(ما أنتَ أوَّل ظَالمٍ في أرضِنا ... لقيَ النِّهايةَ ذِلَّةً وهَوَانا)

هذا البيت مردود علية ،
كلنا شفنا صدام كيف كان شامخ ورافع راسة وقت الموت

ياناس فية اشرف من أنك تموت على يد المحتل لأنك أبيت الخيانة لبلدك؟؟؟؟

(لمَّا سمعتُكَ بالشهادةِ ناطقًا ... أحسَسْتُ أنَّ الصَّخْرَ عندكَ لَانَا)

استغفر الله وأتوب الية

(هو فَارسٌ بَطَلٌ، وكَم مِن فَارسٍ ... بَطَلٍ، يُقبِّحُ ظُلْمُه الإِحْسَانا)

مردووووووووووود علية
لأن الظلم لا يقبح الأحسان الا اذا كان بعدة..

(لكنَّ ذَلك لا يُقرِّبُ ظَالِمًا ... منّا، ولا يَسْتَحْسِنُ الطُّغْيَانا)

ياخي تذكر ان الله تواب رحيم وأن السيئات يذهبن الحسنات
وأن الله يبدل سيئات العاصي بعد التوبة حسنات..
والكل يعرف أن صدام قبل مايموت كان يصلي والقران لا يفارق يدة...
وأنة تشهد مرتين قبل الموت وغيرة يتمناها ولاكن الله يمنعه عنها..


يا ليتَ مَنْ قَطعوا حبالَ أُخوَّةٍ ... في الرَّافدين، وأعْلَنوا النُّكْرَانا

بالله عليكم تذكروا كلمات صدام عند النطق بحكم الأعدام

تحيا الأمة....
يحيى الشعب....
يسقط العملاء.....
يسقط المحتل.....

وعندما نقلوة لينفذوا حكم الأعدام فية سألة المحامي اذا كان
عندة شئ أخير يخبرة عنة قال...

خبرني عن حال فلسطين والأمة العربية...
وبعدها سألة عن عائلتة...

والله أني كنت أحترم الشاعر بس بعد هاذي الأبيات.....
ما أقول الا الله يخليلنا شعرائنا الكبار الي رثو صدام واعتبروه شهيد...