المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > أرشيف شبكة الزعيم > أرشيف المصورين
   

أرشيف المصورين خاص بتغطيات المصورين لمباريات نادي الهلال

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 12/10/2006, 08:03 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 23/09/2005
مشاركات: 95
ico2 رمضـــانيات :: اليــومـ العشـــرون ::


أبواب الجنان تفتح ، وأبوب النيران تغلق ، ورب رحيم تواب
أشد فرحا بتوبة عبده من الأم بملاقاة ولدها بعد الفراق ، وفرص العبادة متعددة ، والأجور
مضاعفة ، والطريق سالكة إلى الخير ،فما المانع عن التوبه !!





..لرؤية تفسير الآيه اضغط عليها ..








عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( ثلاثة لا تُرد دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حتى يفطر، ودعوة المظلوم) .
رواه الإمام أحمد و الترمذي و ابن ماجه









::: دعــــاء اليــوم :::
اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمتَ الحياة خيرا لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرا لي، اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الرضا والغضب، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيما لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضاء بعد القضاء، وأسألك برد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين









ذكر علماء التراجم في سيرة نفيسة بنت الحسن أنها تكثر من الصيام ، حتى قيل لها :
" ترفّقي بنفسك – لكثرة ما رأوا منها - ، فقالت : كيف أرفق بنفسي ؟ وأمامي عقبة
لا يقطعها إلا الفائزون . وقد توفيت وهي صائمة ، ويوم وفاتها ألزموها الفطر ، فقالت :
واعجباه ! ، أنا منذ ثلاثين سنة أسأل الله تعالى أن ألقاه صائمة ، أأفطر الآن ؟ ، هذا لا
يكون . حتى فاضت روحها .







(للشباب فقط في رمضان )

لفضيلة الشيخ / محمد بن عبد الله الدويش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد:

فقبيل أيام استقبلنا وإياك شهر رمضان المبارك, هذا الشهر أخي الفاضل يعني لدينا ولديك الكثير, وأنت شأنك شأن سائر المسلمين قد استبشرت بهذا الشهر الكريم ولاشك .

ويسرني أخي الفاضل في هذا الشهر الكريم أن أتوجه لك بأغلى ما أملك، وأعز ما أقدم، سالكاً سبيل المصارحة والحديث تحت ضوء الشمس .

إن المصارحة أخي الفاضل قد تكون مُرة الطعم لكن نتائجها محمودة, وقد ذقنا جميعاً مرارة التستر على العيوب, ولمسنا شؤم دفن الأخطاء باسم المجاملة. فآمل أن يتسع صدرك لسماع ما أقول .

ورع ولكن :

أخي الشاب: موقف نشاهده جميعاً في شهر الصيام: أن تجد شاباً معرضاً, غارقاً في وحل الشهوات, يتجرأ على الكبائر والمعاصي, ويتهاون في الطاعات الظاهرة, تجد هذا الشاب يتساءل عن قضايا دقيقة في الصيام. كأن يتوضأ فتنزل من أنفه قطرات من الدم دون قصد: فهل يؤثر هذا على الصيام أم لا ؟ مر في الشارع فدخل جوفه غبار فما الحكم ؟ وهو يسأل جاداً ولديه استعداد تام لتحمل تبعة السؤال من قضاء أو حتى كفارة. إن السؤال أخي الكريم عما يُشكل على المرء في عبادته مبدأ لا حق لأحد أن يرفضه, وإن وقوع المرء في معصية ليس مبرراً لعدم عنايته بالطاعة والسؤال عنها .

ولكن: ألا توافقني أن مثل هذا الشاب يعيش تناقضاً يصعب أن تجد تفسيراً له ؟! فلماذا يتورع هنا ويسأل ويحتاط عن أمر اشتبه عليه. بينما يرتكب عن عمد وسبق إصرار ما يعلم أنه حرام بل كبيرة من الكبائر ؟!

الانضباط العجيب :
يحتج البعض من الشباب حين تنهاه عن معصية، أو تأمره بطاعة أنه مقتنع تمام الاقتناع لكن شهوته تغلبه وهو لا يستطيع ضبط نفسه، وقد يبدو العذر منطقياً لدى البعض لأول وهلة. ولكن حين ترى حال مثل هذا الشاب مع الصيام ترى منطقاً آخر .

