![قديم](images/coc/images/statusicon/post_old.gif)
26/10/2001, 10:50 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 11/10/2001 المكان: الرياض
مشاركات: 8
| |
مقال أعجبني في موقع ( الهلال ) مندى كرة القدم فأحببت إطلاعكم سري .... خاص ... هام ... خطير ( من فضلك لاتقرأ هذا المقال )
واقع كئيب ... ومستقبل مظلم ... ينتظرني إذا لم تبادروا بإنقاذي ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
سري .... خاص ... هام ... خطير ( من فضلك لاتقرأ هذا المقال ) عدد مرات التعديل 0 الكاتب :arskms
معلومات شخصية | تعديل
أنا من افرحكم ... أنا من اسعدكم ... أنا هلالكم ... زعيمكم ( حبيبكم ) أحدثكم فاسمعوا وأنصتوا لحديثي الهام.
أعزائي ... محبي الأفاضل ... أيها المتعاطفون معي
سأروي لكم حالي
سأسرد لكم كلامآ لن يسر أي هلالي
بل سوف يتأثر منه حتى أعداء الهلال
سأسرد لكم فى هذا المقال ... أحداثآ حدتت فى الحقيقة ... مع انها لاتحدث حتى ولا فى الخيال ؟!
لنبدأ ... وأترك لكم وللمحايدين تفسير مايحدث لي من جفاء وقسوة ... من أعز أحبابي ... ومن بعض أعضاء اتحاد الكره الذين استؤمنوا على مقاعدهم ومناصبهم . مما يعملونه فى الخفاء بغرض تدميري . وذنبي الوحيد أني ناجح بإمتياز ... وأسلك الدروب المستقيمة لتحقيق أهدافي وطموحاتي ، وليس كما يفعل البعض من اتباع الطرق الملتوية ... بل أن دموع التماسيح ... وقاعدة ضربني وبكى ... وسبقني واشتكى هي شعارهم الدائم .
كما يعلم الرياضي العاقل الفاهم ... قبل الهلالي بأني منذ نشأتي وأنا الإبن ( النادي ) البار لوطني ، أعددت أبنائي ( اللاعبين ) على أعلى المستويات ، أدبتهم فأحسنت تأديبهم ، سهرت الليالي لرعايتهم من أجل هدف واحد وهو تقديمهم لهذا الوطن الغالي ، قدمت مصلحة هذا الوطن المعطاء على مصلحتي الوقتيه ( بطولة عارضة ) ... وماذا كانت النتيجة ... بل ماذا كانت المكافأة عندما قدمت معظم أبنائي هدية لمنتخب وطني الحبيب ؟! المكافأة التي حصلت عليها ... كالمعتاد ... مزيدآ من الصفعات ... مزيدآ من القرارات الجائرة ممن بيدهم الحل والعقد ... أجبروني على أن أن ألعب بطولة هامة ( بطولة الأمير فيصل بن فهد رحمة الله عليه ) وأنا مقعد كسيح بسبب عدم وجود لاعبي الخبرة ، وليت الأمر توقف عند هذا الحد ... لهانت المصيبة ... بل أجبرت على أن العب نهائي هذه البطولة أمام شقيقي وصديقي العزيز – النادي الأهلي – في وضع غير متكافىء ، بدون راحة ... أيعقل ان العب مبارة هامة يوم الحد ومن ثم ألعب يوم الأربعاء أي بعدها بيومين مباراة مصيرية نهائية على بطولة ... بلا تحضير ... بلا إسترداد لأنفاسي ... ياله من قرار جائر قاسي ، أليس هناك من يدافع عني ... كأني يتيم الأبوين هذا ينهشني وذاك يكاد يقتلني ... رئيس النادي يغط فى سبات عميق ، بعض أعضاء مجلس الإدارة قد لايعرفون مقري ... أعضاء الشرف انقسموا .... صراعات داخلية رهيبه ... أوضاع مزرية لاتسر ولاتبشر بمستقبل واعد ينتظرني ... كأن الجميع اتفقوا على ابادتي .... ألهذا الحد .... الناجح محارب حتى من أحبابه تبآ لهذا النجاح إن كان سيوصلني إلى اليأس والقهر والغبن ... أتحسس مستقبلآ معتمآ مظلمآ مروعآ كئيبآ يتربص بي ... أنا أقول لكم وقبل فوات الأوان اتحدوا تكاتفوا تعاونوا ... إجعلوا هدفكم مصلحتي ألقوا خلافاتكم الشخصية جانبآ خططوا لمزيد من النجاح لي ... اللي مضى مضى بخيره وشره ، لننسى الماضي القريب ، افتحوا صفحة جديدة تصارحون فيها أنفسكم وتتداولون وتتدارسون فيها واقعي الحالي الكئيب ، ضعوا لكم جدول اعمال منظم تناقشون فيه بعض النقاط الهامة لمستقبلي ... هل يرضيكم واقعي الحالي ؟! صرت ملطشة للجميع الكل يتطاول علي ... حتى أقزام الرياضة ينظرون ويمطرون ويهاجمون كياني العظيم بأقذع الكلمات ، لماذا ؟! لأنه ولللأسف ليس لي من يدافع عني ... ليس لي من يطالب بحقوقي المسلوبة والمهدرة ... ايه يادنيا ... لايوجد من يناقش المسؤولين محليآ وآسيويآ عن الرياضة ... عن القرارات المجحفة والجائرة التي صدرت في حقي بلا أدلة ولابراهين دامغة ... أفيقوا من غفوتكم قبل فوات الأوان ... آه ثم آه ثم آه من أيحصل هذا لأعظم ناد في قارة آسيا وهي أكبر قارات العالم ... أفيقوا ... أفيقوا ... أفيقوا من سباتكم التي أرى أنها قد طالت قبل أن تجبرون على المشي خلف جنازتي عندما أنتقل إلى مثواي الأخير فواقعي لايسر ... لايسر ... لايسر ولولا أنني قوي بإرادتي قوي بعزيمتي أكافح وأقاوم جميع الظروف التي تكالبت علي والعراقيل التي وضعت ولازالت توضع في طريقي عن قصد ... لكنت في عداد الموتى ...
.... أخيرآ هذه وجهة نظري وأعتقد بأني حر في ابدائها من باب الحرية ... لذا لاتحرموني من بث همومي وشجوني حتى لاأنفجر ................................. تحركوا قبل فوات الأوان يامن تحبونني فأنا عاتب عليكم من فرط محبتي لكم لأني لن أنسى أفضالكم السابقة علي وأنكم السبب في هذا العز الذي أنا فيه ( وفرة بطولات – لاعبين أفذاذ ... إلخ ) أنظروني أنا اقف الآن على قمة أعلى جبل في آسيا ... أنا الزعيم ... فتداركوني لأني حاليآ عرضة للسقوط فرجلاي لاتقوا على حملي .وإذا سقطت فلن أستطيع النهوض مرة أخرى والنجدة ........ النجدة ........ النجدة . |