المصدر

هارغريفز يرغب في الانتقال لمانشستر يونايتد

أعلن ساعد دفاع فريق بايرن ميونيخ الألماني الإنكليزي أوين هارغريفز رغبته في ترك النادي خصوصا أنه لم يحقق النجاح المتوقع, كما لم يخف رغبته في أن تكون وجهته المقبلة, إلى مانشستر يونايتد معتبرا أن أي لاعب كرة قدم لا يستطيع أن يقضي كل حياته الكروية في ناد واحد.

وأعرب اللاعب الإنكليزي أنه لا يريد أن يضخم الموضوع نظرا لتلقيه انتقادات حول إفصاحه عن نيته في اللعب لصالح مانشستر الذي يعتبره من أفضل نوادي العالم: "كل من يشاهد مانشستر يلعب كرة القدم يقول إن هذا النادي فريد وقوي", وعلى هذا ورغم تكاثر الانتقادات فإن هارغريفز ليس نادما على تصريحاته وأفعاله التي جاهر بها مقتنعا.

وفي السياق نفسه, أعلن مدير البايرن أولي هونيس أنه لا يقف حائلا لرحيل لاعبه الإنكليزي, خصوصا أن المدير الفني لنادي المانشستر سير أليكس فيرغوسون معجب جدا به, كما اللاعب معجب بالنادي الإنكليزي, لكنه رأى أنه يجب تامين البديل قبل ذلك, على أن يكون من وزن هارغريفز, ذلك لأن النادي ما زال ينافس في دوري الأبطال الأوروبي, ولقاؤه القادم مع ريال مدريد الإسباني,سيكون صعبا، كما أن التنافس المحلي على اللقب ما زال في أوجه.

المصدر: الجزيرة الرياضية

دول مستمر مع هامبورغ



أوردت بعض المصادر الصحفية الألمانية أن نادي هامبورغ لكرة القدم سيصدر بيانا في وقت لاحق الأربعاء يؤكد فيه استمرار المدرب توماس دول في عمله كمدير فني للفريق رغم النتائج الهزيلة والمستوى المتواضع الذي قدمه لاعبو النادي هذا الموسم.

وذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية أن مجلس إدارة النادي قرر بالإجماع الإبقاء على دول في منصبه رغم قيادته الفريق إلى فوزين فقط في جميع المباريات الرسمية التي خاضها في الموسم الحالي, حققهما أمام باير ليفركوزن في الدوري الألماني (بوندسليغا) وسسكا موسكو الروسي في دوري أبطال أوروبا.

ويحتل هامبورغ حاليا المركز السابع عشر قبل الأخير في الترتيب العام للفرق في الدوري الألماني هذا الموسم رغم نهاية منافسات مرحلة الذهاب في البطولة التي ستستأنف نشاطها في أواخر كانون الثاني/يناير المقبل.

وإذا ظل الفريق في مركز الحالي سيكون مصيره في نهاية الموسم الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخ البوندسليغا.

ولكن اللاعبين ومشجعي الفريق أعلنوا مساندتهم التامة للمدرب المحبوب والمشهور توماس دول الذي تولى مسئولية الفريق في تشرين أول/أكتوبر 2004 وقاد الفريق إلى احتلال المركز الثالث في الدوري الموسم الماضي.

ورفع بعض اللاعبين لافتة أمس الأول الاثنين توضح مساندتهم للمدرب دول وذلك في أول أيام المشاورات التي جرت بين أعضاء مجلس إدارة النادي.

هيلدبراند سيغادر شتوتغارت



رفض تيمو هيلدبراند حارس مرمى نادي شتوتغارت الألماني لكرة القدم تمديد عقده مع النادي بعد أن قرر الانتقال إلى ناد آخر في نهاية الموسم.

وقال مسؤولون في النادي الألماني إن هيلدبراند أبلغهم أنه غير قادر على اتخاذ القرار، وأشار المدير الفني للفريق هورست هيلدت إلى أن إدارة النادي سحبت العرض وستبحث عن حلّ آخر، وهي تحترم قرار اللاعب.

وكان هيلدبراند الذي قدم إلى شتوتغارت في العام 1999 رفض تمديد عقده مع النادي عام 2005 لكنه عاد ووقع لمدة عامين.

يذكر أن هيلدبراند (27 عاماً) لعب 205 مباراة مع شتوتغارت وخمس مباريات دولية مع المنتخب الألماني.

المصدر: الجزيرة الرياضية

اعلن الحارس الالماني تيمو هيلدبراند حارس مرمى نادي شتوتغارت الألماني انه سينتقل الى فالنسيا في نهاية الموسم

نص الخبر

Germany international goalkeeper Timo Hildebrand is to move to Spanish giants Valencia at the end of the season, according to German media reports.

المصدر
http://www.eurosport.com/football/bu...o1038421.shtml

السلام عليكم شباب ,,,,,,,,, واسفين على هالغياب ,,,,,,,,

سلطان وش هالهزيمة امس ,,, زين انهم قلصوها بعد .......

مشكور اخوي احمد ( شيفا هالمجهود ونتمنى ميد من الاعضاء يشاركونا في هالرابطة .

كومباني جوهرة سمراء طريقها النجومية



لم تعرف الملاعب البلجيكية لاعبا مثل أنزو شيفو لا في الماضي الذي سبق الأسطورة البلجيكي, ولا في السنوات التي تلت اعتزاله عام 2000 عن 34 عاما, عاجزا عن مقاومة إصابة قوية ليبقى الملهم الوحيد في بلاده, حتى الآن, الذي روض الكرة وأعطاها الكثير من موهبته الفذة.

لكن نجما جديدا بدأ يبزغ في الأفق, يُنظر إليه على أنه جوهرة الشياطين الحمراء (المنتخب البلجيكي) في المستقبل القريب, يوصف أنه عبقري خطت قدماه طريق النجومية دون غيرها, فتفتحت عليه أنظار متعددة فيها الكثير من الإغراء الكروي, فكان خياره اللعب تحت راية هامبورغ الألماني قادما من الفريق الأشهر في بلاده اندرلخت.

بدأ فينسان كومباني حياته الاحترافية, على الورق وعلى الأرض, باكرا حين وقع في تموز/يوليوعام 2003 وهو في السادسة عشرة من عمره أول عقد له مع اندرلخت, خاض بعدها بشهر واحد أول مباراة رسمية له مع الفريق, فأثر كثيرا في المراقبين والمتفرجين بمميزاته البدنية - طوله الآن 1,90 متر ووزنه 85 كلغ - وبنضجه التقني والمهاري في الملعب.

ومع مرور الأيام, الغير كثيرة, و تزايد أعداد المباريات التي زادت نضجه نضجا, ثبت ,العبقري, كما يصفه البلجيكيون, نفسه كركيزة دفاعية لا يستغنى عنها, مما دفع المدير الفني للمنتخب البلجيكي عام 2003 إلى استدعائه لخوض مباراة مصيرية مع استونيا في التصفيات التي كانت تؤهل لأمم أوروبا 2004 آنذاك, فأصبح أصغر لاعب يرتدي قميص بلاده منذ بول فان همست عام 1960.

وزادت قيمة اللاعب في نظر المراقبين كونه "جوكر" في الخطوط الدفاعية إذ يستطيع أن يشغل أي مركز فيها, حتى الأكثر حساسية, أي قلب الدفاع, علما أن هذا المركز الدفاعي يتطلب الكثير من المواصفات القيادية والمهارية والنضج الكروي.

ويواصل كومباني طريقه صعودا في عالم الكرة, وتكثر مميزاته التي تُنبئ عن نجم قادم لا محالة, وهذه القراءات تنبع من مقوماته الهائلة من السرعة الفائقة والذكاء والقوة, إضافة إلى سهولة تطويعه للكرة ومرونته ورشاقته مما يعطيه ميزة تغيير اتجاهاته الحركية بسرعة وإتقان قل نظيرهما, مما يولد متعة خاصة لمشاهدته يصول في المستطيل الأخضر, حيث يمنح فريقه ومشجعيه إحساسا بالأمان والثقة حينما يلعب.

ونظرا لقيمته العالية فإن وجوده أساسيا بصورة دائمة ضمن تشكيلة منتخب بلاده لا يطرح أي علامة استفهام, بل العكس يدعو للتساؤل, خصوصا متى علمنا أن كبرى نوادي أوروبا قد غازلت هذا اللاعب طمعا في الحصول على خدماته, ومن هذه النوادي مانشستر يونايتد الإنكليزي وبرشلونة الإسباني وليون الفرنسي وغيرها.

لكن رغم العروض الكبيرة التي انهالت عليه, والتي تعتبر حلم أي لاعب كرة قدم, فإن البلجيكي اختار قبول عرض هامبورغ الألماني ثالث الموسم الماضي, والذي يعاني كثيرا هذا العام, إذ يقبع حاليا وصيفا للقاع, وهو مهدد إذ لم تتدارك الأمور أن يهبط إلى الدرجة الثانية.

وقد يفاجأ الجميع بعد كل ما قلناه عن هذا اللاعب, بأنه لم يقبل اللعب إلا لهامبورغ, لكن الجوهرة البلجيكية السمراء يرى الأمور من زاوية مختلفة, فرغم نضجه كلاعب وتقدم عطاؤه على سنه, إلا أنه لا يرغب في زج نفسه في فرق كبيرة الضغوط فيها عالية جدا, فكان قراره أن يواصل اكتساب الخبرة في مكان يقل فيه الضغط عن أماكن أخرى, وهذا ما يفسر خياره, الذي سيكون مختلفا في السنوات القريبة القادمة خصوصا أن لاعبا مثله, إذا ما استمر على ما بدأ عليه, مكانه الطبيعي لن يكون إلا مع أحد آلهة الكرة العالمية.

المصدر: الجزيرة الرياضية