فما أن يحين أذان الفجر حتى يمسك مباشرة عن الطعام ولو كان ما بيده هي أول لقمة لأنه استيقظ متأخراً. ويبقى عنده مائدة الإفطار ولا يتجرأ على مد يده قبل أن يسمع الأذان وهو أثناء النهار مهما بلغ به العطش والجهد لا يفكر في خرق سياج الصوم واستباحة حماه ألا ترى أن هذا السلوك وهو سلوك محمود ولا شك يدل على أنه يملك القدرة على ضبط نفسه والانتصار على شهوته ؟ إن الصيام أخي الشاب يعطينا درساً أننا قادرون بمشيئة الله على ضبط أنفسنا والانتصار على شهواتنا .

هل رأيت هؤلاء ؟

هل تفضلت أخي الشاب أن تأتي إلى مسجد من المساجد مما رزق الله إمامه الصوت الحسن المؤثر فرأيت ذاك الجمع من الشباب الأخيار ؟ وقد عقدوا العزم على الوقوف بين يدي الله في تلك الصلاة ولو امتدت إلى السحر، في حين ترك غيرهم صلاة الجماعة أصلاً؟ ولو أتيت في العشر الأواخر لم تجد إلا القليل فقد توجهوا صوب البيت العتيق يبتغون مضاعفة الأجر، وحط الوزر. في حين ترى غيرهم يقضي ليالي رمضان فيما لا يخفى عليك. ماذا لو وجه ذاك الشاب الذي يجوب الأسواق هذا السؤال إلى نفسه: ألا أستطيع أن أكون واحداً من هؤلاء ؟ كيف نجحوا ؟ وهم يعيشون في المجتمع نفسه ولهم شهوات، وأمامهم عوائق كما أن لي شهوات وأمامي عوائق .

ألا تطيق ما أطاقوا ؟

أخي الكريم: كثير هم الشباب الذين كانوا على جادة الانحراف ، وفي طريق الغفلة يمارسون من الشهوات ما يمارسه غيرهم ثم مَنَّ الله عليهم بالهداية فتبدلت أحوالهم وتغيرت وساروا في ركاب الصالحين ومع الطائعين المخبتين. وربما كان بعضهم زميلاً لك. فكيف ينجح هؤلاء في اجتياز هذه العقبة ويفشل غيرهم ؟ ولماذا استطاعوا التوبة ولم يستطع غيرهم ؟. إن العوائق عند الكثير من الشباب عن التوية والالتزام ليس عدم الاقتناع، بل هو الشعور بعدم القدرة على التغيير. أفلا يعتبر هذا النموذج مثلاً صالحاً له، ودليلاً على أن عدم القدرة لا يعدو أن يكون وهماً يصطنعه .

قبل أن تذبل الزهرة :

لقد أبصرت عيناك أخي الكريم ذاك الذي احدودب ظهره، وصارت العصا رجلاً ثالثة له وتركت السنون الطويلة آثارها على وجهه. أتراه ولد كذلك ؟ أم أنه كان يوماً من الأيام يمتلئ قوة ونشاطاً ؟ ألا تعلم أني وإياك سنصير مثله إن لم تتخطفنا المنية - وهذا أشد - وتزول هذه النضارة، وتخبو الحيوية. فماذا أخي الكريم لو حرصنا على استثمار وقت الشباب في الطاعة قبل أن تفقده فنتمناه وهيهات .

وعن شبابه فيم أبلاه :

أخي الكريم: لا شك أنك تحفظ جيداً قوله: { لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه }.

أخي الكريم: لنفكر ملياً واقعنا الآن فهل سنجد الإجابة المقنعة، المنجية أمام من لا تخفى عليه خافية عن هذه الفقرة { شبابه فيما أبلاه } وهل حالنا الآن مع عمر الشباب تؤهل لاجتياز هذا الامتحان. ألا ترى أن أمامنا فرصة في اغتنام الشباب والإعداد للامتحان ؟

سابع السبعة :

أخبر صلى الله عليه وسلم أنه في يوم القيامة: { يوم تدنو الشمس من الخلائق فتكون قدر ميل، ويبلغ منهم الجهد والعرق كل مبلغ }، أنه في هذا اليوم هناك من ينعم بظل الله وتكريمه، ومنهم { شاب نشأ في طاعة الله عز وجل } فماذا يمنع أن تكون أنت واحداً من هؤلاء ؟ وما الذي يحول بينك وبين ذلك. فأعد الحسابات، وصحح الطريق. واجعل من الشهر الكريم فرصة للوصول إلى هذه المنزلة.

ما أعظم ما تقدمه في هذا الشهر الكريم :

أخي الشاب: لا شك أنك رأيت الناس وقد تبدلت أحوالهم في هذا الشهر. فالمساجد قد امتلأت بالمصلين، والتالين لكتاب الله. والأماكن المقدسة ازدحمت بالطائفين والعاكفين، والأموال تتدفق في مجالات الخير. فهذا يصلي، وهذا يتلو، والآخر ينفق، والرابع يدعو .

