام بمنتدى خيال <<---- لا يجي سهل الحين و هو ماد بوزه شبرين و يقول الدعايات ممنوعه
كلام جميل و ما شاء الله عليك مبدع يا خالد لا تحرمنا من هالقلم الرائع
اعتقد ان الاعضاء ما قصروا و اشبعوا الموضوع نقاشا و تحليلا <<---- حشا بالاستديو التحليلي قاعدين ؟ وينك يا مدني رحيمي
إقتباس
أولا وقبل أن أعلق على كل من أنار متصفحي أقول
من القلب ألف شكر لمن ثبت الموضوع
والله يبيض وجهه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
وأسأل الله أن لا يحرمه ألأجر هو ومن سطر رداً هنا
ما شاء الله هذا و هو ثبت لك موضوع دعيت له كل هالدعاء
أولاً أرحب فيك مرة أخرى بـ منتداك عزيزي خالد .. اشتقنالك والله ..
موضوع مهم ونحتآجه جميعًا .. وياليت الكلام اللي " يُكتب " .. نستفيد منه وليس كلاماً نقوله ولا نفعله ..
موضوع التقنية والمرأهـ ..
صحيح في تقاليدنا موضوع الجوال مع البنت فيه حساسيه شوي ..
لاننا نهتم بشأن الشرف كثيراً وهذا ولله الحمد شئ يُحسب لنا .. وثانياً لانتشآر الفساد هذهـ الايام للأسف .. أصبح الشباب بلا عمل يلهيم وانتشرت القنوات الهابطه .. والافكار الغربيه " المنحله " ..
ولذلك تجد البعض يتشدد في منع بناته امتلاك الجوال رغم أنهم بحاجة ماسة له ..
وعلى النقيض .. تجد من يثق ثقة عميآء .. ويُعطي بناته الجوال وهم ليسوا بحاجة له .. فقط لان بنت فلان معها جوال .. ويترك لها الحبل على الغارب .. ولا يعلم هي كلمة مين ولا ردت على مين .. واذا صار اللي صار .. راح وضربها ولا للأسف " قتلها " ..
< < كل ما سبق دراسه نقدية للوآقع الحالي < < راعي طويله شكله :p
رأيي أنا بالموضوع : أعتقد ان الجوال الكل يتفق على أهميته في الوقت الحالي .. لكن ليس (للكل) .. وكل عائله أدرى بظروفها .. يمكن بنت في عائله بالجامعه ما تحتاج جوال .. وبنت في عائله ثانيه بالثانوي بس تحتاج .. لذلك المفروض على الابآء والامهات تقوى الله في بناتهم .. وتحقيق قوله - صلى الله عليه وسلم - كلكم راعِ وكلكم مسئولٌ عن رعيته ) ..
ومراقبتهم المراقبه الغير مؤذية لـ نفسياتهم فـ ينقلبوا الى حالِ أسوأ .. وتنمية مخافه الله في أنفسهم لان البنت مهما راقبتها وشددت عليها وهي أصلاً ما خافت من ربها بتلقى ألف طريقه وطريقه لـ معصيته - سبحانه تعالى - ..
اخي العبرود .. موضوع جميل ورائع وصياغة أروع جعلتنا نتفكر في الحال الذي يحيط بنا ,,
ولكن عزيزي ما زلنا ندور في نفس دائرة الخطأ ,, دائماً ما تكون الفتاة هي محور الحديث في انتشار الفساد لوجود مثل هذه التقنيات والخوف عليها اكثر من الفتى ,
اعلم بأن شرف الفتاة حينما يذهب , لا يعود بعكس الفتى الذي يُنسى ماضيه حينما يُعلن بين ليلة وضحاها أنه قد تاب لربه ولربما يسارعون في تزويجه والستر على ماضيه واعتباره قدوة في حال اتبع الطريق الصحيح ,
ولكن الجوال للبعض خطرٌ على كليهما , وليس على احد دون الآخر , متى ما تعلم الفتى وهو في بيت اهله ومنذ صغره بأنه سُيعاقب كما تُعاقب اخته , حتى لو اكتشفهما اهلهما في بدايتهما وكانت مجرد مكالمات هاتفية , سنجد أن الفتاة المراهقة تُحرم من الجوال , في حين أن الفتى يُوبخ وربما تستر عليه أمه خشية من أن يضربه والده ,, لو هنا عُوقب المراهق ايضاً بحرمانه من الجوال لكان أجدى وانفع ولما كبُر الشاب وقد أمِن العقاب ودرساً لكليهما بعد مناقشتهما وتخويفهما وترهيبهما والحوار معهما فكما نعرف فإن الوالد هو من يسدد فواتير ابناءه وبناته خصوصاً المراهقون الذين لا يمتلكون دخلاً .
نوفر هذه الخدمة في حالة احتياجهم له فعلاً , سواء للفتى أو الفتاة ,
فشر البلية ما يُضحك عندما تشاهد فتى لم يتجاوز عمره العاشرة وربما حتى السابعة , واخته التي تكبره سناً
وتدرس في الثانوية , تُحرم منه ,,
وهذه سياسة خاطئة , لأنهم بهذا التعامل , يفرّقون بين الفتى والفتاة , وكأنهم يضعون الفتاة في محور الشك
حتى قبل اقتنائها للجوال وهذا يُسبب فقدان الثقة بنفسها وربما التمرد على الأهل , ويتربى الطفل حتى وإن لم يصرحوا ولكن من خلال تعاملهم معه ومعها بأنه أميز و أفضل من الفتاة,
في وقتنا الحاضر اصبحت التقنية منتشرة بشكل كبير , لذلك لا نستطيع أن نمنعهم منه خاصة في حال وصلوا الثانوية ,
ولكن حتى نقيهم من شر الجوال , فيجب أن تكون التربية قوية وجيدة مليئة بالحب والإحترام واظهار العواطف دون كتمها وأن يُكسر حاجز الرسمية بين الأهل وابناءهم وبناتهم ,, وتكون الصداقة حينما يكبرون هو عنوان علاقتهم ببعض البعض .
لأسلوب المراقبة والمتابعة فن , فبإمكانهم متابعتهم ومراقبتهم دون إحساس الأبناء بأن في تصرف الأهل شك او ريبة,
كما يجب ان تُسلك هذه الطريقة مع كلا الجنسين , وليس الفتاة فقط , وفي الفترة الحرجة من العمر , بعدها اعتقد بأنهم قد نضجوا وتشكلت شخصياتهم , وعدّوا أصعب المراحل إضطراباً في حياتهم , فالثقة أولى لهم حتى يثقوا هم بأنفسهم اكثر .
تتحدث معها بإحترام, تحاورها , تناقشها وتتخلل المناقشة ترهيب وتخويف , وتذكير بالله عز وجل , وبعد ذلك
تهددها بأن لكل عمل عقاب , وإذا كررت الامر سحبت منها الجوال ,
وبالنسبة للفتى المراهق , تخطر والده ليتفاهم معه , ويذكره بأن كل ما يفعله هو دين سيُرد له , ويهدده كذلك , ثم يسحب منه الجوال في حال تكرر الأمر منه , حتى لا يتمادى عندما يكبر وينضج إذا لم يرى من يوقفه عند حده وينصحه في بداياته .
هذه وجهة نظري اخي الكريم , وتعمدت ان اتطرق للفتى والفتاة لأن كلاهما مكمل للآخر ونواة المستقبل لأي أسرة .
هلابك اختِ الألماسه
الروعه والجمال هو حضورك وإطلال نورك
وكم أسعدني ما جادت به أفكارك ولي بعض التعليقات على ما ورد في خطابك
إقتباس
ولكن الجوال للبعض خطرٌ على كليهما , وليس على احد دون الآخر , متى ما تعلم الفتى وهو في بيت اهله ومنذ صغره بأنه سُيعاقب كما تُعاقب اخته , حتى لو اكتشفهما اهلهما في بدايتهما وكانت مجرد مكالمات هاتفية , سنجد أن الفتاة المراهقة تُحرم من الجوال , في حين أن الفتى يُوبخ وربما تستر عليه أمه خشية من أن يضربه والده ,, لو هنا عُوقب المراهق ايضاً بحرمانه من الجوال لكان أجدى وانفع ولما كبُر الشاب وقد أمِن العقاب ودرساً لكليهما بعد مناقشتهما وتخويفهما وترهيبهما والحوار معهما فكما نعرف فإن الوالد هو من يسدد فواتير ابناءه وبناته خصوصاً المراهقون الذين لا يمتلكون دخلاً
ومن قال اننا نغفل المراقبه أو نحكم على الأبن بالعقوبه أقل من أخته
ولو فكرنا قليلاً وحسبناها بالعقل
فهذه بنتنا وشرفنا وما يقوم به أبننا إنما هو إفتراس لبنات إما جارنا أو صديقنا أو أي كان
وهذه الحياة دين وكما تدين تدان وما نرضاه لبناتنا المفروض ما نرضاه لبنات الناس
لو طبق كل بيت هذه النظريه ونظر لها من هذا المنظور
لعوقب الأبن أشد من البنت لأنه ببساطه هو الذئب ةهي الضحيه
هو من يتصيد وهي من تُصتاد
ولكن صدقيني أخيه ان الذئاب البشريه دوما مستقلين في حالهم ومعيشتهم عن أهلهم
وأعمارهم في الغالب تتراوح مابين الثانيه والعشرين والخامسه والثلاثون
وتكون دوما مطامعهم أكثر من التسليه والضحك
إقتباس
فشر البلية ما يُضحك عندما تشاهد فتى لم يتجاوز عمره العاشرة وربما حتى السابعة , واخته التي تكبره سناً
وتدرس في الثانوية , تُحرم منه ,,
وهذا احد اهم الأسباب التي تقهر البنت
وتدفعها لسلوك طريق الإنحراف بدافع الإنتقام من قسوة الأهله وتفريقهم في المعامله
إقتباس
في وقتنا الحاضر اصبحت التقنية منتشرة بشكل كبير , لذلك لا نستطيع أن نمنعهم منه خاصة في حال وصلوا الثانوية ,
ولكن حتى نقيهم من شر الجوال , فيجب أن تكون التربية قوية وجيدة مليئة بالحب والإحترام واظهار العواطف دون كتمها وأن يُكسر حاجز الرسمية بين الأهل وابناءهم وبناتهم ,, وتكون الصداقة حينما يكبرون هو عنوان علاقتهم ببعض البعض .
تدرين اختِ
للاسف ان البنت كل ما كبرت كلما أبتعدت عن امها
لسبب بسيط أن الأم لاتعرف كيف تدخل وتتعامل مع إبنتها
فما بين لا مبالة مفرطه وما بين رقابة شديده تضيع هذه البنت في دوامة حائره
وفعلا ليست كل أم تصلح أن تكون اما للأسف
إقتباس
هذه وجهة نظري اخي الكريم , وتعمدت ان اتطرق للفتى والفتاة لأن كلاهما مكمل للآخر ونواة المستقبل لأي أسرة
الله يبيض وجهك تكلمتِ فأحسنتِ فأضفتِ
من القلب الف شكر على هذه الإشراقه الرائعه
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
كلمات تجعل من يقراها يفكر في احوال من حوله ..
ويتمنى لو ان هذا الزمان لم يأتي بتقنياته ..
لـ يقتل فلذات اكبادنا ويلوث اخلاقهم الشريفه الطاهره..
حضور يبهر رغم القساوه والالم الذي يحتوي اطروحتك..
للتقنيات ايجبيات وسلبيات .. ونحن من يتحكم بها
لاننا نحن من صنعها ... لماذا لا نرى الجوانب الايجابيه
في اي تقنيه جديده .. لماذا نحاول الحكم على اي تقنيه بالسلبيه
قبل ان نرى جوانبها الايجابيه اولاً ..
فكما ذكرت عن الجوال وكثره اقتناه من قبل فتياتنا على غير حاجتهن بها
اعتقد ان للتربه دور كبير وفعال وكذالك الاسلوب وطريقه الحوار ..
لــ إفهامهن بأنه ليس من الضروري اقتناءه اذا لم تكوني في حاجه اليه..
اذا كان للجوال او غيره من التقنيات ..
تدمير لــ أهل بيتي فلا اعتقد انني بحاجه اليه ...
فلنكن من الناس المتخلفين حضارياً وتقنياً ..
ولا نكون من المتقدمين فنجلب لنا مصائب نحن في غنى عنها..
اخي العبرود.. اسلوب تميزت به وحضور ازدان بك..
فرحين بعودت قلمك .. دمت بكل خير وسعادهـ
هلا وغلا بالأخ العزيز العبرود وعودة حميدة
نشكرك على طرح المووضوع الرائع وهذا ماتعودنها منك
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه ؟
لا . لكن في الوقت الحالي الكل يناظر بنت فلان معاها وانا مامعي يعني الوضع تقليد وغيره.
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته؟
مستحيل
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده ؟
أنا أفضل الجوال يكون للعائلة أجمع لان البنت مو خروجها من البيت كثير ويكون للحاجه فقط .
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا ؟
لا بلعكس الحال الآن أصبح أسوا من قبل .
وفي الأخير الف شكر لك ونحن بإنتظار مواضيعك وأطروحاتك الرائعة
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا