وهل لنا إلا أن نبادل من يكنون لنا الحب إلا الحب !! ..
قد نميل إلى أسماء معينه ..
نرى أنها الأقرب إلينا .. وهذا أمر طبيعي !
ولكن والله انا نحمل في قلوبنا حباً للفرد والجماعه في مجلس أنتم أحبابه ..
" فرد " يشاركنا الأخوه و " جماعة " نحتمي بها وننتمي لها ..
أحب هذه الكتلة البشريه التي كانت صغيرة فنمت ..
كتلة تنامت على مر السنين ..
حتى أصبحت في قلوبنا لها من الوزن الثقيل مالا يزحزحها ولا يزيحها ..
كتلة غادرتها بعض ذراتها ..
غادرها من هم أساسها ..
فتركوا آثاراً .. تحرقنا ذكراها ..
هم في قلوبنا وإن بعدوا ..
هم في عقولنا وإن غابوا ..
فما نحن إلا هم !! ..
يامن فارقتمونا .. اشتقنا لكم
وذرات أخرى مازالت تناضل لأنها محبه ..
ما زالت تتخطى موانع الاستمرار .. بالاصرار ..
غضت أبصارها عن مواقف كادت تحرمنا منها ..
يامن مازلتم تضيؤننا .. شكراً لكم
وذرات انضمت لتزين هذه الكتلة ..
لتكون من ضمن جلساء المجلس ..
دخلوا بيننا بكل حب ..
يامن شرفتمونا .. سعداء بكم
كان مجلسنا في فترات مضت ..
يشكو حاله .. وكأنه فقد رأس ماله !
كنا جميعاً مؤمنين انه سيعود لسابق عهده المتميز ..
لأن كل من فيه يحبه ..
وإن غاب أو حضر" بلا تواجد " ..
سيعود ويتواجد !
لأننا لا نرضى لمجلسنا سوى أن يكون في القمة دوماً ..
وانا اعترف اني من المقصرين تجاه مجلسي العام ..
وانه والله ليحز في نفسي ذلك ..
ليس لأنه افتقد تواجدي .. ولكن لأني افتقدته في نفسي !
مجلسي العام .. اعذرني !
للأسف ان البعض يفصل دينه عن تعاملاته الحياتيه !
و المشكله الأخرى أن البعض يهتم بالمظهر " الملتزم " ويتصرف تصرفات أبعد ماتكون عن مظهره ..
فيناقض نفسه ..
فتلك بحجابها الشرعي الساتر .. أعينها ترافق هذا وتلك .. ويبدأ بعدها حديث لا ينتهي عن ضحايا أعينها ! ..
أليست تهين حجابها بتصرفاتها !! ..
أليس من المفترض أن تعطي صورة جميله في احترامها لذاتها وحسن خلقها ..
أنا لا أربط هذا بتلك ..
ولكن ما يحزنني أنهم من الأولى بهم أن يجمعوا بين الخيرين ..
اللهم اهدينا واياهم لما تحب وترضى ..
أعجبتني كثيراً .. ولكن اعجز أن اطبقها !!
أما آخر فقرات موضوعك ..
فاخشى ان اشوهه .. ففضلت الاكتفاء بقراءته مراراً
 | إقتباس |  | | | | | | | | سليني ما شئت فلكل سؤال لدي جواب ! و لكن لا تنظري إلي عندما تسألين !
لأنني حينها سأكون أكبر الأسئلة ! | |  | |  | |
عبارة خارقه !
ابو ريمان .. دوماً أطلق لقلمك العنان .. فلمَ تحرمنا مما لديك من روعة البيان ! نرضى به حتى وإن كان عن لينا وعدنان 
ابو ريمان ..
لا يزال يحرص على تواجد الكل في هذا المكان ..
يتفقد من غاب أو استعاره منا الزمان ..
شكراً جزيلاً ,,