فأين موقعك بين هؤلاء جميعاً ؟ ألأم تبحث لك عن موقع داخل هذه الخارطة. أليس أفضل عمل تقدمه، وخير إنجاز تحققه التوبة النصوح وإعلان السير مع قافلة الأخيار. قبل أن يفاجئك هادم اللذات فتودع الدنيا إلى غير رجعة. فهل جعلت هذا الهدف نصب عينيك في رمضان وأنت قادر على ذلك بمشيئة الله ؟

التوبة والموعد الموهوم :

كثير من الشباب يقتنع من خطأ طريقه، ويتمنى التغيير، ولكنه ينتظر المناسبة ألا وهي أن يموت قريب له، أو يصاب هو بحادث فيتعظ، ويهزه الموقف فيدعوه للتوبة، ولكن ماذا لو كان هو الميت فاتعظ به غيره ؟ وكان هذا الحادث الذي ينتظره فعلاً لكن صارت فيه نهايته ؟ ليس أخي الشاب للإنسان في الدنيا إلا فرصة واحدة فالأمر لا يحتمل المخاطرة .

فهلا قررنا التوبة اللحظة وسلوك طريق الاستقامة الآن؟

إن القرار قد يكون صعباً على النفس وثقيلاً، ويتطلب تبعات وتضحيات لكن العقبى حميدة والثمرة يانعة بمشيئة الله .

وتقبل الله من الجميع









"وقفات مع الشعر "

تناظرت الأيام يوماً بخشعة ***لتبدي ما تخفي ستر بليلة
لتكشف ما وارى الزمان بكنهه *** وتظهر ما يحويه منها بسبحة
لتطلب حقاً في التساوي فكلها *** دقائق تمضي في الزمان بلمحة
ودورة ساعات النهار بسعيه *** وكبوة أجفان الليالي بظلمة
فهذا زمان الناس يوم وليلة ***وكل سنين الناس تمضي بحسبة
فيا لقضاء الحق أحكم يازمن ***لنيطق بيان العدل فينا بشرعة
ومن ترى قاضي لتلك بلينها ؟! *** لنرقب ما مضي بتلك القضية !
فطل هلال في السماء برونق *** يموج ويعلو في الفضاء كدرة
يسير ويسري في المنازل سابحاً ***ويمضي بآلاء الإله العظيمة
رويدكم يا أيها الصحب وقفة ***بعين بصير بل بنور البصيرة
فنحن جديد الناس بيض كصفحة ***ونحن سويعات الدهور لجولة
ندور ونجري في الزمان وكنا ***يعد عن الإنسان يمضي بنسخة
ونأتي بكوراً كي يسيطر فعله ***فكل حري أن يصان بهمة
وكل حري أن يسجل بالهدى ***وبكتب بالإحسان سعياً لجنة
ولكن أزمان الإله تفاضل *** بمحكم تنزيل الكتاب وسنة
فذا عرفات الحج أعلي مقامه ***وفضل عن أيامنا بمزية
وذا بشهور الناس شهر مبارك ***وذا بليال الناس فاز بسورة
وإني هلال الصوم من ذا يفوقني ***أهل على الإنسان في خير طلعة
ففي جهاد النفس تغدو كليلة ***وتسمو على دنيا المتاع الرخيصة
ويعلو هتاف العقل صوتاً مدوياً ***ليسري بقاعات الضمير برعشة
وفي تشف الروح ترقى لتعلي *** لتنعم فيوصل العوالي الزهية
وتضحى قلوب المؤمنين رهيفة ***وتشرق أغوار الفؤاد برحمة
أنا رمضان الخير بشرى إلى الورى *** أنا رمضان الزاد بين العشيرة
أنا رمضان البر جودوا ببركم ***أنا رمضان الفوز بين جدوا لجنة
فهل يا ترى شهري كمثل شهوركم ؟! ***وفي تباريح القلوب بأنه
وفي قيام الليل زلفى لخالق ***وفي تراويح العباد بذلة
وفي كتاب الله أنزل للورى ***ليحكم بالإحسان بين البرية
أتانا بنور الحق يسطع بالهدى ***لتشرق أعماق القلوب بحكمة
أتانا بهدي الله والعدل حكمه ***أتانا بآيات الكتاب السنية
بليلة قدر لا تباري وفضلها ***حري بأن يسعنى إليها بعزمة
ففيها فيوض من كريم بفضله ***وفيها غياث للعباد برحمة
وفيها عظيم القدر والقدر عنده ***فيا رب وفقنا لتلك المثوبة
ويا رب أقبلنا بشهر فضيلة ***ويارب أعتقنا بشهر المبرة
فيها إلى الرحمن يا ناس أقبلوا ***بقلب سليم من دنايا الدنية
نشمر عزم الجد شوقاً لنوره ***ونمضي على درب الصراط السوية
وأن نشرع الأفلاك في بحر توبة ***لعل شراع التوب يحظى بمنة
وعل شراع الأوب يلقى قبوله ***ليحظى برضوان الإله وروضة
فأطرقت الأيام خجلى منيبة ***ودانت لحكم الحق ذاكم بميزة
ودانت شهور الناس للصوم وانبرت ***تقبل أعناق الهلال برغبة
وطابت نفوس القوم والجمع بهجة *** برؤية إشراق الهلال برغبة
وقالوا أبا الخيرات عذراً لجمعنا *** وأهلاً بشهر الصوم شهر المحبة







لقد أثبتت الدراسات الطبية أن لنظام الصوم - إذا طُبًق التطبيق الصحيح - فوائد صحية عديدة: منها أنه يخلص الجسم من الشحوم والدهون الزائدة، التي تؤدي إلى السمنة، وهي من أهم أمراض هذا العصر.

وكما هو معلوم، فإن الجسم كلما ازداد وزنه، انعكس ذلك سلباً على أعضاء الجسم كافة، وفي مقدمتها القلب. ومن هنا يأتى نظام الصوم عاملاً مهماً في الحفاظ على الوزن الطبيعي للصوم.

ومن فوائد الصوم الصحية، تخليص الجسم من الفضلات، فقد ثبت علمياً أن الجسم تتراكم فيه بؤر صديدية، تدفع بإفرازاتها إلى الدم فتؤدي إلى كثير من الأمراض، ويكون الصوم - في هذه الحالة - من الوسائل المهمة والمفيدة، في تخليص الجسم من هذه الفضلات الضارة.

ثم إن الصوم - كما ثبت علمياً - يتيح الفرصة لخلايا الجسم وأجهزته الأخرى أن تقوم بواجبها حق القيام، فيما لا يتأتى لها ذلك إذا لم تكن قد اعتادت على نظام الصوم، كما شرعه الإسلام.

وبيان هذا، أن نظام الصوم يمنح أجهزة الجسم راحة شبه تامة، هي بحاجة إليها، ومعلوم أن هذه الأجهزة تعمل طيلة أيام العام دون توقف، فيأتي شهر الصوم، كنوع من الإجازة السنوية لهذه الأجهزة، فيمنحها الراحة اللازمة، بعد ما أصابها من العناء والتعب، نتيجة العمل المستمر.









في مثل هذا اليـــوم ::العشرون من رمضان ::


- بناء مسجد القيروان:
في العشرين من شهر رمضان 51هـ الموافق 29 سبتمبر 671م بني مسجد القيروان على
يد عقبة بن نافع رضي الله عنه.

- رحيل الآلاف من قرطبة:
في 20 من رمضان 202 هـ الموافق 30 من مارس 818م: رحل آلاف الأندلسيين من
قرطبة بعد فشل ثورتهم ضد حكم الأمير "الحكم بن هشام" الذي بطش بالثوار بطشًا شديدًا،
وهدم منازلهم وشردهم في الأندلس، فاتجهت جماعة منهم تبلغ زهاء 15 ألف إلى مصر،
ثم ما لبثوا أن غادروها إلى جزيرة أقريطش كريت سنة 212هـ، وأسسوا بها دولة صغيرة
استمرت زهاء قرن وثلث.








في هذه الرمضانيه , وفي هذا اليوم المباركـ سنتطرق إلى أفضل المأكولات والحلويات
الرمضانيه والمحببه للجميع .. ونتمنى من الله العلي القدير أن تكون لنا عوناً للتزود بالعباده ,
وأن تدوم لنا هذه النعمه المباركه ..


الطبق : ~©§][H][ بيــتــزا بالقــمـرون"][H][§©~


المقادير* 100
غرام قمرون منزوع القشرة ومغسول جيدا ومقطر
* حليب دافئ
* 2 أصفر البيض
* 50 غرام فرماج أحمر محكوك
* قطع من الخبز على شكل دوائر صغيرة
* زبدة
* دقيق أبيض ناعم
* شابلير
* ملح


طريقة التحضير
* في مقلاة فوق نار هادئة ضعي قليلا من الزبدة والملح ثم أضيفي القمرون واتركيه يتطرى قليلا،
ثم رشي قليلا من الدقيق مع التحراك باستمرار.
* اضيفي بعد ذلك الحليب الدافئ ثم حركي حتى تحصلي على خليط يشبه الكريما.
* اضيفي اصفر البيض، وقليلا من الفرماج الاحمر المحكوك.
* خذي قطع الخبز، وزيني وجهها بهذا الخليط ثم رشي من فوق الفرماج المحكوك والشابلير وضعي
قطعة صغيرة من الزبدة وادخليها الى الفرن.
* عندما تذوب الزبدة ويتحمر وجه الأكلة أخرجي البيتزا من الفرن وقدميها ساخنة بألف صحة وعافية.


النتيجه:










"الافطار بالحليب والتمر في ليبيا"

للشهر الكريم في ليبيا كذلك وقع خاص حيث يزداد الاقبال على المساجد في هذا الشهر المبارك ولعلها عادة منتشرة لدى الكثير من دول العالم الاسلامي.. وعند صلاة المغرب يحضر الصائمون الحليب والتمر للافطار الجماعي في المسجد.
وتتنوع الاكلات الليبية في شهر رمضان واشهرها صحن الشربة «الداقرة» وهى اناء مجوف من الفخار.. والشربة هي عبارة عن لحم مقطع قطع صغيرة كل قطعه بحجم حبة الحمص يضاف اليها البهارات مثل الفلفل الاحمر والكركم الاصفر وحبات صغيره تسمى «حبوب شربه» ويطهى هذا الخليط بعد أضافة الصلصلة وعند النضوج يضاف اليها القليل من البقدونس. وهناك أيضا «البراك» وهو محشي ورق العنب أو ورق الكرنب ومحشى الكوسة والفلفل الحلو.. ومن المقبلات الهريسة المنزلية.. أضافة إلى اصناف الطعام الاخرى كالدجاج والارز وغيرها. وفى موريتانيا يحتفي الناس بقدوم الشهر الكريم حيث يضفي الشهر المبارك جوا ايمانيا خالصا ينعكس على حياة الناس وعلاقاتهم الاجتماعية وترتسم في وجوه الناس علامات الفرح والسعادة بقدومه.









0000
000
00
0


في الختام نسأل الله قبول صالح الاعمال .. وأن يغفر الله لنا خطايانا ويكفر عنا ذنوبنا ..
نأمل تفاعلكم ومشاركتكم فهي الدافع الأساسي للإستمرار وتقديم المزيد من أجلكم ..
وان تحوز هذه اليوميات على رضاكم ..واستحسانكم..

شكر خاص للمبدعه دائماً * نجمة الإبداع *
ولكمـ منــا أرق وأعذب التحايا ..

إعــداد / الكــلاسيكي, @@@نايف@@@ , iq1399
  #2  
قديم 12/10/2006, 08:11 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 03/03/2006
المكان: قلب كل هلالي
مشاركات: 2,078
مشكــــــــــــــــورين
  #3  
قديم 12/10/2006, 03:35 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 26/08/2005
المكان: الريــــــــــاض
مشاركات: 1,629
الله يجزاكم خير والله يعطيكم العافية
  #4  
قديم 12/10/2006, 03:36 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الرايق الازرق
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 25/02/2005
المكان: تدري وش اكبر خطاي الله يسامحني )()()( إقفايتي عنك وانت اللي تمـنيته
مشاركات: 12,524
جزاكم الله خير الجزاء
  #5  
قديم 12/10/2006, 05:11 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهنوووف
عضو استشاري للمجلس العام
وعضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 18/01/2005
المكان: زاوية ارى الناس ولايروني
مشاركات: 11,542
يعطيكمـ العافيه

جمعنا الله بكمـ في الفردوس الاعلى




الهنوووف








كانت








هنا







ورحلت
  #6  
قديم 12/10/2006, 10:05 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهلال موتي
مشرف سابق بمنتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 20/08/2005
المكان: تركيا
مشاركات: 12,937
إقتباس
شكر خاص للمبدعه دائماً * نجمة الإبداع *

إعــداد / الكــلاسيكي, @@@نايف@@@ , iq1399


شـُـكراً لكم جميعاً ..

وأتمنى أن يتم التركيز على قدر العشـر الأواخر ..

ولكم مني خالص الإحتــرام والتقدير ،،
  #7  
قديم 13/10/2006, 03:04 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الكلاسيكي
عضو مجلس إدارة الموقع الرسمي
تاريخ التسجيل: 06/04/2003
المكان: دنـيــآي ~
مشاركات: 18,711
كل الشكر لكم اخواني على المرور ..

إقتباس
وأتمنى أن يتم التركيز على قدر العشـر الأواخر ..

باذن الله من الغد ..
دمتم بخير
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:00 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube