المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > أرشيف شبكة الزعيم > أرشيف المصورين
   

أرشيف المصورين خاص بتغطيات المصورين لمباريات نادي الهلال

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 10/10/2006, 06:41 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 23/09/2005
مشاركات: 95
ico2 رمضـــانيات :: اليــوم الثامن عشر ::



ياعباد الله.. أين نحن من قوم إذا سمعوا داعي الله أجابوا الدعوة، وإذا تليت عليهم آيات الله
جلت قلوبهم جلوة، وإذا صاموا صامت منهم الألسن والأسماع والأبصار، أفما لنا فيهم أسوة؟
فنشكوا إلى الله أحوالنا، فرحماك ربنا أعمالنا، فلا إله إلا الله كم ضيعنا من أعمارنا، فكلما
حسنت من الأقوال ساءت الأعمال، فأنت حسبنا وملاذنا.






..لرؤية تفسير الآيه اضغط عليها ..



عن سهل بن سعد رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( في الجنّة ثمانية أبواب ، فيها
باب يُسمى الريّان ، لا يدخله إلا الصائمون ) رواه البخاري ، وزاد النسائي : ( فإذا دخل آخرهم أُغلق ،
من دخل فيه شرب، ومن شرب لم يظمأ أبدا ) .








::: دعــــاء اليــوم :::
اللهم أجعل لى نوراً فى قلبى و نوراً فى قبرى و نورا بين يدى و نوراً من خلفى و نوراً عن يمينى
و نوراً عن شمالى و نوراً من فوقى و نوراً من تحتى و نوراً فى سمعى ونوراً فى بصرى و نوراً فى
شعرى ونوراً فى بشرى و نوراً فى لحمى و نوراً فى دمى و نوراً فى عظامى , اللهم أعظم لى نوراً
و أعطنى نوراً و أجعل لى نوراً , سبحان الذى تعطف بالعز و قال به , سبحان الذى لبس المجد و تكرم به
, سبحان الذى لا ينبغى التسبيح إلا له , سبحان ذى الفضل و النعم , سبحان ذى المجد و الكرم , سبحان
ذى الجلال و الإكرام ..









سئل معروف الكرخي : " كيف تصوم ؟ " ، فغالط السائل وقال : " صوم نبينا صلى الله عليه
وسلم كان كذا وكذا ، وصوم داود عليه السلام كذا وكذا " ، فألحّ عليه ، فقال : " أُصبح دهري
صائما ، فمن دعاني أكلت ، ولم أقل إني صائم " .



ذكر علماء التراجم في سيرة نفيسة بنت الحسن أنها تكثر من الصيام ، حتى قيل لها : " ترفّقي
بنفسك – لكثرة ما رأوا منها - ، فقالت : كيف أرفق بنفسي ؟ وأمامي عقبة لا يقطعها إلا الفائزون
. وقد توفيت وهي صائمة ، ويوم وفاتها ألزموها الفطر ، فقالت : واعجباه ! ، أنا منذ ثلاثين سنة
أسأل الله تعالى أن ألقاه صائمة ، أأفطر الآن ؟ ، هذا لا يكون . حتى فاضت روحها .







"وقفات مع الشعر "

تـاج الشهـور / د عبدالرحمن العشماوي

الأرض تــســأل والـسَّـمــاءُ iiتُـجــيــبُ *** وبـعــيــدُ آمــــــال الـــفـــؤادِ iiقـــريـــبُ
ولـكـلِّ ســاعٍ فـــي الـحـيـاةِ iiنصـيـبُـهُ *** ولـكــلِّ قـلــبٍ مـــن هــــواه iiنَـصـيــبُ
أمــلــي بــــربِّ العـالـمـيـنَ وَصَـلــتــهُُ *** ولــه رفـعــتُ يـــدي، فـكـيـف أَخـيــب
أيخـيـب ظــنُّ المستجـيـر بـمـن لـــه *** تعـنـو الـوجــوه، ومَـــن إلـيــه iiنَـــؤُوب
هــذي مواسمُـنـا سـحـائـبُ iiرحـمــةٍ *** فـــي كـــلِّ وجـــدانٍ، لـهــا شُـؤبــوبُ
هــذي مواسمـنـا تُـضــيء iiنفـوسَـنـا *** وبـهـا يــزول عــن الـوجــوه iiشُـحــوبُ
هـذا هـو الشهـر الكـريـمُ، أمــا iiتــرى *** كـيــف ازدهـــى ثَــمَــرٌ، ودَرَّ iiحـلـيــبُ
رمضـانُ يــا تــاجَ الشـهـور، قصـائـدي *** شــــوقٌ الــيــك، ولَـحـنُـهـا iiتـرحـيــبُ
هـربـت الـيــكَ مـــن iiانكسارحـروفـهـا *** ولـربـمــا كــشـــف الــبـــلاءَ هـــــروبُ
شـذَّبـتُـهـا حــتــى أَتَــتــكَ iiمـلـيـحــةً *** انَّ الـغــصــونَ يَـزِيُـنُـهــا iiالـتـشـذيــبُ
مـن مهبـط الـوحـي المبـيـن iiبعثتُـهـا *** كـبــلابــلٍ يـحــلــو لــهـــا iiالـتـطـريــبُ
حملـتـكَ يــا رمـضـانُ فــي iiوجـدانـهـا *** حـبــاً يـطـيـب لـهــا بـــه iiالتـشـبـيـبُ
مــــا أنــــتَ إلَّا نَــبــعُ خــيــرٍ تــرتــوي *** مــن مـائــه الـعَــذبِ النَّـمـيـر iiقـلــوبُ
أَحيَـيـتَ بَــدرَاً فــي مشـاعـر iiأمـتــي *** فالخـيـلُ تَـصـهَـلُ والـثَّــرى مَـخـضـوبُ
ونـبـيُّـنــا فــتـــح الــمـــدى iiبـدعــائــه *** ووقـوفــه تــحــت الـعَـريــش iiمَـهـيــبُ
ومـن العريـشِ يـفـوحُ مِـسـكُ iiدعـائـهِ *** يــــا ربِّ نَــصــرَكَ فـالـمـقـام رَهــيــبُ
أحيـيـتَ ذكــرى النـصـر فيـهـا بـعـدمـا *** ضَــــمَّ الـطُّـغــاةَ الـجـائـريــنَ قَـلــيــبُ
بــك أيُّـهـا الشـهـر الـكـريـم، iiحيـاتُـنـا *** تـصـفـو بــرغــم جـراحـنــا، iiوتـطـيــبُ
أقبلـتَ كالغيـث الــذي هــشَّ iiالـثـرى *** فـرحـاً بــه، فـالــروض مـنــه خَـصـيـبُ
أقـبـلـتَ كالـنَّـبـع الـــذي يـهـفـو iiلــــه *** شَـجَــرٌ، وتَـلـثُـم راحـتـيــه iiسُــهــوبُ
مــــا أنــــت الا واحــــةٌ مــــن iiديـنـنــا *** فـيــهــا مــجـــالٌ لـلـعـطــاء iiرحــيـــبُ
هـــو ديـنـنـا تــرقــى شـعـائــرُه بــنــا *** وبــــه يُــسَـــرُّ الـخــائــفُ الـمــكــروبُ
يسري الأَذانُ الى القلوب كما iiسرى *** حُـلُـمٌ الــى نـفـس المـحـبِّ عَجـيـبُ
وصـلاتُـنــا تـســمــو بــهـــا أرواحــنـــا *** وبـهــا الـــى رُشـــدِ الـحـيـاةِ iiنَــثُــوب
رمـضـانُ، يــا تــاجَ الشـهـور، iiعيونُـنـا *** تــرنـــو الــيـــكَ ودمـعُــهــنَّ iiصَـبــيــبُ
وخـنــادقُ الـمـأسـاةِ تُـحـفَـر iiحـولـنــا *** والــحــافــرانِ الــظــلــمُ iiوالـتَّـخــريــبُ
أقبـلـتَ يــا رمـضــانُ والأقـصــى iiبـــلا *** أمـــنٍ، وقُـــدسُ الفاتـحـيـنَ سَـلـيـبُ
ومـعــاولُ التَّـهـويـد لـــم يــهــدأ لــهــا *** بـــــالٌ، وراويـــــةُ الـيــهــود iiكَــــــذُوبُ
مــــا زالَ يــــروي كــــلَّ يــــومٍ قــصــةً *** وجـــهُ الحقـيـقـةِ عـنـدهــا iiمـقـلــوبُ
رمـضــانُ جــئــتَ ولـلـيـهـود حـكـايــةٌ *** تـاريــخُــهــا بــدمــائــنــا iiمــكـــتـــوبُ
هــــذي مـدافـعـهـم تَــلــوكُ iiبـيـوتَـنــا *** والـمـوتُ فـــي طَلَقـاتـهـا iiمـسـكـوبُ
وتــمــرُّ فـــــوق الـطــفــل دبَّـابـاتـهــم *** تـمـشـي عـلــى أشـلائــه وتَــجــوبُ
مــا هــبَّ إعـصـار الـضَّــلالِ iiبـسـاحـةٍ *** الا وكـــــان لــهـــم الـــيـــه هُـــبـــوبُ
فـالـغـدرُ مـكـتــوبٌ عــلــى أوراقــهــم *** والـصِّـدق مـــن أوراقـهــم iiمـشـطـوبُ
هـــم والـســلام مُـنـاقـضٌ iiونـقـيـضُـه *** فــســلامُ شــــذَّاذ الـيـهــود iiحُــــروبُ
أقـبـلـتَ يـــا تـــاجَ الـشـهـور وأمـتــي *** فـــي وجـهـهـا مــمــا رأتــــه iiنُــــدوب
سُــرقَــت عـبـاءتُـهـا ومُــــزِّق iiثـوبُـهــا *** وجــــدارُ مـنـزلـهـا الـحـزيــنِ ثُــقـــوبُ
نامت وما نامت علـى وَهَـج iiالأسـى *** والنـوم فــي وَهَــج الأســى iiتعـذيـبُ
كم أسرةٍ في القدس لوَّعها iiالأسـى *** والـجـمـرُ بـيــن ضلـوعـهـا مـشـبــوبُ
كـم طفـلـةٍ لـعـبَ الـرصـاصُ iiبوجهـهـا *** فـجـبـيـنـهـا بـدمـائــهــا iiمَــخــضـــوبُ
كم في رُبَى الشيشان من طفلٍ بلا *** أُمّ، وأُمٍّ رأسُـــــهــــــا iiمــــعــــصــــوبُ
كــم مـنـزلٍ يـبـكـي عـلــى iiأنـقـاضـه *** لـلــرَّيــح فـــــوق ركــامـــه iiتَـطـنـيــبُ
يـبــكــي وآلاف الــقــذائــف iiحـــولَـــه *** وقــد احـتـوى نَـبــعَ الـحـيـاةِ iiنُـضــوبُ
كـم مسجـدٍ أضحـى ركـامـاً وانتـهـى *** صــــوتُ الــمــؤذِّنِ فــيــه والـتَّـثـويــبُ
والـعـالـم الـغـربـيُّ مـقـلـوبُ iiالــــرُّؤَى *** يَــســري لــنـــا بــوعـــوده عُــرقُـــوبُ
أبـواقُــه كـذبــت فــمــا نــصــرت لــنــا *** حقـاً، وهـل يـرعـى الحـقـوقَ كــذوبُ
أوَّاه يـــا رمـضــانُ مـــن قـــومٍ، iiلـهــم *** خُــلُــقٌ، يـلـيــق بـمـثـلـه الـتــأديــبُ
شربـوا كـؤوس الوهـم حـتـى ملَّـهـم *** كــأسٌ، وضــاقَ بكـأسـه iiالـمـشـروبُ
أوَّاه يــا رمـضــانُ يـــا شَـهــرَ الـهُــدَى *** كـم نشتـكـي مـمـا جـنـى iiالتَّغـريـبُ
كــم نشتـكـي مـمَّـن يـبـيـع iiيَقـيـنَـه *** وبــــه تــشــذُّ عـــــن الـنَّــجــاةِ دُروب
أبــنــاءُ جـلـدتـنــا وأهـــــلُ iiلـسـانـنــا *** كـتـبـوا حـروفــاً مــــا لــهــا iiتَـصـويــبُ
حملـوا وبئـس الحمـلُ فـكـر عـدوِّهـم *** فــأتـــى كـطــفــلٍ ضَــمَّـــه iiأُنـــبـــوبُ
بـاعــوا عيـونـهـم البـصـيـرةَ، مـثـلـمـا *** بـــاع البـصـيـرةَ بالـعَـمَـى الـحُـلـبـوبُ
انــي أقـــول لـمــن يـحــدِّثُ iiنـفـسَـه *** وحـديـثُ بـعـض الواهـمـيـنَ iiمُـريــبُ:
يـا سائـلَ المجـد التَّليـد عــن iiالــذي *** يـجــري، وكـيــف أصــابــكَ الـتَّـذويــبُ
سل نفسكَ العَطشَى الـى أَوهامهـا *** مـــا بـالُـهـا حــــول الــضَّــلالِ تَــلُــوبُ
أنــــا لا ألــــوم الـمـعـتـديـنَ، iiوانــمـــا *** لــومــي عـلـيــكَ لأنَّــــك iiالـمـطـلـوبُ
ألقيـتَ كنـزكَ خَلـفَ ظـهـركَ فالتـقـى *** لِـــــصٌّ عـلــيــه ونـجــمــةٌ iiوصـلــيــبُ
أتـلـوم مَــن يحـظـى بكـنـزكَ، بعـدمـا *** فـرَّطــتَ فــيــه وتـشـتـكـي iiوتَـعـيــب
كـــلٌّ يـريــد لنـفـسـه مـــا تشـتـهـي *** والـخـاســرُ الـمـتـذبــذبُ iiالـمـغـلــوبُ
رمضانُ يـا تـاجَ الشهـور، يَـدي iiعلـي *** قلمـي، وحولـي مــن نَــداهُ iiهَضِـيـبُ
أنظر الى الطفل الـذي رسـم المـدى *** حَـجَــراً، بـجَـذوَتِـه الـصـقـيـعُ iiيَــــذوبُ
أنـظــر الـــى عيـنـيـه واقـــرأ iiفـيـهـمـا *** عَـزمــاً، بـــه سَـهــمُ الإبـــاء iiيُـصـيـبُ
هـــذا الـفـدائــيُّ الـصـغـيـرُ، iiبـطـولــةٌ *** تمشـي، وفــارسُ أمـتـي الَمـوهُـوبُ
إنــي أقـــول لـــه، ووجـــهُ iiقصـيـدتـي *** طَـلــقٌ، ووجـــه الحـاقـديـن iiغَـضُــوبُ
صَبـراً أخـا الإسـلام سـوف تـرى iiغـداً *** رَفـــــعَ الــبـــلاءِ، كــمـــا رأى iiأيُّـــــوبُ
ولسوف تمحو الحزنَ عنكَ، كما iiمَحَـا *** بـلـقــاء يــوسُــفَ حــزنَـــه iiيَـعــقــوبُ
لا تَبتئـس فالشمـس تُشـرق iiبعدمـا *** يُلقـي الـزِّمـامَ الــى الـظَّـلام iiغُــروبُ
////////////////////////









~ إعجاز رباني ~

الصيام وسيلة علاجية
بعد انتشار الإسلام وممارسة الصيام الإسلامي عند كثير من الأمم تبين فضل هذا الصيام وفوائده ، " فوصف الطبيب المسلم ( ابن سينا ) الصوم لمعالجة جميع الأمراض المزمنة ، ووصف الأطباء المسلمون في القرنين العاشر والحادي عشر ( الميلادي ) صوم ثلاثة أسابيع للشفاء من الجدري ، ومرض الداء الإفرنجي ( السيفلس ) ، وخلال احتلال نابليون لمصر جرى تطبيق الصوم في المستشفيات للمعالجة من الأمراض التناسلية ".
وفي عصر النهضة في أوروبا ، أخذ علماؤها يطالبون الناس بالحد من الإفراط في تناول الطعام وترك الانغماس في الملذات والشراب ويقترحون الصوم للتخفيف من الشهوات الجامحة . وفي ألمانيا وجد الطبيب ( فريدريك هوفمان ) ( 1660-1842 م ) أن الصوم ( يقصد به التجويع المتواصل وهو ما يعرف بالصيام الطبي) يعين على معالجة داء الصرع والقرحة والسرطانات الدموية والساد(أ) الذي يصيب العينين وأورام اللثة ونزيفها والقرحة الجفنية ، كما أعلن أنه ينصح المريض في أي مرض كان ، ألا يأكل شيئا.








في مثل هذا اليـــوم ::الثامن عشر من رمضان ::

- وفاة سيف الله المسلول "خالد بن الوليد":
في 18 من رمضان 21هـ الموافق 20 من أغسطس 642م: توفي سيف الله المسلول "خالد بن الوليد"
صاحب العديد من الفتوحات والانتصارات على أعتى إمبراطوريتين هما "الفرس" و"الروم"، وقد قضى
حياته كلها بين كرٍّ وفرٍّ وجهاد في سبيل إعلاء كلمة الحق ونصرة الدين.

- اندلاع أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة كالكوتا الهندية:
في 18 من رمضان 1365 هـ الموافق 16 من أغسطس 1946م: اندلعت أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين
في مدينة كالكوتا الهندية وامتدادها إلى عدد من المدن الأخرى، واستمرت الاشتباكات 3 أيام، أسفرت
عن سقوط 7 آلاف قتيل.

- يوسف بن تاشفين يجمع شمل المسلمين في الأندلس:
في 18 رمضان 484هـ الموافق 1091م استطاع القائد يوسف بن تاشفين أن يجمع شمل المسلمين في
الأندلس، ويقضي على التفرقة بين ملوك الطوائف هناك.









في هذه الرمضانيه , وفي هذا اليوم المباركـ سنتطرق إلى أفضل المأكولات والحلويات
الرمضانيه والمحببه للجميع .. ونتمنى من الله العلي القدير أن تكون لنا عوناً للتزود بالعباده ,
وأن تدوم لنا هذه النعمه المباركه ..


الطبق : ~©§][H][ أبيض الدجاج بالطريقه الهنديه "][H][§©~


المقادير
* 600 غرام أبيض الدجاج
* ملعقة صغيرة كاري غبرة
* 50 غرام زبدة
* بصلة مفرومة
* 2 فصوص ثوم
* نصف ملعقة صغيرة فلفل أحمر
* علبة ياغورت طبيعي
* ملح حسب الذوق
* فلفلة خضراء واحدة
* ملعقة كبيرة خيار طري محكوك طوليا
* 20 سنتلتر قشدة طرية
* ملعقة كبيرة طماطم مركزة



طريقة التحضير
* قطعي أبيض الدجاج إلى قطع صغيرة و خلطي معها الكاري، واتركيها جانبا.
* في مقلاة فوق نار هادئة، ضعي الزبدة، واضيفي البصل المفروم، حركي جيدا حتى يتحمر البصل، أضيفي،
ما تبقى من الكاري، الفلفل الأحمر، الثوم، الملح، الفلفلة الخضراء مقطعة الى مكعبات صغيرة، الخيار المحكوك
طوليا، القشدة الطرية، اليوغورت الطبيعي، الطماطم المصبرة وأبيض الدجاج.
* اتركي الكل يطهى فوق نار هادئة لمدة 20 دقيقة.
* تقدم هذه الأكلة ساخنة بألف صحة وعافية.


النتيجه ::









"رمضان في اليمن "

يرتبط رمضان ارتباطا وثيقا مع أصالة هذا البلد وعمقه الحضاري ، وكانت لهذه المظاهر التراثيّة بصماتها الواضحة على هذا الشهر الفضيل ، وتبدأ هذه العادات منذ اللحظة التي يتحرّى الناس فيها رؤية الهلال قبيل رمضان ، وفي الغالب تُعتمد رؤية أهل الساحل أكثر من غيرهم من أهل الجبال .
وهناك عادة اجتماعية كانت موجدة إلى عهد قريب ، وهي أنه إذا أُعلن عن غد أنه رمضان ، يقوم الأطفال بأخذ أكوام من الرماد ويجعلونه على أسطح المنازل على هيئة أوعية دائرية ، ثم يصبون فيها الجاز ويشعلونها ، وقد اندثرت هذه العادة في المدن ولازال البعض يمارسها في القرى .
وعند التأكد التام من دخول شهر رمضان يهنّيء الناس بعضهم البعض على قدوم هذا الشهر ، وفي الغالب يتبادل الناس هذه التحايا في أول نهار من رمضان .
في الصباح الرمضاني لا تكاد تجد أحدا مستيقظاً ، تكون الشوارع خالية والمحلات مقفلة ، سوى محلات قليلة جدا يلجأ الناس إليها عند الحاجة الملحّة ، ويتأخّر الدوام الحكومي إلى الساعة التاسعة أو العاشرة صباحا .
وأما عند الظهر فيلاحظ على المساجد امتلاؤها ، حيث يقبل الجميع إلى الصلاة ، وبعد الصلاة يظل أغلب الناس في المساجد يقرؤون القرآن ويذكرون الله تعالى ، ويصطحب الناس معهم أولادهم كي يشاركوهم في هذا الأجر .
ولطول هذه الجلسة يلجأ بعضهم إلى اصطحاب ما يُسمّى " الحبوة " وهي حزام عريض يقوم الشخص بوضعه على محيط جسده بحيث يضمّ إليه قدميه ، ومثل هذا يساعده على الجلوس في وضعية الاحتباء لساعات طويلة دون أن يشعر بالتعب ، وتُستخدم " الحبوة " بكثرة في جنوب اليمن . أما بالنسبة لأهل الشمال فيأتون بالمخدّات التي يضعونها خلف ظهورهم أو المتّكأ وينطقونها هناك " المتْكى " ، ويظل الجميع في هذا الجوّ الإيماني حتى يصلّي الناس صلاة العصر .
بعد صلاة العصر تكون هناك كلمة إيمانية قصيرة يلقيها إمام الحيّ أو أحد الدعاة المتواجدين ، ثم يكمل البعض جلوسه في المسجد ، بينما يخرج الآخرون لقضاء حوائجهم وتجهيز لوازم الإفطار .
وعندما يقترب أذان المغرب ، يستعدّ الناس للإفطار بحيث يأتي كل واحد منهم بشيء من إفطاره إلى المسجد ليجتمعوا هناك ويفطروا معاً ، مما يزيد في تعميق أواصر التقارب بينهم ، كما أنه مواساةٌ للفقراء الذين لا يجدون ما يفطرون عليه .
يقوم الناس بفرش مائدة طويلة تّتسع للمتواجدين في المسجد ويضعون فيها الأطعمة والمشروبات المختلفة ، بحيث يجتمع المصلّون على هيئة صفوفٍ ويكون الأكل جماعيّا ،
وبعد الصلاة يرجع الناس إلى أهاليهم كي يتناولوا الإفطار الحقيقي ، وبعد الانتهاء من الإفطار ، يرى البعض أن يقوم بشرب الشاي أو القهوة ريثما يحين وقت الصلاة ، وقد يأكلون " القلاّء " ، وهي عبارة عن فول صغير محمّص ، فهو إذاً بمثابة المكسّرات .
ثم يقوم الجميع بالتجهّز للصلاة ، ويلاحظ أن وقت الإقامة يُؤخّر نصف ساعة مراعاة لأحوال الناس ، ويصلّي الناس أحد عشر ركعة وبعضهم يصلّي إحدى وعشرين ركعة ، وبعد كل أربعة ركعات يأتي أحد المصلّين ويقوم بتطييب بقية المصلين ، وقد يضعون الماء المبخّر في المسجد .




00000
0000
000
00
0


في الختام نسأل الله قبول صالح الاعمال .. وأن يغفر الله لنا خطايانا ويكفر عنا ذنوبنا ..
نأمل تفاعلكم ومشاركتكم فهي الدافع الأساسي للإستمرار وتقديم المزيد من أجلكم ..
وان تحوز هذه اليوميات على رضاكم ..واستحسانكم..

شكر خاص للمبدعه دائماً * نجمة الإبداع *
ولكمـ منــا أرق وأعذب التحايا ..

إعــداد / الكــلاسيكي, @@@نايف@@@ , iq1399
  #2  
قديم 10/10/2006, 01:52 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 03/07/2005
المكان: الرياض
مشاركات: 721
بارك الله فيكم وتقبل دعاءنا ودعاءكم

معلومات ضافيه وجمه ورائعة
  #3  
قديم 10/10/2006, 02:50 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الرايق الازرق
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 25/02/2005
المكان: تدري وش اكبر خطاي الله يسامحني )()()( إقفايتي عنك وانت اللي تمـنيته
مشاركات: 12,524
جزاكم الله خير الجزاء
  #4  
قديم 10/10/2006, 08:03 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 23/09/2005
المكان: شرقاوي يجرح ويداوي
مشاركات: 263
مشكورين على المجهود الطيب

وجزاكم الله خيرا

وتقبل الله منا ومنكم صيام هذا اليوم
  #5  
قديم 10/10/2006, 10:39 PM
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 26/09/2005
مشاركات: 3
اتمنى لكم مزيد من الزعامه و تواصل الابداع و الله لا يغيب علينا نجمتنا المبدعة و لا يحرمنا الكلاسيكي

و تقبل الله منا و منكم الصيام والقيام و صالح الاعمال
  #6  
قديم 11/10/2006, 01:00 AM
نبض المجلس العام
وعضو سابق باللجنه الإعلامية
تاريخ التسجيل: 29/08/2001
المكان: بين أوراق مبعثره ..
مشاركات: 2,732
اللهم وفق كل من شارك في هذا العمل ..
فكل يوم .. للخير عنوان هنا ..

من القلب شكراً !
  #7  
قديم 11/10/2006, 01:53 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 26/08/2005
المكان: الريــــــــــاض
مشاركات: 1,629
الله يجزاكم خير ويعطيكم ألف عافية
  #8  
قديم 11/10/2006, 09:40 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ البالون
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 11/08/2005
المكان: داجّ
مشاركات: 4,501
جزاكم اللـه خير
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:54 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube